انا اوافق د.احمد سمير فى راية لان لاقدر الله بعد الزواج ان لم يكن هناك توافق فى الطباع او الميول لن تنجح هذة الزيجة , و سيترتب علية مشاكل كثيرة ستلحق بة و بابنتة و عائلة زوجتة رحمها الله , يجب ان يخرج من الصدمة و تهدأ الامور اولا حتى يفكر بشكل جيد ليتخذ قرار يكون راضى عنة , و علية بالاستخارة ثم الاستخارة ثم الاستخارة و لا يتسرع حتى لا يندماقتباس:
أنا أرى أن يخرج من جو الصدمة أولاً .
ثانياً : أن يفكر فيها كامرأة هل تستحق أن تكون زوجة له أم لا ؟ بمعنى هل تتوافق طباعها معه ، وهل زواجها ينبع أيضاً من الخوف على البنت أم لاقتناعها الشخصي به .
ثالثاً : يحاول معرفة حقيقة شعورها تجاهه ، ويصارحها بكل مخاوفه .
رابعاً : إذا استقرت هذه الأمور الثلاثة فليتوكل على الله فلن يجد أفضل منها لترعى ابنته وترعاه وتقدر ظروفه وحنينه لزوجته الأولى التي من الواضح أنه كان يحبها كثيراً عليها رحمة الله تعالى .
ولا ينسى الاستخارة ومشورة الأهل طبعاً
و اتمنى ان يوفقة الله فى قراره