السلاااام عليكم
اولا الحمد لله على سلامة الجميع .... وياريت جماعة اسكندرية يطمنونا عليهم
.....
ثانيا .... شكر خاص وحار لأحمد فارما
بصراحة احنا تعبناه جدا وبذل مجهود خرافي ... هو ومحمد ابن خالته و والدكتور وليد صاحبه والناس اللي كانو معاه
والشكر الأكبر للجندي المجهول في نجاح هذه الرحلة الرائعة
الحاجة والدة احمد فارما
انتو متخيلين تتبيل وتجهيز 12 فرخة ...... وعمل 10 فطائرمشلتتة كبييييرة غير سلطة الطحينة والعيش الفلاحي والقشطة والجبنة القديمة .... الحاجات دي كلها اتجهزت عن طريقها
ربنا يخليهاك يا فارما ويخليك لها ويباركلكم
يا ريت تبلغها شكرنا وامتنانا وتقديرنا ليها ولمجهودها وكرمها هيا ووالدك الكريم المحترم المهندس راضي اللي كان نفسي اشوفه واتعرف عليه
....
....
اليوم كان راااائع
كنا في الريف بجد ..... مش العشوائيات اللي بيسموها غلط ارياف
كنا في وسط ما يزيد عن 300 فدان مزروعة قمح وبرسيم و خضروات .... ولا يمكن عينك تقع على مبنى واحد على مد البصر .... وقلما تجد هذه المساحات الخالية من المد العمراني الخرساني القبيح في الريف المصري
ومافيش غير صوت الريح وهي بتوشوش الشجر ...... وطبعا صوت شنوري وهو بيضرب الجميع عشان يستولي على حصة الاسد من الغنائم
والله كفاية ريحة الهواء النظيف .... والسكون والهدوء والبساطة ..... والشواء ع الفحم وريحته المميزة ...... والشاي اللي معمول ع الراكية ( الحطب يعني )...... وطائر ابو قردان الوديع اللي كان بينظر لنا بفضول ولو نطق لكان قال ... من انتم ..... ولولا ستر ربنا كان زمان شنوري اصطاده واندبح واتشوى مع الفراخ
....
....
لغاية ما اروح المكتب وانزل الصور ( مش كلها طبعا .... المسموح به منها فقط ) اسيبكم مع الوصف التفصيلي من باقي الزملاء
..
..
..
..
شكرا فارما على هذا اليوم الرائع وعلى مجهودك الكبير
المفضلات