انا بشرح بس من وجهه نظر المعطيات و الاسباب
ماليش دعوه بمسبب الاسباب
انا بس بشرحها كا معادله 1+1 = 2
و لا شي اخر
و ربنا ارسل جنود له ليلوذوا عن و عن الاسلام
و هم جنود منهم اصبحوا منا
و ادانوا ديننا
و منهم اامه و علماء فقه كثر
عرض للطباعة
انا بشرح بس من وجهه نظر المعطيات و الاسباب
ماليش دعوه بمسبب الاسباب
انا بس بشرحها كا معادله 1+1 = 2
و لا شي اخر
و ربنا ارسل جنود له ليلوذوا عن و عن الاسلام
و هم جنود منهم اصبحوا منا
و ادانوا ديننا
و منهم اامه و علماء فقه كثر
معلومة جديدة تماما علي من رابط ويكبيديا عن عين جالوت .....المماليك هم أول من إستعمل المدفعية في الحروب !!
السلاجقه
كانوا عباقره
كل الاتراك عاماً
اشكرك علي هذه المعلومات والروابط شكرا" ليك يا mtema99 http://nilemotors.net/Nile/images/st...er_offline.gif
وجزاك الله عنا خير
الرابط ده في دراسه كويسه ارجو من حضراتكم قراتها
http://www.alarabnews.com/alshaab/GI...2003/Tatar.htm
و لكن تحتوي على نفس الخطا
يطلقون على المغول تتار
لا يمكن
عد فشل الحملات الصليبية امتلأت قلوب الصليبين حقداً على المسلمين ، فقاموا بإغراء التتار وتحريضهم على الهجوم على بلاد الإسلام وكانوا يقولون لهم : إن بلاد الإسلام جنان عظيمة ، تنتج العسل ، وتجري أنهارها باللبن .
ولعبت النساء النصرانيات الحليلات والخليلات دوراً في بث هذا التحريض في المجتمع المغولي .
م إن هذا التحريض وافق توجهاً عقدياً لدى التتار بأن الله بعثهم ليحكموا العالم . فبدأ جنكيز خان بالاستعداد لغزو الجزء الشرقي من بلاد الإسلام حيث أراضي الدولة الخوارزمية التي كان يحكمها خوارزمشاه محمد تَكَش ، وكان بعض التجار التتار قد جاؤوا إلى بلاد ما وراء النهر ليشتروا ثياباً لجنكيز خان ، فلما وصلوا إلى خوارزم أمر خوارزمشاه بقتلهم وأخذ ما معهم ، ثم أرسل خوارزمشاه جواسيسه إلى التتار فعادوا بعد مدة وأخبروه بكثرة عددهم وشدة بأسهم وأنهم لا يعرفون الهزيمة فندم على ما فعله بالتجار .
