قال الله تعالى
"يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم"
وهذا السؤال قد يجرك الى الاعتراض على امر الله وقدره
انا كنت ممكن يفكرون في هذا الامر كثيرا اضف عليه هذا الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "عجبا لامر المؤمن ان امره كله خير ان اصابه سراء شكر الله فكان خيرا له وان اصابه ضراء صبر فكان خيرا له"
فكنت اتسائل كيف يتساوي الشقي مع السعيد ؟ ولكن هذا النوع من التفكير يعد سطحيا لسبب بسيط جدا
هو انك تتعامل مع اله قادر على كل شيء ولا يسعك الا ان تقول الحمد لله رغم انفك وان كنت معترضا على قدر الله بداخلك فيجب عليك ان تعود نفسك على قول الحمد لله في كل شيء في السراء والضراء