الموضوع: سؤال محيرني بالنسبه في حاله الزاواج

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamedbook

للي فسر الاياة الكريمة ان لو واحد كويس يتجوز وحده كويسة ولو واحد مش كويس هيتجوز وحده مش كويسة
الطيبون للطيبات الي اخر الاية
طيب سيدنا نوح وسيدنا لوط كانوا من الانبياء ومع ذلك ذكر في القران الكريم ان زوجاتهم هما في النار
وزوجة فرعون الي هو ابو الفجر نفسة كان متزوج من السيده اسيا من المبشرين بالجنة
قال تعالى : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين )

اعتقد مش مقياس
بص ياسيدي كلنا بنغلك مفيش حد خالي من الخطيئة لو هي كانت مش مهتدية قبل الزواج وربنا هداها بعد الجواز مفيش داعي تخرب عليها يعني انت بتقول الامور مشية طبيعية اما لو اتعرضت للموقف ده قبل اتمام الزواج وعرفت انها مشيها مش ولبد فخلع منها
وهي في الاول والاخر اقدار وابتلاءت من الله عز وجل
وعايز اقلك راحت فين الاستخارة الي هي سنة عن النبي صلي الله عليه وسلم الي ربنا بقدرلك فيها الخير حيث كان

ياريت ياجماعة نتمعن في تفسير الايات قبل الحكم بها علي حاله معينة ولا نأخذ معني الايات الكريمات بظاهر المعني ونرجع لعلماء الدين في التفسير عشان نعرف الصح من الغلط

برضه المفروض مانبدأش بالاستثناء وهو حالة الابتلاء.
لازم الأول الواحد ياخذ بالأسباب ويطبق ما أمره الله وهو "العفو عند المغفرة" فان عادت.. يبقي غير مأسوف عليها.
والله أعلم.. يمكن فعلا توبتها تكون توبة نصوحة.. ورفضك انت لها أو صدها عنك يخليها تيأس في رحمة الله في لحظة من اللحظات.. والغلطة مابتحتاجش غير للحظة سهو.
وفي الحالة دي حاتيجي فعلا يوم القيامة ماسكة فيك تقول انك السبب لأنك لم تغفر لها..

بص يا صديقى لو هى قبل الجواز كانت شيطانه وربنا هداها ومن ساعة ما اتجوزتك راعت ربنا فيك وفى بيتها واولدها
انا هعتبر الى حصل قبل الجواز طيش وغلط وكلنا بتغلط
واوعى تنسى المثل الى قولتلك عليه
وما تزعلش منى بقى , واحد زيك كدة مالهوش فى البنات يعنى يوم ما هيقول يا جواز هيكون يا جواز من العيلة يا هتكون صالونات , يعنى بنوتة معروفة هى وعائلتها
ربنا يستر على الناس التانيه الى بتعمل ناصحة وبتلبس
فى موقف افتكرتوا دلوقتى
واحد من الشباب الى مقطعين الدنيا كان هيلبس فى الحيط, والبنوتة كانت عايشة فى دور البنت الى نازلة من السماء
والمصيبة ان البنت دكتورة , بس ظهر الحقيقة فى اخر لحظة
طب ما تيجى نسال سؤال تانى
لو البنت اعترفتلك قبل الجواز انها كانت على علاقة بشاب تانى , انت هتعمل ايه هتوافق على الجواز ولا هتفك؟؟

القلوب بين اصبع من اصابع الرحمان يقلبها كيف يشاء
انا عارف ناس كانت افسد خلق الله وهي دلوقتي بتصلي الفجر حاضر ولا تفعل مايغضب الله
الي عايز يعمل حاجة غلط هيعملها مهما كان
يعني من الاخر هريحك لو الشخص الي بتتكلم علية ده ملتزم دينيا وبيخاف الله يبقي مش محتاجة كلام
اما هي مشيه طبيعي وملهاش في التدين يعني ممكن وممكن ممكن تعمل حاجة غلط وممكن لا
ومتنساش ياخي حسن الخاتمة وسوء الخاتمة
وربنا يهدينا جميعا لو ارتبت في سلوكها طلقها وريح دماغك بس لازم بدليل مش مجرد الشك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled_yassin

بص يا صديقى لو هى قبل الجواز كانت شيطانه وربنا هداها ومن ساعة ما اتجوزتك راعت ربنا فيك وفى بيتها واولدها
انا هعتبر الى حصل قبل الجواز طيش وغلط وكلنا بتغلط
واوعى تنسى المثل الى قولتلك عليه
وما تزعلش منى بقى , واحد زيك كدة مالهوش فى البنات يعنى يوم ما هيقول يا جواز هيكون يا جواز من العيلة يا هتكون صالونات , يعنى بنوتة معروفة هى وعائلتها
ربنا يستر على الناس التانيه الى بتعمل ناصحة وبتلبس
فى موقف افتكرتوا دلوقتى
واحد من الشباب الى مقطعين الدنيا كان هيلبس فى الحيط, والبنوتة كانت عايشة فى دور البنت الى نازلة من السماء
والمصيبة ان البنت دكتورة , بس ظهر الحقيقة فى اخر لحظة
طب ما تيجى نسال سؤال تانى
لو البنت اعترفتلك قبل الجواز انها كانت على علاقة بشاب تانى , انت هتعمل ايه هتوافق على الجواز ولا هتفك؟؟

لو قالتلي وقالتلي أنا فقط بغرض انها تبدأ علي مية بيضا.. في الأغلب ولو شاريها بجد حاصلي استخارة وأسأل ربي.. واللي فيه الخير يقدمه ربنا.. مع اني برضه ميال أكتر اني أكمل بس برضه لا خاب من استشار واستشارة الله خير استشاره.
أما لو قالتها ع العلن وبكل بجاحة حتي لو بغرض المصارحة يبقي لا وألف لا
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " كُلُّ أمتي مُعَافىً إلا المجاهرين. وإنّ مِنَ المجَاهَرةِ أنْ يعملَ الرجلُ بالليل عملاً ثم يُصبِحُ وقد سترَه اللّه فيقول: يافلان عملتُ البارِحَة كذا وكذا، وقد بات يَستُرهُ رَبُّهُ وُيصْبح يَكشِفُ سْترَ الله عَنْهُ ". روَاه البخاري في الأدب باب 60