هههههههههههههههه
حبايب قلبي جميعاً بس انا غلبت معاها
تصوروا أحياناً بتخلي واحده تتصل عليا ... علشان تتأكد من أخلاقي ههههههههه ، أبص الاقيها تخلي وحده تكلمني وتقولي أسمك أيه .. طبعاً انا أحياناً ببقى تعبان من الشغل ودوشة الشغل ... وزهقان حتى من النيت ... واسمعلك صوت حلو كده في السمعاه حنووووون ودافي
أبص الاقي الموبايل ترن ترن
أنا : ألووووووو
هي : ألوووووو أزيك يا أحمد .
أنا : لآ أنا مش أحمد .
هي : هاهاها أومال أنتا مين ؟
أنا : أنا محمد وحبايبي بيدلعوني وبيقولولي يا محاميحووو
هي : هههههههههههههههههه
أنا : وانتي أسمك أيه ياقمـر .
هي : (فجئة أبص الاقي السماعة أتخطفت وفجئة صوت مراتي محميحوووو ماحميحووووو ... وحيات أمي ما أنا أقعدالك في البيت ... قال محميحوووو قال ) .
وخلتني أحرم أرد على أي وحده بتعاكسني في التيلفون وببقى نفسي اتجاوب ... بس خايف لا تكون مراتي قاعده جمبها .. وده أختبار من أختبارات الثانوية العامة الزوجيه بتاعت مراتي ... والي يجننك يا أخي أن أقبل الثورة زادت معاكسات البنات على الاخر كل شووية تبص تلاقي واحده قاعده زهقانه وتتصل ... ووبقى ياعيني نفسي أرد ونفسي أتجاوب بس خايف ومش قادر ... انا على الاقل مش عاوز أعاكس ... بس عاوز أعرف هل انا محمد بتاع زمان ... هل مازال فيا سـحر وجاذبية زي زمان ... ولا خلاص أهـــــــــــــرمـت ... ياترى مفعول السحـر الي في كلامي أنتهى ولا مازال لساني بينقط عسـل زي زمان ... هل مازلت اقدر أدووووب قلوب بكلماتي ... ولا تحولت كلماتي لمجرد أخبار الرفرف أيه وأيه أخبار وش السليندر بتاعك ... وبلاش موبيل وجرب لوكي مولي هههههههههههههههه .
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
وكلو كوم ولمن يبقى معايه أبني كوم تاني ... الواد بسم الله مشاء الله أمور ومقطقط كده وتشوفوا تبقى عاوز تبوسوا كنت باخود أبني ونطلع نتمشـى ويااااااااااااااااااااااا اه ياااااااااااااااه على الشغل الي بعملوا انا وهو ... وأقولهم ده أخويا الصغير ... وتلاقي كل البنات تبقى عاوزة تجري عليه وتبوسوا ... وبيفتحلي سكك الدنيا بالذات في المعمورة ... كنت انا وهو ديوتوا وبنشكل ثنائي ذهبي ... بس عيبووا بيرجع البيت بيحكي لمامتوا عن كل حاجة ... ويقلها طنط وفاء جابتلي شوكلاته وشيماء جبتلي مصاصة ... ههههههههههه
والاقي مراتي وشها جاب الوان أسكينز ميتالك ... وألاقيها بتتحول ولا مازينجر ولا البطل الخماسي ... وتقولي مين وفاء دي ومييييييييييين شيماااااااااااء ... أقولها دي أمووو محمد بتاعت الكشك الي على أول الشارع شافتوا صعب عليها وقامت أديتو شيكولاته من أمو نص جنيه ... ومرضيتش تاخود فلوس ... فقلتلها كتر خيرك يا أمو محمد أصلوا شبه محمد أبنها هههههههههههههه ... تقلي وأمو محمد بتاعت الكشك أسمها وفاء ... قلتلها وانا ايش عارفني هو الي سئلها عن أسمها وطلع اسمها وفاء ... وانها تهمد ... وتقعد تحقق معايا لغايت ماتخليني اسيب البيت خالص لحد ما تهدى ... وبقى نفسي كده أشيل الواد ابني ... وأحدفوا من البلكونـــــــة ... الواد مسحوب من لسانوا حاجة غريبة ... وانا الي فرحت انو ربنا رزقني بأبن سندي ودراعي اليمين ... بس مع الاسف طلع العصفورة بتاعت مامتو ... حتى دلوقتي لما أبقى خارج بقت تقولي خودواااا معاك ...
بس الحمدالله جه الانفلات الامني مصـلحة وبقيت أخليه في البيت بحجة أني خايف عليه ههههههههههههههه .