سؤال محيرنى هو الصينيين وصلوا لكدة ازاى وتقدموا شعب لا يؤمن بالهة وعندما تتعامل معهم تحس بانهم موش عباقرة او اذكياء
لية نحن وصلنا لكدة ازمة ضمير طيب همن اية الذى نما الضمير عندهم واحنا لية كدة شعب ذكى لماح ومبدع ذو حضارة متدين مسيحى او مسلم
عرض للطباعة
سؤال محيرنى هو الصينيين وصلوا لكدة ازاى وتقدموا شعب لا يؤمن بالهة وعندما تتعامل معهم تحس بانهم موش عباقرة او اذكياء
لية نحن وصلنا لكدة ازمة ضمير طيب همن اية الذى نما الضمير عندهم واحنا لية كدة شعب ذكى لماح ومبدع ذو حضارة متدين مسيحى او مسلم
عشان بيشتغلو من غير لك وعجن كتير.
عشان
بيحبو ويخافو علي \بعض وعلي بلدبهم مش علي الكرسي
بيحبو العمل والاجتهاد
واحد كافر بيعرف يعوم ومتعلم السباحه جيدا
واحد مؤمن لايجيد السباحه وفشل في تعلمها
راكبين مركب واحده المركب غرقت
مين اللي هاينجو من الغرق
علشان حرصهم على الدنيا وعلى المادة خلاهم يتقنوا عملهم وينظموا وقتهم ويتيقنوا من إن لكل مجتهد نصيب واللي عايش بالفهلوة آخرته بيتوكس ومش بيفلح
واحنا ديننا بالرغم من إنه أمرنا بعدم الالتفات للدنيا وعدم جعلها أكبر همنا إلا أنه أمرنا أيضا أن نعمرها ونأخذ بأسباب الحياة لكن بالتوازن بين الأمرين يعني منهتمش بجانب على حساب التاني ، يعني لا نعمل للدنيا فقط وتبقى أكبر همنا ونبقى عايشين زي الحيوانات ناكل ونشرب ونشتغل وننام وفي نفس الوقت لا نقصر في دنيانا وأعمالنا ومصالحنا ، فالمسلم الذكي اللي بيطبق دينه صح بيجمع بين الأمرين بلا إفراط ولا تفريط ، وزي ما كان من الصحابة من كان يقوم الليل ويصوم النهار ففي نفس الوقت كان يتاجر ويكسب ويصل إلى درجة الثراء والغنى ولا تثريب عليه
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا .. واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
أما نحن الآن فكثير منا إلا من رحم الله وعصم لا طال دنيا ولا آخرة ! فلا هو فالح في شغله وعمله ولا بيتقنه ولا بيجتهد ويجد ويتفانى ، وفي نفس الوقت لا يكترث بآخرته ولا يهمه أأكل من حرام أم من حلال وعايش زي البهايم ياكل ويشرب وينام وكل شغله بالفهلوة والرشاوي والنصب والسرقة وأكل مال اليتامى ، خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين
الدوله دي انا عملت عليها بحث في الكليه
شوف ياسيدي
تعليميا:
بلغت نسبة الأمية عام 1949 م حوالي 80 % من السكان ، وهو عامل قوي كان يكفي لتحطيم كيان أي دولة ، ولكنها في خلال ربع قرن انتقلت مرة أخرى في تاريخها الذي يعود لأكثر من 5000 سنة لتصبح قوة عظمى تنافس الولايات المتحدة الأمريكية على سيادة العالم
إقتصاديا:
منذ تأسيسها عام 1949 وحتى أواخر عام 1978 ، بني اقتصاد جمهورية الصين الشعبية على النموذج السوفياتي من الاقتصاد المخطط المركزي. لم تكن هناك شركات خاصة وانعدمت الرأسمالية. قام ماو تسي تونغ بدفع البلاد نحو مجتمع حديث شيوعي صناعي من خلال القفزة العظمى للأمام. بعد وفاة ماو وانتهاء الثورة الثقافية بدأ دينج شياو بينج والقيادة الصينية الجديدة بإصلاحات في الاقتصاد والانتقال إلى اقتصاد مختلط موجه نحو السوق تحت حكم الحزب الواحد. يتميز اقتصاد الصين بكونه اقتصاد سوق قائم على الملكية الخاصة. انحلت السياسة الزراعية التجميعية وتمت خصخصة الأراضي الزراعية لزيادة الإنتاجية.
كيف أصبحت؟؟
تعليميا:
في عام 1986، حددت الصين هدفاً بعيد المدى بتوفير التعليم الأساسي الإلزامي لفترة تسع سنوات
وبحلول عام 2007 كان هناك 2236 مؤسسة تعليم عالي في الصين
اعتبارا من عام 2007، شمل محو الأمية 93.3% من السكان فوق سن الخامسة عشر
أما معدل محو الأمية بين الشباب الصيني (سن 15-24) فوصل إلى (99.2% للذكور و98.5% للاناث) في عام 2000.
في مارس من عام 2007 أعلنت الصين قرار جعل التعليم "أولوية استراتيجية" وطنية، حيث ستتم مضاعفة الميزانية الوطنية المركزية للمنح الدراسية ثلاث مرات في سنتين كما سيخصص مبلغ (28.65 مليار دولار أمريكي) من التمويل الإضافي من الحكومة المركزية في الخمس سنوات المقبلة لتحسين التعليم الالزامي في المناطق الريفية.