هذه النقطقه غير صحيحه بالمره
فالذي جرى وراء بقايا جيش كاتابوقا كانوا فرنجه
هذا المؤلف تناسى ان المغول كانوا اعوان العرب قبل ان يقتل خوارزم شاه بعثه مغوليه
هذا الرجل يجد ان لا يكتب مقالات اصلا مره اخرى
و للعلم كان المغول وقتها قد استولوا على اماكن كثيره في اوروبا
و هذا الكلام به الكثير من الحياد عن الموضوعيه
يبدو ان كاتب المقاله يناقض كلامه بنفسه
و الحقائق اثبتت ان المغول لن و لم يكن ليهاجموا الامه الاسلاميه لو لم يفعل خوارزم شاه هذا
بالتجار المغول
و لو كانوا عينهم على الاسلام لكان جنكيز خان هاجم بلغار الفولجا الذين هم اقرب اليه منما سواهما
و ايضا لا اعلم لما يقول على المغول تتار
هذا عرق و ديانه و هذا عرق و ديانه
و لماذا تناسى ان ام جنكيز خان كانت نصرانيه و كانا يحجان الى بيت المقدس قبل هذه الحادثه
لا ده كده الموضوع كبير لازم ادور علي مصادر لهذا الوقت من التاريخ
دور براحتك
اصلا احنا كنا اسعد حظا اننا اخر الدول اللي وصل لحدودها المغول
في الوقت ده كانت في دول خلصت زي اوكرانيا مثلا
و دول اتمحت و كل سلالته الجديده بقت مخلطه على مغول
لا و الله
انا بحب الاسئله و الحاجات ديه
موضوع هايل متابع باهتمام
حرب باردة أم بادرة حرب؟؟
http://www.aljazeera.net/mritems/ima...30926_1_34.jpg
(الحلف الأطلسي يتوسع ، ويقترب ببنيته التحتية العسكرية من حدودنا ، لقد أزلنا قواعدنا في كوبا وفيتنام ، فعلى ماذا حصلنا في المقابل؟ قواعد أمريكية جديدة في رومانيا وبلغاريا ! وستنشر عناصر من الدرع المضادة للصواريخ في بولندا ، وجمهورية تشيكيا ! .. إنّ روسيا لديها ، وسيكون لديها دائماً رد على التحديات الجديدة ) بوتـين في خطاب في موسـكو 8/2/2008م
إذا كان في النفـاق شيء مفيد فهو أنه سرعان ما ينفضح ، فكم هـو عجيب هذا الخبر الذي حملته وكالات الأنباء ، أعني أنَّ جورجيا التي سارت في ركب أمريكا في غزوهـا الوحشي للعراق عام 2003م ، فسُفكـت دماءُ مئات الآلاف ، سحبت ألفا من جنودها الغزاة في العراق ، وأخـذت تندد وأمريكا بغزو روسيا لدولة ذات سيادة !!
ولاجـرم .. جورجيا التي لها ثالث أكبر وجود عسكري في العراق ، هي التي ذاقت وبال أمرها، وكان عاقبة أمرهـا خُسـرا .
وليست إذن هي " الثورة الوردية" التي قامت في جورجيا عام 2003م ، بل هـو وضع جورجيا في فوِّهـة المدفع ، وتحويلها إلى مخلب قط الأطماع الغربية ، تحت سراب نشر الديمقراطية ، وهو الذي سيهلكها ، وكذلك مصير أعوان الظلمة ، ولم يعد يخفى على أحـد أن الغرب حريص على أطماعه ، لا على مصالح الشعب الجورجي .
من عجائب القدر أن بوش الأب أرسى معالم نظام عالمي جديد تقوده أمريكا في عام 1991م ، وابنه هو الذي خرب هذا النظام بغزو العراق عام 2003م ، ثم هاهو يكمل التخريب ـ الشيء الوحيد الذي يحسنه ـ فيندفع بطيش إلى حدود روسيا ، ليعـلن انتهاء الحلم الأمريكي للتفرد بالعالم ، بل هو ـ والله ـ الكابـوس الذي انطلق بالقصف والتدمير ، وانتهى به ، ونشر فيما بين ذلك إزدياد وتيرة الخوف ، والفقر ، وإنتهاك حقوق الإنسان ، والحريات ، في العالم.
في يوم افتتاح قمة الناتو في بوخارست ، التي دعا فيها بوش لضم جورجيا ، وأوكرانيا للحلف ، قال وزير الخارجية الروسي لافروف ، إنَّ بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي أمام قرار توسيع الحلف ، باتجاه أوكرانيا وجورجيا، وأن موسكو لن ترد "على طريقة طفل صغير تعرض للضرب في المدرسة ، واكتفى بصفع الباب ، والذهاب إلى غرفة الصف باكيا".
ويبدو أن لافروف كان محقا ، فلم ترد روسيا على طريقة طفل صغير ، بل أشعلت حربا ، جعلت العالم يستاءل : هل نحن حقا بين يدي حرب باردة جديدة؟!
