w so2al kaman homa ely beyhoto el swar bta3et hokamhom bardo byhotoho fe baladhom...w law la2...byhotoha hna leeh ...fa5r bbladhom wla eh
w so2al kaman homa ely beyhoto el swar bta3et hokamhom bardo byhotoho fe baladhom...w law la2...byhotoha hna leeh ...fa5r bbladhom wla eh
و بعدين ما كل واحد حر ...انتوا واجعين دماغنا ليه:tt2:ما شعبان عبد الرحيم كان معلق صورته في عربيته قبل كده:tt2:و كانوا جايبينوا في برنامج
برغم ان وضع علم دولة اخرى شئ مستفز جدا ويشعرنى ان صاحب هذا الفعلة-ناهيك عن انه لامنتمى وطنه-يشعر بالدونية تجاه بلاد اخرى لن تقيم له وزنا فى يوم من الأيام مهما ملأ سيارته وبيته وملابسه بأعلامها، لكنه فىالنهاية وبالفعل حر ما لم يضر، حر بمثل حريتى فى ان اقول رأييى فى تصرفه المستفز
لا واللهاقتباس:
يا اخى اتقى الله انت عايز الناس تقطع الشهادتين علشان واحد اتجلد هو احنا كدة بنعاقب السعودية و لا بنفذ اللى اعداء ديننا عايزنه من تفرقة و تقطيع لأواصل هذه الامة و تقطيع لشعار التوحيد الذى يجمع المسلمين فى شتى انحاء العالم
يا اخي اتقي الله انت .........
اللهم اني صايم ....... مع اني مش صايم ... بس مش ها ارد برضه
أنه ليس لأحد من فضل على أحد فكل هللة يربحها مصري هناك هي حقه باقتدار ليست منحة و لا عطفا من أحد لتكون مبررا لرفع علم هذه الدوله على ارض دولة أخرى أيا كانت
فعلا هي دي المشكلة ..
ان الناس عندها ولاء سلبي لأي بلد تعاملهم معاملة أدمية أو شبه أدمية
و ذلك لانعدام ولائهم الإيجابي لبلدهم التي لم تعاملهم معاملة بيطرية حتى ......
ولكن الانسان يجب ان يحتفظ بقيمته داخله ..مهما رآها تتلاشى خارجه و حوله فيعلم في قرارة نفسه أنه يجب ان يعامل كما يستحق ولو في بلد أخر أو في عالم أخر
فعندما يجد هذه المعاملة يظل مقتنعا أن هذا ما يستحقه و ليس كرما أو عطفا (وخاصة في بلد غريب)
أما لو تنازل الانسان في قرارة نفسه عن أدميته -لأنه يراها تدهس كل يوم- فسيتحول من داخله الى أقل من ابن أدم فيرضى بالذل و الهوان و ما هو أقل من أقل حقوقه
فعندما يسافر أو تتحسن ظروفه ....فجأه يجد معاملة أدمية لما يراه في نفسه من دونية عن البشر
فلا يملك الا الإنحناء ولو ذهنيا لمن قدم له هذه المعاملة شاعرا بأنه يتعطف أو يتكرم عليه ....
فيذكره بخير و ينشر محاسنه و يبتلع مساؤه للأبد ..
العيب ليس في الشعار
بل العيب في بلد ضحت بروح شبابها على ضريح الفساد و التربح
و جعلت منهم مسوخ زومبي يتبعون أي بارقة للحياة و يقدسون أصحابها أملين أن يرجعوا أدميين مثلهم