اسلوبك هايل فى الكتابه و السرد
وعلشان انت كانت نيتك خير ربنا حفظك من 2 حرامية كانو ممكن يعملو فيك حاجة
ربنا يحميك و يباركلك
عرض للطباعة
اسلوبك هايل فى الكتابه و السرد
وعلشان انت كانت نيتك خير ربنا حفظك من 2 حرامية كانو ممكن يعملو فيك حاجة
ربنا يحميك و يباركلك
ياعم تلاقيهم كانوا داخلين يقلبوك وجتلهم رنه ان امهم تعبانه :)
استمتعت بقراءة هذه القصة القصيرة
كلمات وتعبيرات أدبية ممتعة
شعور بطل القصة بالملل والضجر يتضح فى كلمات مثل
(ألعن كل شئ - لعنة الله على كل شئ)
مفردات تعطى فسحة للخيال واهتمام بوصف التفاصيل يثرى القصة
نقطة بداية تشد القارئ وتدفعه نحو مواصلة القراءة
أجاد الكاتب الإستعانة باستعارات وتعبيرات أدبية مثل:
رسولا الموت جاءا للحصاد
وأفتح نصلها لتشعرني برودتها بدفء محبب
والمقارنة السريعة بين أوامر العقل والنفس والقلب وانتصار القلب فى النهاية
نجح الكاتب فى جعل القارئ يعيش جو من الغموض والإثارة والترقب طوال أحداث القصة إلى أن رأى تلك النافذة المضيئة والطفلان اللذان رآهما حينها بدأ خوفه فى التلاشى وأدرك القارئ أنه ربما تمر الليلة فى سلام
من الصور المعبرة فى القصة تلك الصورة التى يضع فيها أهل البيت زجاجة مياه غازية فى اليد اليمنى لبطل القصة وفى اليد الأخرى كوب من الشاى. صورة تعكس مدى الحفاوة والترحيب التلقائى الفطرى فى مجتمع الفلاحين تجاه شخص أنقذ للتو حياة أحد أفراد أسرتهم، على الرغم من حضوره مرتدياً (بنطلون برمودا قصير وتى شيرت) وهو ما ينافى قواعد الإحترام ربما فى تلك البيئة المنغلقة إلا أن ذلك لم يمنع ابنة المرأة العجوز من تقبيل رأس الطبيب وتهليل أحدهم بأنه (أجدع واحد فى البلد)
انتقل بنا كاتب القصة إلى عدة محطات وأثار لدينا عدة أحاسيس بداية من الشعور بالملل والحرارة ورطوبة الجو فى البداية ثم الترقب والتوتر ثم البهجة وصورة البيت السعيد، لكنه لم يرد لنا أن نهنأ بهذه الخاتمة وأبى إلا أن يصفع وجوهنا بالحقيقة المؤلمة وهى موت الضحية فى نهاية القصة.. ليتك لم تخبرنا بذلك
قصة ممتعة دكتور أحمد فارما
وموهبة التصوير والوصف عندك رائعة
إلى الأمام
انا مبسوط والله ياجماعة ان القصة وأسلوبها عجبكم
.
عاوزين قصص تانية
انا عندي منها كتيرررررررررررررررررر
و احنا معاك
قصة حلوة اوووى واسلوب السرد ممتاز عايزينك يا فارما تنزل بقى قصص با سمك فى المكتبات
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
احمد
انت بجد محترم بزياده