والذين يرجحون الجواب بنعـم ، يقولون : ماذا بقي؟!.. الصورة اكتملت ، الغرب ودرعه الصاروخي في بولندا ، وتوسيعه الناتو حتى وصل إلى جورجيا وأوكرانيا ، وفصل كوسوفا ، وتضخم الميزانية العسكرية الأمريكية ، وإقصاء روسيا عن أيِّ دور في الشرق الأوسـط.
وفي المقابل علقت روسيا معاهدة الحد من الأسلحة التقليدية ، واعادت القاذفات الإستراتيجية التي كانت تحلق إبان الفترة السوفيتية للتحليق ، وبدأت بتحديث منظومتها للأسلحة النووية ، وهددت بوضع جميع الأهداف الأوربية في مدى الصواريخ النووية ، وزادت من نشاط أسطولها البحري ، وأعلنت ملكيتها لجزء كبير من القطب الشمالي ، وسط دهشة أمريكا ، وكنـدا .
وأخيرا صـرح رئيس الأركان الروسي أن روسيا لا تستبعد القيام بهجمات استباقية لاجتثاث مصدر أي تهديد لأمنها، ولم يستبعد استخدام السلاح النووي .
وهاهي صفارة الإنذار في القوقاز ، تعلن إنتهـاء عهد القطب الواحد ، وبدء نظام عالمي جديد متعدد الأقطـاب.
وسواء كان الذي نشهده بإنفجار هذا الصراع بين روسيا والغرب في القوقاز ، عودة لحرب باردة عالمية جديدة ، تنازع فيها روسيا التفرد الأمريكي ، أو هي بادرة حرب محدودة سوف تنتهي بحصول روسيا على مكاسب جزئية .
فإنَّه من غير المستبعد أن تبدأ أمريكا النظر في إحياء القضية الشيشانية ، ودعم المجاهدين الشيشان هناك ، في ضمن إجراءات الرد على الصفعة القوية الروسية التي وجهت للغرب .
وحينئذ سوف تبدأ فتاوى المناوئين للجهاد ، والواضعين له شروطا تعجيزية ، تعاد صياغتها ـ أمريكيا ـ فيصبح الجهاد مشروعا ، ونصر المجاهدين مطلوبا ، والعمليات الإستشهادية بطولات خالدة !
فيلتقي حينئـذٍ هؤلاء في نفاق مواقفهم ، مع جورجيا التي صار غزوهـا العراق لها مباحا ، وغزو روسيا لأوسيتيا عليها حرام !
الشيخ حامد بن عبدالله العلى
في حاجه روسيا في عهد ميدفيديف بوتين عملها
و احي بوتين عليها جدا
انه مينفعش دلوقتي جهاد في الشيشان
الموضوع ده انتهى
و ميدفيديف طلع جدع لما عمل اول خطوه نانه يرجع روسيا موحده
و ظبط ناس كتير من جروزني
و بوش و الغرب ادركوا ده كويس
و خاصا لما روسيا عينت ناس كتير من جروزني في مواقع مهمه
موضوع الشيشان ده صعب قوي او مستحيل
الا بقى لو قدروا يحطوا صهاينه في قلب روسيا تاني و يوقعوا بين الروس
و اللي شفته من اخر زياره لروسيا
و اخر التوقعات ان اقتصاد روسيا حقق بقاله سنتين فايض
و ده ظاهر فعلا
و الدوله قايمه دوله قويه موحده
بدون التفرقه في بلدان متفرقه تحت روسيا
فانتهت التجمعات
و ذابت الامه الروسيه في بوطقه واحده هي روسيا
و الله انا سعيد جدا بالموضوع ده , لانه من المواضيع القليله اللى ممكن تزود عمرى العقلى
و انا شاكر جدا لكل اللى ردوا علي و كل اللى شاركو فى الموضوع
و هروح اقرا شويه واجى اسالكم عشان افهم اكتر
بارك الله لكم و رضى عنكم