الموضوع: انتحار عبدالحكيم عامر

انتحار عبدالحكيم عامر

كتب ماهر حسن ١٤/٩/٢٠٠٨
في قرية «أسطال»، مركز سمالوط بمحافظة المنيا، ولد عبدالحكيم عامر في الحادي عشر من ديسمبر عام ١٩١٩، وتخرج في الكلية الحربية عام ١٩٣٩، وشارك في حرب ١٩٤٨ في نفس الوحدة العسكرية التي كان ينتمي إليها جمال عبدالناصر.
لعب عبدالحكيم عامر دوراً رئيسياً في ثورة يوليو عام ١٩٥٢، وفي العام التالي علي الثورة أصبح رئيساً للأركان وقاد القوات المصرية والمقاومة في العدوان الثلاثي علي مصر عام ١٩٥٦، وبعد الوحدة مع مصر أصبح القائد الأعلي للقوات المشتركة، وقد رأي السوريون أنه وأنور السادات كانا وراء فشل هذه الوحدة.
في عام ١٩٦٤ أصبح عامر نائباً أول لرئيس الجمهورية، غير أن ما عطل رحلة صعوده هذه بل دمرها، ووضع نهاية لمستقبله وحياته هو نكسة ١٩٦٧، حيث أعفي من جميع مناصبه وأحيل للتقاعد ووضع قيد الإقامة الجبرية في منزله، وتراوحت التفسيرات حول موته «زي النهارده» من عام ١٩٦٧، غير أن الشائع من القول أنه انتحر، فيما ذهبت تفسيرات أخري إلي أنه مات مسموماً.
تزوج عبدالحكيم عامر أكثر من مرة، غير أن زواجه من الفنانة برلنتي عبدالحميد كان الأشهر، وقد أثمر ولداً في أبريل ١٩٦٧، وهو عمرو عبدالحكيم عامر. ولبرلنتي عبدالحميد كتاب بعنوان «المشير وأنا» صدر عام ١٩٩٣، ولعبدالحكيم عامر ثلاثة أبناء وأربع بنات آخرون من زوجته السابقة، وهي السيدة زينب عبدالوهاب.
وكان أول لقاء جمعه بعبدالناصر في السودان عام ١٩٤١ وكان قد رقي إلي رتبة فريق عام ١٩٥٨، وبعد الوحدة وفي عام ١٩٥٨ رقي إلي رتبة مشير.


منقول ( المصري اليوم )




ياااااااااااااااااااااااا ااااااااه

يعنى من سنة 1967 لغاية النهارده مفيش حد تانى عاوز ينزاح عن نفسنا بقى .... خلاص اتخنقنا ؟؟؟

رحم الله الجميع بواسع رحمنه وهدانا واياكم لما فيه الخير