انا عملت الاختبار ده وفعلا متطابق معاك فى نفس الارقام
محدش بيتعلم ببلاش فى الزمن ده ههههه
فداك ولا يهمك
بخصوص الثبات ومطبات الهوا هنيئا لملاكها ب esp and tc
بس كده
ال esp و ال tcr شغالين على طول لكن الفكره انه مش بيدخل اﻻ لما يكون فى سبب . بمعنى ان البرنامج بياخد قرايات علطول من السنسورز بتاعت ال abs و لكن مش هيدخل اﻻ لما يبقى فى انحراف عن المسار مثﻻ او تعويم او اي سبب تانى يتطلب تدخل البرنامج . و هو ده اللى الدكتور شهدى يقصده هنا البرنامج محتاجش يتدخل معاه غيره مره واحده بس و دى حاجه كويسه و تدل على جوده عفشه العربيه و ثباتها
Sent from my SM-N9005 using Forum Runner
تحذير هام جدا
لا تدع طفلك في السيارة حتي ولو مربوط بحزام الامان وفي المقعد الخلفي خاصة اذا كان المفتاح في السيارة
الموضوع باختصار اني معتاد الا اترك طفلا في السيارة الا وهو في كرسية او اقل تقدير مربوط بحزام الامان ومعتاد ايضا الا اترك المقتاح في السيارة ولو نزولي للاطمئنان علي الاطارات
اليوم بعد ان ذهبت لشراء بعض المشتريات من سوق العالمين ومعي ابني آسر عامين وشهر وكنت قد تركت كرسيه بالشاليه منذ وصلت الساحل لاتساخه اثناء الرحله وغسلة فاجلسته بجواري وربطت حزام الامان
وبعد الانتهاء وكان ينزل معي في كل عملية شراء وبعد ان انتهيت فكرت في الذهاب الي موبيل مارينا بوابه اتنين للتفويل والاطمئنان علي الاطار المكشوط
المهم بعد ان فولت وذهبت الي قسم الاطارات نزلت ومعي المفتاح وبعد نقاش وحوار حول الاطار اتفقت علي التحويل الي نيتروجين فطلب مني الفني الاقتراب بالسيارة وكان ابني لا يزال بجواري مربوط بحزام الامان
صعدن السيارة وقربتها ونزلت لاتبين هل المكان مناسب وتركت المفتاح في الكونتكت فلما وجدته مناسب والفني قد بدأ في توصيل خرطوم التفريغ نسيت الرجوع لاحضار المفتاح وانشغلت مع الفني الي ان سمعت صوت اغلاق السنتر فاذا بابني قد انسلت من الحزام وتحرك الي مقعدي واخرج المفتاح من الكونتكت وضغط علي اغلاق
حاولت ان اكلمه ولكن الزجاج مغلق والصوت غير مسموع
حاولت مكالمته بالاشارة ليفتح وهو يعلم جيدا كيفية الفتح والاغلاق ولكنه يفهم كلامي اني اطلب منه تشغيل السيارة فيحاول وضع المفتاح في الكونتاكت
اجتمع الكثير وفزع ابني من كثرة من يكلمونه وبدأ يتصبب عرقا لان السيارة مغلقه والجو حار ثم سقط المفتاح من يده
بفضل الله لم يسقط المفتاح في مكان مستهر وانما سقط في الدواسة
طالبت الجميع بالانصراف ووقفت مواجها لابني حاجزا عنه الشمس واشرت اليه لينزل الي الدواسه لاحضار المفتاح ففعل وانا في هذه الاثناء تتقلب كل الافكار في راسي فكيف لي بالمفتاح الاخر وانا بيني وبينه مئات الكيلومترات وكيف لي ان احضر فني مفاتيح ليفتح الباب وهل اقبل ان يقوم احدهم يوضع صفيحة منشار او ما شابه في الباب لفتحه
استعنت بالله وبدأت اشاور من جديد لابني ليفتح فبدا يتفاعل ويضغط علي الزر الثاني ثم سرعان ما تنبه وضغط علي الزر الصحيح
تنفست الصعداء وسارعت بالفتح قبل ان يرجع في فعله
وهذا درس قاس فعلا لينبهني ان النزول لثوان قد يتحول الي ساعات ويحدث خلالها ما لا يحمد عقباه
الحمد لله علي ستره الجميل
ونقلت اليكم الموقف ليأخذ الجميع حذرهم وربنا ستير