لأن للأسف إللي بيعمل الأسفلت ع الطريق مش بيراعي ربنا أولآ ومش بيحط طبقات كفاية
وثانيآ المعدات إللي بيستخدمها أصلآ سيئة وقديمة ومبتديش الكفائة المطلوبة زي بلاد برة
يعني شوف مثلآ لما حصل زلزال فاليابان والطريق إتكسر .. كل الناس كانت بتستعجب علي سُمك طبقة الأسفلت .. لنا الله وربنا هيكرمنا قريب بإذن الله
بص أكلمك بصراحة -مع إني مكنش نفسي أقلب الموضوع سياسيآ- فيه تضليل فالإعلام بإنهم عاملين كل التركيز علي البورصة بس .. أينعم آه بتأثر بنسبة بس مش دي الدليل بردو
المشكلة مثلآ ممكن تقول الخامات بتاعتنا سيئة ومعندناش منها بردو كتير ..طب إي الحل؟
يقوموا يفتحوا الباب لشركات الحفر وبتبقي بنسب مشتركة بين القطاع العام والشركة الأجنبية ومنها الشركة تدور علي آبار جديدة ويوم ماتلاقي يا تأخد حصتها علطول يا ممكن تستفاد أكتر وتعمل مصنع مثلآ وتصنّع عنها وتأخد بردو حصتها ع الجاهز وكذلك القطاع العام يأخد حصته
المشكلة بقي ف إيه؟؟ لما تيجي شركة زي -ولابلاش ذكر أسماء d: -أجنبية تتقدم إنها عاوزة تستثمر فلوسها بإنها تحفر عندنا وتأخد نسبة من إللي بيطلع .. كده الشركة دي بتدفع فلوس وفلوسها هتأخدها تاني ع الأقل بعد شغل 5 سنين .. لما يلاقي البلد بقي فيها عدم إستقرار وضرب نار وعك حكومي كدا هوا يخاف إنه يدفع فلوس كتير وتضيع عليه فيأخدها من قاصرها ويخلع
أيام الثورة شركات كتير مشيت زي توتال الفرنسية صفّت حاجاتها هنا ومشيت مثلآ
فكرة إجبار الحكومة علي التكسير الهيدروجيني فالوقت ده صعبة جدآآآآآآآآ
لأنه مكلف بغبااااء توصل لمثلآ 12 مليار دولار .. وف نفس الوقت ممكن أبشّرك إن فيه أمل شوية
لأن كان مجموعة شركات سعودية وإمارتية وصينية كانوا إجتمعوا مع المحافظ بس إللي هوا قبل ده وكانوا عاوزين يعملوا هنا ف ظرف 6 سنوات المحافظ وافق وبعت للهيئة بس للأسف لسه منعرفش أي خبر .. وربنا يقدم إللي فيه الخير بإذن الله
المفضلات