صديقة والدتى دوول من طرفها وده كان اول تقابل بين العائلتين وقعدت معاها ساعة الاربع وسط الاهل وخرجت من المقابلة دي انى شايفها عادية مش شداني شكلا لكن كادب واخلاق موجود وربنا يوفقها مع حد احسن مني
عرض للطباعة
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
مــع إحترامي لكل الآباء والأمهات لكن اللي هيتجوز هو حضرتك مش أي حد تاني
يبقى القرار الأول والأخير ليك إنت ، وبعدها تيجي موافقة الأهل من ناحية الأصل والحسب والنسب والعيلة ، حتى الشكل نفسه يرجعلك إنت ، وفي نفس الوقت لو البنت مؤدبة وأهلها ناس كويسين يبقى إدي لنفسك فرصة تانية تعرفها مش يمكن تشوفها بشكل أفضل عن المرة الأولى؟ علشان لما تقول أه أو لأ يكون عن إقتناع وماترجع تندم بعدين وتحط نفسك في كل الحيرة دي ، وبالتوفيق
اتكلم مع البنت زياره و اتنين و يا سلام لو والدتك تقول لوالدتها عل جنب كده ان لازم يتكلمم مع بعض شويه ... علشان يبقم مستعدين لو ما حصلش نصيب .... بس في الاخر شكلها مش عاجبك و ماشدتكش تقييم سطحي جدااااااا
الاهم بقى مش الشكل بس ... لازم تشوف شخصيتها و طريقتها في الكلاتم و التفكير ....الخ و شويه اختبارات صغيره كده عن موقف حصلك ...الخ
بيقى الواحد مننا متهياله انه هايختار انجلينا جولي ....يطلع محمود عويس في الاخر
و بعد ما تتدبس يتضح ان محود عويس بتاعنا هو انجلينا بتاعتهم ..
بالشفا
انت كدة عملت الصح
وانا كمان حصل معايا نفس اللى حصل معاك بالظبط ووافقت عشان امى وخايفة بردو انها ماتفرحش بيا وكل الكلام دة بس معرفتش اتأقلم مع البنت وانسحبت من الموضوع و اخذت قرار مع نفسى انى مش هوافق على اى موضوع تانى غير لما اكون انا شخصيا مقتنع بي 100%
انا اول تجربة ليا مكنتش مقتنع وقلت لا ومن ضغط امي وافقت وقريت فاتحة وانفسخت الفاتحة
وحاليا بتكرر نفس ضغوطها عالية وعايزة تفرح بيا وانا مش بلومها بس مادام البنت مش جذبتني شكلا يبقى ليه اعطي نفسي فرصة انى اكمل
انا مبدأي عنوان جواب المرأة هو جمالها ومضمون الجواب هو ادبها وروحها والاتنين لا يستغنى عنهم بالنسالي
انا تقريبا بقالى سنتين و نص بدور على بنت مناسبة و داخل دلوقتى على 28 سنه
لقيت اتنين مناسبين الى ملت عينى بس ما فيش توفق فكرى و الموضوع ما استمرش شهرين
والى كانت ماليه عينى نسبيا و كان فيه توافق فى التفكير و الموضوع باظ بسبب ماديات و ظروف ملعبكه شوية و الاختلافات السياسية
نصيحه
من حقق تاخد واحده لما تشوف وجها تنبسط و ده منصوص عليه فى الدين الروئية الشرعيه و على اساسه بتحدد انت هتكمل ولا لأ قبل حتى ما تعرف طباعها ايه و بتفكر ازاى
موضوع القبول ده اساسى فى الطريقة التقليدية الاستثناء هو ان يكون فى سابق معرفه او تعامل يعنى فيه نوع من المشاعر قبل الارتباط ساعتها بتبقى مختارها بقلبك مش بعقلك
التوافق النفسي بين الخطيبين إن التوافق هو أساس في استمرار الحياة الزوجية وسبب في نجاح الزواج ودوام الألفة وتعتبر الرؤية هي المفتاح الأول لذلك التوافق، ولها الدور السحري الفعال في القناعة ونحن مطالبون بالأخذ بالأسباب والرؤية الشرعية للخاطب تساعد على نجاح الزواج وفيها أخذ بأسباب النجاح.
