ماشى على الدائرى كالعاده وكالعاده برده مليان تريلات واذا فجأة الاقى كام طوبه بيتنططوا قدامى وجايين جرى عليا طبعا عينى عليهم وقلبى هينط من مكانه لحد ما دب واخ با قلبى ولقيت واحده منهم دب فى الزجاج وطبعا روحت لقيتها عملت نقره صغبره -حسبى الله ونعم الوكيل فى التريلات وعربيات النقل المصره على عدم تغطية الحموله
ربنا ينتقم منهم بسبب المصايب اللى بيعمولها لانى من كام يوم برده واحده منهم تحت نفق كارفور وماشى زى المجنون وعمال يوقع حجاره زى الصواريخ على اللى وراه
مش عارف امتى الشعب المتخلف ده هيخاف ربنا ويخاف على الارواح اللى حواليه