بتتكلمو في أيه
خلاص مفيش فايده
دول وباء واستشري خلاص
بقت مهنه كل عاطل وبلطجي
ربنا يخلصنا منهم
عرض للطباعة
بتتكلمو في أيه
خلاص مفيش فايده
دول وباء واستشري خلاص
بقت مهنه كل عاطل وبلطجي
ربنا يخلصنا منهم
هى فعلا اكتر حاجه تخليك ممكن تاكل المنادى ده لما ييجى يستظرف و يقولك فلوس اول ماتركن و كأنك ركنت فى جراج عمه..ساعتها اول حاجه بتبقى نفسك فيها انك تحطه تحت العجل..او تلزقه شلوت ..المهم يختفى من قدامك:original:
طيب اذا سيبته يخبط راسه في الحيط و يشرب من البحر ...
ايه الوضع لو حد رجع لقى عربيته فيها خبطة هنا او خدش معتبر هناك ؟؟؟
بديله لو ساعدني فعلا في الركن او عند الشغل (سيتي ستارز جنيه في اليوم عشان مايعملشي حاجة في العربية وطبعا مرة في مرة مش لازم ادفع كل يوم وصاحبتهم بس دا عشان عند الشغل وهشوفهم كل يوم ( هي مجموعة مش واحد ومقسمين الشارع )
والبداية كانت ان لما باركن الصبح مش بيبقوا موجودين وبيظهروا وانا مروح ، أول يوم قلتله عايز ايه ؟ وهو واقف جنب العربية ؟
قاللي اتنين جنيه
قلتله : ليه ؟ ادفعلك ليه اتنين جنيه ؟ انت عملتلي ايه ؟ طبعا مانا هاركن كل يوم فلازم أأمن عليه !!!!!
جاء راجل كبير من وراه ( سايس معاهم برضة قالو خلاص وقاللي خللي يابيه ) فناقشتة وقاللي خلاص معاك حق وحسيت انه كدة راضي فعلا ومتنازل عن الاتنين جنيه رحت مديلة الجنيه وخلاص بقت عادة بس لو مش عايز ادفع خلاص بامشي وهو مش بيترازل وبييجي يطلعني بالعربية ( عشان العربيات بتبقى لازقة في بعضيها وبيقعدوا يزقوا في العربيات عشان يطلعك ) ومش بيطلب الفلوس
غير كدة في اي مكان لو السايس عمل حاجة بدفعلة جنيه أو نص او اتنين حسب المجهود اللي عملة لو كان زق عربية مثلا او كدة
ولو السايس معملشي حاجة وبيبلطج يبقى . . . . . ومفيش ولا قرش
طيب و تعمل ايه لو لقيته خربشهالك او كابلك عليها بوية و تكلمه يقوللك وانا اعرف منين يا بيه , ما شفتهاش مش شغلى
منذ عدة سنوات مررت بظرف غريب من مدعى عمل السايس فى أحد أيام الأعياد (العيد الكبير) .
نزلت من المنزل بعد صلاة العيد أرغب فى شراء خبز و حصلت عليه بصعوبة و وضعته على الكنبة الخلفية فى السيارة حتى يبرد و رغبت أيضا فى شراء جريدة الأهرام و لكنى لم أعثر عليها فى أى من شوارع مصر الجديدة و خطرت لى فكرة أن جريدة الأهرام لن يكون عليها طلب كبير فى الفنادق ، فذهبت إلى فندق شيراتون هليوبوليس و كان البارك
متاح به أماكن خالية متعددة و لم يكن هناك من ينظم عملية الدخول و الخروج و بعد أن إشتريت جريدة الأهرام من المحلات الموجودة داخل الفندق و عندما هممت بركوب السيارة و التحرك بها جرى خلفى أحد عمال الفندق ينادى بصوت عالى فتصورت أن هناك أمر مهم و عندما إقترب منى طلب ثلاثة جنيهات و عنما أدركت أنه بيستعبط سألته هل سوف أحصل على تذكرة مقابل تلك الجنيهات فنفى و قال يا بيه الدنيا عيد و كل سنة و إنت طيب فقلت له أننى ليست معى فكة و هممت بالإنصراف ثم توقفت بعد عدة أمتار فأتى إلى مهرولا فمددت له يدى برغيف خبر و قلت له خذ علشان تاكل عيش
خلو بالكو يا جماعه مره كنت راكن قدام سيتى سنتر و لما جيت امشى اديت للسايس 2 جنيه و ساعتها قالى استنى و لقسته طلع حجر من تحت العربيه