سأوضح مالدي في نقاط نظرًا لتشابك الموضوع
- هل حضرتك رحتي السفارة الأمريكية ؟ لإن إبتعاث الشركات و المراكز في السعودية بتبقى موافقتهم على الرسوم وتكلفة السفرة فقط
لكن موافقتهم لا تعني الموافقة على السفر , أنا لما بطلع مؤتمر ولا كورس تبع الشركة لازم اعمل إنترفيو في السفارة
وفيه توجه في السعودية ودعم ملحوظ للإبتعاث و يوجد آلاف المبتعثين و المبتعثات والعدد في تزايد مستمر ولا يوجد عوائق حتى أنهم يدفعون تكلفة المرافق لكِ
فلا يوجد مشكلة ( إلا موافقة الزوج أو ولي الأمر فحرصي عليها )
- في موضوع الجنسية طالما كملتي النقاط إذًا الجنسية تصدر إلا لو ظهر مايمنع وفي حالتك مستبعد
- إصرار زوجك متوقع بعد طلب الإنفصال ودا حفاظًا على بيته مش لأذيتك وهو غير قادر على أذيتك البلد فيها قانون مفعل
- التنازل صوري وهيفضل حبيس السلطات السعودية لحين صدور الجنسية سيتم الإعلان في الجريدة الرسمية ( أم القرى ) عن اسمك
وسيتم سحب جوازك المصري بعد أن تصبحي مواطنة فلا تقلقي من مسألة البدون ( دي قضية تانية خالص )
- أثناء سير المعاملة تستطيعين التنقل بالجواز المصري لحين صدور الجواز السعودي وقتها الدخول لمصر بالجواز السعودي
- أنصحك بالتنازل و التركيز على الحياة في السعودية حتى لا تشتتي نفسك وأبنائك مستقبلًا -لو كنتي بلا أطفال الكلام هيختلف -
- من كلامك في مواضيع سابقة يبدو لنا أن زوجك رجل يريد الحفاظ على بيته فلا تسيئي الظن به هو أكثر من يخاف عليكِ
- لن تفقدي من التنازل إلا دعم السفارة في حالة أردتي اللجوء لها و التعامل مع جهة أجنبية وخارجية أصعب بكثير على زوجك من التعامل مع جهة داخلية
- الجنسية السعودية مفيدة في حالة أردتي الإتجاه للنشاط التجاري , أو طلب قروض ميسرة من الحكومة
- في المستقبل إذا كان لك أبناء لن يكون بإمكانك المغادرة إلا بموافقة وليهم ( الأب أو العم ) فحتى لو إنفصلتي أو توفى زوجك لاقدر الله
مايربطك بالسعودية أصبح أبنائك فسفرك لمصر أصعب من ماتتخيلي حتى بوجود الجنسية
- توكلي على الله و تنازلي و قدمي الثقة والخير له فهو على أي حال يسعى للحفاظ على منزله وهذا حقه , حتى وإن فارقتيه فالجنسية مفيدة وضمان وحماية لكِ طالما أنك باقية لأجل أبنائك.
أرى أن هذه المرحلة حتمية الحدوث و خطوة لا بديل عنها