يا سيدي
القنوط هو اليأس
أما القنوت الذي ذكرته في آيتك المحرفة المنقولة بالخطأ هو دوام الطاعة
وشتان بين لا تقنطوا ولا تقنتوا
وهو خطأ يجب ألا يمر على مسلم فهو يقلب معني الآية تماما ان كنت تدرك و النت مليئة بالآيات المحرفة و لذلك كان لابد من انتقاء موقع النقل
و ما فعله الدكتور أحمد هو ان نبهك فإذا بك تكابر و تعاند وتتعلل بصلب الموضوع وخشبه
ان الآية أهم من صلب الموضوع و هذا الحرف الذي غفلت عنه يزن الدنيا و ما عليها
ان ما تكابر فيه ليس مجالا للمكابرة
فالاعتذار و الشكر- بل وطلب التصحيح- كان أجدر بك
المفضلات