ايام ما كان معايا ال١٢٧ جبت بيها ١٦٠ على طريق السخنة و وصل بيا الفجر اني قلبت نور لعربية مرسيدس c200 ماشية في حدود ١٤٠ علشان تعديني... و فعلا عداني و سابني افرح نص دقيقة بالانجاز اللي عملته و بعدين ماشوفتوش
المغزى من القصة: مش كل عربية تجري و تجيب سرعات عالية يبقى نعطيها تقييم عالي و كمان نشهد بأداءها و جمالها... ماتخلوناش نفقد مصدقيتنا في سبيل اقناع الاخرين و كسب ارض :)
المفضلات