الموضوع: سؤال في ال 128؟

فتح الشاسية اللي هو لما العربية تكون ماشية تشوفها معووجة نايحة اليمين أو الشمال كدة؟؟؟

فتح الشاسيه يبدأ بسيطاً بدون تأثيرات جانبية كبيرة إلا أنه يؤدي لتلف ضبط الزوايا وزيادة تآكل الإطارات الأمامية من جهة واحدة
ومع زيادة فتح الشاسيه يحدث أمر آخر أخطر وهو هروب صلايب أكسات العجل من الفتيس وهذا الأمر لا يمكن تجاهلة

العلاج له عدة مراحل كالتالي:
1- في حالة هروب أحد الصلايب من الفتيس يتم وضع وردة خلف الكوبلن في ذلك الجانب الذي هرب
2 - لو تكرر الأمر بعد الوردة يتم تركيب أكس أطول أو تطويل الأكس في المخرطة
3 - الحل النهائي هو الذهاب لسمكري ليفك الموتور ويقوم بظبط أبعاد الشاسيه من الأمام ويلحم الشروخ فيه ويتم إزالة الورد من خلف الكبالن (لا تلجأ لهذا الحل إلا بعد عمل الحلين السابقين)

- - ولتجنب فتح الشاسيه مرة أخرى عليك
*عدم تحميل السيارة أكثر من اللازم
*في المطبات أعبر فوق المطب كأنك على رجليك والسيارة فوق رأسك (ببطئ شديد)
*لا تدخل المنحنيات بسرعة
*وتابع العفشة بإستمرار وإستخدم أفضل مساعدين وقطع عفشة
*دائماً اضبط الزوايا

هل ينفع يركب شداد الشاسيه ان فيه بعض الصنايعيه بيقولو بيكسر مساعدين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saiedsm

يعني ايه هروب صلايب العجل من الفتيس يعني هو ده حيأثر على غيارات الفتيس ولا ملهوش علاقه.:)

طالما حضرتك سألت
يبقى الكلام التالي لم يحدث عندك بعد

ومعناه هو أن الشاسيه يفتح لدرجة أن العمود الموصل للحركة من الفتيس إلى العجلة ليحرك السيارة يخرج من مكانه في الفتيس وتفاجأ برزعة رهيبة مع كل فلته له
ثم بعد ذلك يفلت نهائياً وتعشق وترفع رجلك من على الدبرياش وتدوس بنزين والسرعة 40 والسيارة واقفة في مكانها

المهم الحلول التي ذكرتها لك تقوم بها في حال حدوث الشرح السابق لإنفلات الصلايب

لكن لو الأمور مفيهاش مشاكل يبقى ريح دماغك وبالراحة على المطبات

متقلقش فتح الشاسيه مش لازم يحصل لأى سيارة 128, خصوصا لو كانت عفشتها و خاصة المساعدين بحالة جيدة.
من الطبيعى انو العربية تدور بصعوبة لما يكون المحرك ساخن, بسبب تبخر الوقود نتيجة للحرارة, فهى ظاهرة طبيعية لا تقلق.
الشرقان ظاهرة طبيعية برضو بتحصل لما تبالغ فى الضغط على دواسة الوقود أثناء توقف المحرك أو فى حالة محاولات التشغيل المتكررة, و فى حالة ال"شرقان" اضغط بنزين على الأخر و دور هتلاقيها دارت معاك.
و الظاهرتين طبيعيتين تماما فى أى سيارة كاربيراتير, و ليسوا عطلا.