اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة masriano مشاهدة المشاركة
- امبارح رايح مدينة نصر .. وبعد طريق النصر كده وداخل على عباس العقاد , الساعه 12 الضهر الى هوا عز الذروة يعنى.. لقيت العربيات الربع نقل دى ودى انا بكرها كره العمى بجد , لانهم اتنح واغبى سواقين مناصفه مع سواقين المكروباصات الى ممكن تقابلهم في حياتك.. المهم ان الطريق يادوبك 4 حارات والاخ دا زانق في عربيتى زنقة عجيبة, وكل شوية يحدف سنة نحيتى.. لحد ما مرايته حكت في مرايتى, فتحت الازاز وقولتله وانا مش قادر اتصور ان في بنى ادم بالغباء دا: ممكن بالمرة تمد ايدك بس تعليلى الكاسيت عشان مكسل ؟!
جامدة منك ههههههههه

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة masriano مشاهدة المشاركة
- الموقف دا حصل مع محمود MOTORIZER الى عرفنى اصلا على السايت .. مش عارف هوا حكاه قبل كده ولا لا بس انا كل ما افتكره اتقلب من الضحك , فا هاحكيه بقى يا حودة معلش , الراجل ماشى بالحتة الاحمريكا بتاعته - السريون - في طريق الواحات على ماتذكر , رايح الجامعة بتاعته , فا كان في كمين , الظابط بيقوله الرخص , اداله محمود الرخص.. بص فيهم وهوا كله اشمئزاز , وبعدين مكتفاش بكده , لا قعد يلف حوالين العربيه بيدور على اى خبطة على اى بتاعه - امن ونتانه يعنى - وعمال يلف حوالين العربيه .. ويبص جوا ويبص في الرخص ويبص لنفسه ويبص لمحمود .. يعنى باختصار بيدور على اى حاجة عشان يلبسها للراجل .. في الاخر رجعله الرخص بنفس الاشمئزاز ولما ملقاش حاجة عشان يخالفه عليها .. قاله بلهجة اشمئزازية: ابقى احلق دقنك دى !!
حصل معايا نفس الموقف بالظبط..بس طبعا مقاليش احلقي دقتك

وكان مفروووووووووووووس انه مش لاقي ف العربية غلطة.

عايزين نشوف المزيد من المواقف الجميلة دي يا باشا.