ويوم رحلت شعرت انى
قد غاب عنى قلبى الرقيق
قلبا حزينا بالرغم منى
سكن ضلوعى وشب الحريق
فهبنى يوما نسيت حبك
وعدت وحدى نفس الطريق
ترى حقا تشفى جروحى
وترى بعدك اجد الرفيق
كلماااااااات روووووووووووووعة ياريت تشرفنا دايما
بكلمااااااااااتك ...........
عرض للطباعة
بالورقة والقلم ...
-----
خدتينى 100 ألم
انا شفت فيكى مرمطة وعرفت مين اللى اتظلم ..
ليه اللى جايلك اجنبى
عارفة عليه تطبطبى ..
وتركبى الوش الخشب وعلى اللى منك تقلبى ..
عارفة سواد العسل
اهو ده اللى حالك ليه وصل ..
ازاى قوليلى مكملةوكل ده فيكى حصل .؟؟
يا بلد معاندة نفسها ..
يا كل حاجة وعكسها ..
ازاى وانا صبرى انتهى لسة بشوف فيكى امل ..
طرداك وهى بتحضنك ..!
وهو ده اللى يجننك ..!!!؟؟
بلد ماتعرف لو ساكنها والا هى بتسكنك ..!!
بتسرقك وتسلفك !!
ظلماك وبرضه بتنصفك ...!
ازاى فى حضنك ملمومين وانتى على حالك كده ................!!؟:Copy of majd(4)::Copy of majd(4)::Copy of majd(4):
نحن الجلوس على الرصيف
الناحتون من الرغيف
في الوهم ننتظر الربيع
من الخريف إلى الخريف
لسنا هنا لسنا هناك
ولا لنا صوت ضعيف
نحن الجلوس على الهوامش
وزننا تحت الخفيف
الساقطون من الحساب
فلا نضاف ولا نضيف
والصامتون...
فلا دوي ولا حوار ولاحفيف
العاجزون عن البكاء
القادرون على النزيف
جرثومة ليست تهاب
وكثرة ليست تخيف
موتى بغير قبورهم
أو جثة ليست تجيف
قبل انفجار هدوئنا
لا نقرع الطبل العنيف
الظلم يأمن بطشنا
والعدل يطمع أن يحيف
__________________
المشير
حلمنا مرة من سنة
حلم واحد مش كتير
فرحنا بعده كلنا
فرحة واحدة مش كتير
صدقنا يومها نفسنا
وسهرنا فى ميدان التحرير
وقولنا حققنا حلمنا
ورضينا بحكم المشير
واكتشفنا فجأة اننا
حلمنا حلم وكان كبير
اتخدعنا من اقرب الناس مننا
ورجعنا تانى للتحرير
جيشنا اللى كان سند لنا
شايل سلاحه ضدنا
حالف يكسر عظمنا
لو ما رضينا بالمشير
قدمنا تانى دمنا
حالفين على التغير
خلاص ماعدش يهمنا
قناص معدوم الضمير
واقف هناك لابد لنا
مستنى امر من المشير
من أشعارى ... زياد
حاسس إننا محتاجاين الموضوع ده قوي اليومين دول
ومحتاجين شعر إليا أبو ماضي بشدة ( قلت ابتسم )
قال السماء كئيبة وتجهما = قلت ابتسم يكفي التجهم في السما
قال الصبا ولّى ! فقلت له ابتسم = لن يرجع الأسف الصبا المتصرما
قال التي كانت سمائي في الهوى = صارت لنفسي في الغرام جهنما
خانت عهودي بعدما ملكتها = قلبي فكيف أطيق أن أتبسما
قلت ابتسم واطرب فلو قارنتها = قضّيت عمرك كله متألّما
قال التجارة في صراع هائل =مثل المسافر كاد يقتله الظما
أو غادة مسلولة محتاجة = لدم وتنفث كلما لهثت دما
قلت ابتسم ما أنت جالب دائها = وشفائها فإذا ابتسمت فربما
أيكون غيرك مجرما وتبيت في = وجل كأنك صرت أنت المجرما؟
قال العدى حولي علت صيحاتهم = أَأُسر والأعداء حولي في الحما؟
قلت ابتسم لم يطلبوك بذمّهم = لو لم تكن منهم أجلّ وأعظما
قال المواسم قد بدت أعلامها = وتعرّضت لي في الملابس والدمى
وعليّ للأحباب فرض لازم = لكنّ كفّي ليس تملك درهما
قلت ابتسم يكفيك أنك لم تزل = حيّاً ولست من الأحبة معدما
قال الليالي جرعتني علقما = قلت ابتسم ولئن جرعت العلقما
فلعلّ غيرك إن رآك مرنِّما = طرح الكآبة جانبا وترنما
أتراك تنغم بالتبرم درهما = أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما؟
يا صاحِ لا خطرٌ على شفتيك أن = تتثلما والوجه أن يتحطما
فاضحك فإن الشهب تضحك والدجى = متلاطمٌ ولذا نحب الأنجما
قال البشاشة ليس تسعد كائنا = يأتي إلى الدنيا ويذهب مرغما
قلت ابتسم ما دام بينك والردى = شبرٌ فإنك بعد لن تتبسما
.