وبعد التحسن في نظام التعليم الصيني لم تكتفي الصين بهذا فقط وانما واصلت ابتعاث الطلاب الصينيين الى الخارج حتى وصل العدد الى 1.9 مليون طالب
وبالطبع سيستمر نقل العلوم والتكنولوجيا الغربيه الى داخل الصين عن طريق هؤلاء الطلبه
إقتصاديا:
لقد استطاعت الصين أن توظف العامل البشري توظيفاً جيداً والذي يبلغ 1.5 مليار نسمة ، من خلال المشروعات الصغيرة والقروض طويلة الأجل ، وبالتالي تحولت المنازل إلى ورش عمل صغيرة في وقت يوجد وكيل للتسويق ، وبالتالي انخفض العجز وقلت نسبة البطالة وازدادت نسبة التنمية ، معطية العالم درسا مهما وهو أن عدد السكان ليس عائقا أمام التقدم والنمو وأن الثروة البشرية هي أغلى ما تمتلكه الشعوب ، التجربة الصينية فريدة من نوعها ، فالصين دولة كبيرة واستطاعت تشغيل أياديها العاملة وفق خطط ذكية ، وتؤكد الإحصائيات أنها تمكنت من تخليص ربع سكانها من دوامة الفقر والتخلف.
وبالطبع فعلى عكس مايشاع عن رداءه المنتج الصيني, يوفر لك التاجر هناك التصنيع بالخامات التي ترغب بها وبالسعر الذي تريده, وعلى باقي الدول وضع اشتراطات سلامه على البضائع الداخله اليها.
الأزمه الماليه العالميه:
حسب تقرير لصحيفة واشنطن بوست الأميركية نشر بمجلة كوريي إنترناشيونال الفرنسية في العدد رقم 960 في مارس/آذار 2009 كانت وسائل الإعلام الصينية الرسمية تتناول ظاهرة الأزمة العالمية بوصفها "فرصة لا يمكن أن تحدث إلا مرة واحدة كل قرن".
وبالفعل تعاملت الصين مع الأزمة باعتبارها معطى لتمديد نفوذها الاقتصادي.فقد لوحظ بدءا من شهر فبراير/شباط الماضي نشاط متزايد للمؤسسات والشركات الصينية،
- تركز في شراء أسهم مؤسسات اقتصادية عملاقة في روسيا وإيران والبرازيل وفنزويلا وأستراليا وفرنسا.
- الاستحواذ على مقدرات ومؤسسات اقتصادية حيوية، وخاصة تلك التي تشتغل في قطاع المعادن والمقدرات الطبيعية التي تنهض عليها الحياة، وذلك بثمن مخفض بسبب الأزمة المالية العالمية وإحجام البنوك عن الإقراض الأمر الذي جعل الفاعل الاقتصادي الصيني بلا منافس بسبب احتياطيه المالي الهائل.
- توسيع نفوذها الدولي من خلال إعادة نسج وتوثيق علاقاتها الاقتصادية الدولية، تمهيدا لتمكين علاقاتها السياسية، حيث قدمت –وهي التي تملك أكبر احتياطي من العملة الأجنبية في العالم- مساعدات مالية مهمة لمجموعة من الدول كما قام وزير الاقتصاد الصيني شين ديمينغ يصطحب تسعين من مديري كبريات الشركات الصينية بزيارات عمل لألمانيا وسويسرا وإسبانيا وبريطانيا أسفرت عن توقيع عقود اقتصادية بلغت 10 مليارات دولار. ولوحظ أن أغلب هذه العقود تركزت في قطاعات اقتصادية حيوية.
-
ويستفاد من النقاش الدائر في المنتديات الاقتصادية الصينية حاليا أن ثمة تفكيرا جديا للانطلاق نحو الاستحواذ على قطاع صناعة السيارات الذي يعاني اليوم من كارثة مالية واقتصادية لم يشهد لها مثيلا من قبل، الأمر الذي يجعله فريسة سهلة للرأسمال الصيني المندفع نحو الإمساك بأهم مقدرات الاقتصاد العالمي.
هكذا يلاحظ أن الصين تستغل اليوم الأزمة المالية التي كبلت القطاع المصرفي العالمي لتعزيز نفوذها الاقتصادي، حتى إن حجم استثمارها في شهري يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط بلغ ضعف استثمارها في عام 2008.
وكأمثله على الشركات التي اشترتها الصين
مصنع سيارات هامر الأمريكيه
شركة فولفو السويديه
شركة mg الانجليزيه لتصنيع السيارات
مع العلم أن
حكم الاعدام يمثل اكثر من ثلثي الادانات
القانون الجنائي ينص على تنفيذ هذه العقوبه في حوالي 70 جريمه
هي دوله حظرت استخدام الفيس بوك, تويتر, واليوتيوب, وغيرها من مواقع التواصل الاجنبيه
وفي عام 2005 صنفت منظمة مراسلين بلاحدود جمهورية الصين في المركز ال 159 من ضمن 169 في المؤشر الدولي لحرية الصحافه
لما طلعوا في مظاهره هناك داسوهم بالدبابات (فعلا مش مبالغه)
هناك ال (كل بيشتغل) مافيش هناك حقوق سياسيه وشوية المقشفين اللي هنا دول
اللي بيفكر هناك بيفكر ازاي يشغل الناس
وطبعا كان في كلام كتير بس انا اختصرت
احنا ينقصنا التعليم ثم التعليم ثم التعليم لو اهتمينا بالتعليم هنشوف نهضة حقيقية للبلد فى ظرف 20 سنة بالكتير بس تقول لمين هنفضل محلك سر