عربية والشهادة لله تحفة ورائعة وهى قيمة مضافة للفلوس اللى حتندفع فيها وفى تقديرى الشخضى مقارنة بالإيمجراند هى الفائز فى التقفيل وجودة الصالون آلتى تعلو على عربية غبور بمراحل ولكن السؤال اللى مخلينى خائف احط فلوسي فيها أية سر عدم انتشارها؟ وهل أبو الفتوح نازل بيها مرحلة وبعدين يتخلى عنها زى ما عمل فى الأم 11 ؟ محتار يا رجالة وبصراحة غبور ميزتة انة بيسند عربيتة ويعليها عكس أبو الفتوح... افيدونى بالله عليكم