إنما شرعت هذه الرؤية وهذا النظر ليجد كل من الرجل والمرأة ما في الآخر من ميزات وعيوب، وما يستطيع أن يتقبله كل منهما فيمن سيكون شريكه في الحياة حتى لا ينهدم البناء بعد الزواج، وتتشقق العلاقات وتتصدع الزوجية ويكون الانفصال بسلبياته النفسية والإجتماعية من نصيب الطرفين.
وحتى يحصل تمام التوافق النفسي والملائمة بين الرجل والمرأة بحيث يرضى كل منهما بالآخر ويتقبله شريكا له، أباحت الشريعة الإسلامية لكل منهما أن ينظر إلى الآخر قبل العقد، مع أن الأصل في نظر الرجل للمرأة الأجنبية محرم ولكن حتى يتحقق القصد من استمرار الحياة الزوجية واستقارارها خرج الحكم عن ذلك الأصل؛ لأن النظر للمخطوبة قبل الزواج أدعى لدوام المحبة والألفة.
ويجوز تكرار النظر إذا دعت الحاجة إلى ذلك حتى يتأكد كل منهما من موافقته ومن ارتياحه النفسي من ارتباطه بالشريك الآخر.
النظر إلى المخطوبة
ومما يرطب الحياة الزوجية ويجعلها محفوفة بالسعادة، محوطة بالهناء أن ينظر الرجل إلى المرأة قبل الخطبة، ليعرف جمالها الذي يدعوه إلى الإقدام على الاقتران بها، أو قبحها الذي يصرفه عنه إلى غيرها، واقتناع كلا الطرفين لا يتأتى إلا بعد رؤية كليهما للآخر والتعرف عليه.
والحازم لا يدخل مدخلا حتى يعرف خيره من شره قبل الدخول فيه، قال الأعمش: كل تزويج يقع على غير نظر فآخره هم وغم.
وإليك أخي وأختي القارئة هدى الإسلام وهدى رسولنا صلى الله عليه وسلم، قال: (( إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل )) أخرجه أبو داود، قال جابر: (فخطبت امرأة من بني سلمة، فكنت أختبئ لها حتى رأيت منها بعض ما دعاني إليها) رواه أبو داود.
2 ـ وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا خطب امرأة من الأنصار فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أنظرت إليها؟ ))، قال: لا، قال: (( فاذهب فانظر إليها، فإن في أعين الأنصار شيئا )).
3 ـ وعن المغيرة بن شعبة أنه خطب امرأة فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أنظرت إليها؟ ))، قال: لا، قال: (( انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما ))، رواه النسائي وابن ماجة والترمذي.
ولنا مع الحديث السابق وقفة:
قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (( انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما )) إشارة إلى التوافق النفسي بين الطرفين، معنى يؤدم بينكما: أن يتفقا وأن تتآلف قلوبهما، أي: أجد أن يدوم الوفاق بينكما.
وهذه الأحاديث تدل على استحباب النظر إلى المخطوبة، فالرسول أمر بالنظر إلى من يريد الرجل خطبتها وعلل ذلك بقوله: (( فإنه أحرى أن يؤدم بينكما )).
والمراد أن الرجل الذي يقدم على الزواج وقد رأى المخطوبة واستراحت نفسه إلى الإقدام على الزواج منها، حري بأن تدوم العشرة بينه وبينها.
وهذا أولى من أن يراها بعد أن يعقد عقده عليها فيفجأ بأنها غير مناسبة له فتجفوها نفسه، أي لا يحدث بينهما توافق نفسي، فترك الخطبة ـ والحالة هذه ـ أهون عليه وعليها وعلى أهلهما من تطليقهما بعد زواجه منها.
وهنا نذكر أقوال العلماء التي تؤكد أهمية الرؤية والنظر للمخطوبة:
1 ـ قال ولي الله الدهلوي ـ رحمه الله ـ: (والسبب في استحباب النظر إلى المخطوبة أن يكون الزوج على روية، وأن يكون أبعد من الندم الذي يلزمه إن اقتحم في النكاح ولم يوافقه فلم يُرْده، وأسهل للتلاقي إن رد، وأن يكون تزوجهما على شوق ونشاط إن وافقه، والرجل الحكيم لا يلج مولجا حتى يتبين خيره وشره قبل ولوجه).
