في شيء محيرني جدا وشاغل بالي
الموت
مفيش حد يعلم الغيب
ولا عارف وقت انتهاء اجله
لكن
هل من الممكن ان يستشعر الانسان بدنو اجله وانتهاء رحلته في الدنيا
هل توجد اشارات ربانيه
هل ممكن يكون احساس اي فرد بقرب وقت رحيله
اوهام
ام لها اساس
عرض للطباعة
في شيء محيرني جدا وشاغل بالي
الموت
مفيش حد يعلم الغيب
ولا عارف وقت انتهاء اجله
لكن
هل من الممكن ان يستشعر الانسان بدنو اجله وانتهاء رحلته في الدنيا
هل توجد اشارات ربانيه
هل ممكن يكون احساس اي فرد بقرب وقت رحيله
اوهام
ام لها اساس
متابع باهتمام
اللي ربنا راضي عنه ومتاااااابع
فى ناس كتير بتحس ان نهايتها قربت فى صورة قبضة فى الصدر او توديع الاصدقاء و الاقارب او مصالحة الخصوم او سداد الديون بس بيتهيألى ان دول اللى ربنا راضى عنه لانه بيخفف اللى عليه فى الدنيا
متابع وربنا يحسن خاتمتنا جميعا
أيوة... الانسان بيكون حاسس بدنو أجله.. ودا بيكون عملية نسبية.. يعنى زى ماقال أخ كريم قبل كدة كدة انه تلاقيه بيصالح خصومه او يتصل باصحابه او حتى يحس بضيق فى صدره... وانا شفت امثلة كتير من دى
اه في بعض الناس بتحس الاحساس دا وساعات بتصيب وساعات بتخيب يعني مالهاش قاعده
...
وبعض الناس بتجيلها فترات وتسيطر عليها فكرة الموت والنهايه ودا بيكون نوع من الاكتئاب ...
...
اللهم انا نسالك قبل الموت توبه
وعند الموت شهادة
وبعد الموت جنة ونعيما وراحة وسعادة
الغالب فى اعتقادى لمن يرضى الله عنهم هى مصالحة الاخرين ومحاولة تسديد الدين ورد الامانه والصفاء النفسى والله اعلم
اكثر موت منتشر هذه الايام هو موت الفجأة و لا اقصد طبعا الحوادث شباب صغير و رجال بصحة جيدة يأتيهم الموت بغتة
الواحد بقى كتير بقى بيفكر فى الموت اكتر ما بيفكر ازاى يعيش
انا امبارح قبل ما انام قعدت افكر فى الجنة و نفسى يبقى مين معايا ان شاء الله و دخلتها و اللى احنا ح نشوف ربنا و نشوف سيدنا محمد عليه افضل الصلاة و السلام و على آله و صحبه و سلم و الانبياء و الصحابة
دايما بفكر فى الدنيا و الاهوال اللى واحد بيشوفها علشان يعرف يعيش و بالرغم من كده فاكر ابنك و بنتك و بتعمل ايه علشانهم
تخيل كل ده مش ح يجيى فى اهوال يوم القيامة حاجة اللى ابنك او والدتك تيجى تطلب منك حسنة و تقولها انا كنت جى علشان اخد منك انتى ، اللى انت فى الدنيا ممكن تفديهم بحياتك
ربنا ييسترها معانا فى الدنيا و يطلعنا منها على خير و يحسن خاتمتنا و يحرم علينا عذاب القبر و عذاب جهنم و يأمننا فى يوم كان شره مستطيرا و يظلنا بظله فى يوم لا ظل فيه الا ظله و يشربنا بيده الشريفة شربة لا نظمأ بعدها ابدا و يسكننا الفردوس الاعلى بغير حساب و نرضى بعد الرضا
جدي الله يرحمه كان من الصالحين
قبل ما يموت قام لف على كل بيوت العيله في البلد وزارهم بيت بيت
واول لما روح لبيته نام ع السرير والسر الالهي خرج
الناس ماكنتش مصدقه
كلهم كانوا بيقول ماااااااااات !!!!!!!!!! طب ازاي ؟؟؟؟؟
دا كان لسه عندنا من شويه
سبحان الله
ومن علامت حسن الخاتمه ان كان وشه منور جدا
لدرجه لما طلب يشوف ولاد ولاده الصغيرين (اطفال 7 و 8 سنين)
كانت الاطفال بتقول ان جدوا على وشه دقيق (من كتر ما كان وشه منور)