وعبارات أهل العلم الذين بينوا حكم الرؤية دائرة بين الإباحة والاستحباب:
2 ـ يقول النووي ـ رحمه الله ـ: (وإذا رغب في نكاحها استحب له أن ينظر إليها، لئلا يندم، وفي وجه لا يستحب هذا النظر بل هو مباح، والصحيح الأول للأحاديث) روضة الطالبين.
3 ـ قال المرداوي الحنبلي ـ رحمه الله ـ: (يجوز النظر إلى المخطوبة وهذا هو المذهب وقيل يستحب، وهذا هو الصواب) الإنصاف للمرداوي.
وإذا لم ينظر إليها فلا خلاف بين العلماء في صحة الزواج، فإن النظر مباح أو مسنون، ولم يقل أحد بوجوبه.
4 ـ قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ: (لا شك أن عدم رؤية المرأة قبل النكاح قد يكون من أسباب الطلاق إذا وجدها خلاف ما وصفت له) فتاوى المرأة المسلمة.
أهمية الرؤية الشرعية
1 ـ أباح الإسلام للرجل أن ينظر إلى من يريد الزواج منها ليعرف ناحية الشكل والجمال فيها وهو مرغوب بالطبع لتتحقق العفة والتحصن والإعفاف.
2 ـ ليحدث التوافق النفسي والإنسجام بين الطرفين وتآلف القلوب والوفاق.
3 ـ لو لم يكن له فائدة لما أجازه الإسلام ولما أمر به الرسول، فهذه الرؤية علق عليها الرسول صلى الله عليه وسلم ديمومة الحياة الهنية للزوجين.
4 ـ ليرى الرجل من المرأة ما يدعوه إلى نكاحها سواء علمت بذلك أو لم تعلم كما جاء في حديث جابر بن عبد الله ولكن الأولى التنسيق مع وليها لعدم حدوث ما لا يحمد عقباه.
الرؤية الشرعية
الرؤية المشروعة هي المقيدة بالضوابط الشرعية، وقد اشترط أهل العلم في ذلك أن يكون الرجل مسلما راغبا في النكاح فعلا، موثوقا به، ثقة أمين صالح جاد صادق عازم على الزواج، وموثوقا به حتى لا يفشي سرا أو يعيبها عند عدم رغبته فيها، وأن لا يكون فيه ما يمنع من الموافقة عليه.
متى ينظر إليها؟
يرى الإمام الشافعي ـ رحمه الله ـ أن تكون رؤية المخطوبة قبل خطبتها فإن رأى فيهما ما يدعوه إلى نكاحها خطبها، وإلا أعرض عنها من غير إيذاءها وهذا عين الصواب وهو الأقرب إلى الخلق الكريم.
المواضع التي ينظر إليها
ذهب الجمهور من العلماء إلى أن الرجل ينظر إلى الوجه والكفين لا غير، لأنه يستدل بالنظر إلى الوجه على الجمال أو الدمامة، وإلى الكفين على خصوبة البدن أو عدمها، وقال دواد: (ينظر إلى جميع البدن)، وقال الأوزاعي: (ينظر إلى مواضع اللحم)، والأحاديث لم تعين مواضع النظر بل أطلقت لينظر إلى ما يحصل له المقصود بالنظر إليه.
وإذا نظر إليها ولم تعجبه، فليسكت ولا يقل شيئا، حتى لا تتأذى بما يذكر عنها ولعل الذي لا يعجبه منها قد يعجب غيره.
نظر المرأة إلى الرجل
وليس هذا الحكم مقصورا على الرجل، بل هو ثابت للمرأة أيضا، فلها أن تنظر إلى خاطبها، فتنظر إلى وجهه وهيئته، فإنه يعجبها منه مثل ما يعجبه منها، قال عمر: (لا تزوجوا بناتكم من الرجل الدميم، فإنه يعجبهن منهم ما يعجبهم منهن)، ويقول تعالى: (( ولهن مثل الذي عليهن )).
والمصلحة المرادة من النظر وهي دوام الألفة تتحقق بنظر المرأة كما تتحقق بنظر الرجل.
المصدر
http://www.islammemo.cc/mostashar/el-beet-said/2008/01/14/58219.html
لازم تكون العروسة مالية عينك و إلا متجوزهاش
الجواز زى الأكل لازم يكون نفسك جاية عليه و إلا هيبقى عقاب
لو إتجوزتها علشان بس ترضى ولدتك يبقى ظلمت نفسك و ظلم البنت أولاً
من سنة المصطفى
لقد سئل النبي صلي الله عليه وسلم أي النساء خير؟ قال:
(( التي تسره إذا نظر و تطيعه إذا أمر و لا تخالفه في نفسها و لا ماله بما يكره))
- رواه أحمد والنسائي .
وإليك أخي وأختي القارئة هدى الإسلام وهدى رسولنا صلى الله عليه وسلم، قال: (( إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل )) أخرجه أبو داود، قال جابر: (فخطبت امرأة من بني سلمة، فكنت أختبئ لها حتى رأيت منها بعض ما دعاني إليها) رواه أبو داود.
2 ـ وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا خطب امرأة من الأنصار فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أنظرت إليها؟ ))، قال: لا، قال: (( فاذهب فانظر إليها، فإن في أعين الأنصار شيئا )).
3 ـ وعن المغيرة بن شعبة أنه خطب امرأة فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أنظرت إليها؟ ))، قال: لا، قال: (( انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما ))، رواه النسائي وابن ماجة والترمذي.
ولنا مع الحديث السابق وقفة:
قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (( انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما )) إشارة إلى التوافق النفسي بين الطرفين، معنى يؤدم بينكما: أن يتفقا وأن تتآلف قلوبهما، أي: أجد أن يدوم الوفاق بينكما.
وهذه الأحاديث تدل على استحباب النظر إلى المخطوبة، فالرسول أمر بالنظر إلى من يريد الرجل خطبتها وعلل ذلك بقوله: (( فإنه أحرى أن يؤدم بينكما )).
والمراد أن الرجل الذي يقدم على الزواج وقد رأى المخطوبة واستراحت نفسه إلى الإقدام على الزواج منها، حري بأن تدوم العشرة بينه وبينها.
المفهوم من الأحاديث إنك لازم تنظر للعروسة و تشوف هترتاح لشكلها و لا لأ و فى قبول من ناحيتك و لا لأ
من الأخر لازم تبقى مستريح لشكل العروسة و حاسس إنك قابلها و عاوز تعيش معاها بدون ضغوط خارجية و ربنا يوفقك للى فيه الخير
حقولك على حاجه
الاول ادى لنفسك فرصه تانيه - يعنى رد العزومه و اخلق اى ظروف تخليك تشوف البنت "يمكن" تعجبك
لكن اقفل ودانك خالص من ناحية زن والدتك - انتا كده كده سنك صغير فما تستعجلشى
و اسمحلى اقولك انا اتجوزت ازاى - انا اولا ماكنشى فى بالى موضوع الجواز اصلا و كنت ناوى افكر فى الجواز على سن 34 او 35 :)
لكن شائت الاقدار انى اتجوز زميله فى شغل سابق ليا - مش حقولك اول لما شفتها اتشديت و الحب من اول نظره و حوارات الافلام العربى دى
لأ عادى انا ابتديت اتشد ليها بعد مده من الشغل المشترك و رغم كده برضه ما اتسرعتش و اتقدمتلها لا فضلت سنه تقريبا ادرسها عن قرب بحكم الزماله
طبعا انا كان عندى فرصه للدراسه و لإتخاذ القرار بتأنى بحكم انها كانت زميله عمل (و الكلام ده مش متوافر فى الحاله اللى عندك ) لكن اللى عاوزك تاخده من القصه دى انك ماتستعجلشى و تحكم من اول مره و فى نفس الوقت ماتخضعشى للمؤثرات الخارجيه من والدتك
هما الامهات كلهم بيبقو مستعجلين فى النقطه دى بالذات بالنسبه للشباب و البنات
ياراجل مراتى من دلوقتى بتقول لمهاب ابنى (امتى تكبر و اشوفك عريس و اشيل اولادك) مهاب ده عنده 5 سنين بس !!!!