عرض للطباعة
فى سؤال كان بيخطر على بالى وهوه هل ممكن انى اسدد مؤخر الصداق لزوجتى فى حياتى لتستعين به لو حصلى حاجة او انها حتى تحطه فى بنك لأن الفلوس قيمتها بتقل و ماتتحوجش لحد لأن الأعمار بيد الله و يبقى دين و نزلته عن رقبتى , بالمناقشة مع زملاء العمل وجدت ان فيه كتير منهم سدد هذا الدين فى حياته والحمد لله الدين مش كبير اوى ومش مبالغ فيه , فقلت اعرفكم , و ربنا يقوينا جميعا .
ويمكنكم استخلاص و استنباط ذلك من الآتى ,
http://www.dar-alifta.org/ViewFatwa.aspx?ID=321&text=مؤخر%20الصداق
و قولولى رأيكم .
اخى العزيز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مؤخر الصداق اللذى تكتبه على نفسك لزوجتك فى عقد الزواج يحق لها مادمت قد دخلت بها ويكون دين عليك واجب سداده بمجرد دخولك بها
علشان كده مش حكاية انك تدفعه علشان تبقى هى تستعين بيه بعد كده لاء دا الموضوع انه بقى دين عليك من اول دخولك بها ولابد من تسديده
المهر حق للمرأة وحدها، يجوز دفعه كله معجلاً، أو تأخيره كله، أو تعجيل بعضه وتأخير بعضه، فإن مات الزوج وجب أن يخرج من ميراثه باقي المهر إن كان مؤجلاً كله أو بعضه، وذلك قبل توزيع التركة، وإن ماتت المرأة كان واجبًا على الزوج دفعه، على أن يصبح جزءًا من الميراث، وإذا سامحت المرأة زوجها في مؤخر الصداق، سقط عنه، مادام برضاها دون ضغط أو إجبار .
من الافضل التعجيل بسداده حتى لو على دفعات للتخلص من الدين -هذا من مصلحة الزوج-
اما عن مصلحة الزوجة اكيد لما تاخد باقي مهرها بدري تكون الفلوس ليها قيمة..
تخيل ان في ناس متجوزين من 15 أو 20 سنة مثلا بمؤخر 600ج .. شوف كانوا يساووا كام وقتها ودلوقتي يساوي كام..
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {مطل الغني ظلم، وإذا أتبع أحدكم على مليء فليتبع} متفق عليه،
وعن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { يغفر الله للشهيد كل ذنب إلا الدين فإن جبريل عليه السلام قال لي ذلك } . رواه أحمد ومسلم
لأن الدين لا يسقط بالشهادة بل يبقى في ذمة الميت في تركته إن خَلَّف تركة
الحمد لله أن رأيت الكثير و قد تخلصوا من أفكار الاعلام التافهه عن المقدم و المؤخر و عقبال باقي الأفكار
بس للأسف اكيد في ناس كتير عندهم مفهوم "انت لو شاري العروسة هاتكتب مهر كبير" .. وأحيانا العريس بيتمنظر ويكتب ارقام خيالية على اساس انه بيحب العروسة وشاريها ومش هايفكر يطلقها ابدا يبقى مش هايحتاج يدفع المؤخر دا..
الحديث دا من كتاب صحيح الترغيب والترهيب للألباني
عن ميمون الكردي عن أبيه رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
{أيما رجل تزوج امرأة على ما قل من المهر أو كثر ليس في نفسه أن يؤدي إليها حقها خدعها فمات ولم يؤد إليها حقها لقي الله يوم القيامة وهو زان وأيما رجل استدان دينا لا يريد أن يؤدي إلى صاحبه حقه خدعه حتى أخذ ماله فمات ولم يؤد دينه لقي الله وهو سارق}
رواه الطبراني في الصغير والأوسط ورواته ثقات وتقدم حديث صهيب بنحوه
شكرا " لكل المشاركات , انا فعلا حبيت أثير الموضوع ده لأن الكثير يغفله أو لا يعرفه .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Islam_galal
+1
الحمد لله لسة فيه خير ، شوف الموضوع ده والإجابات نفعت كام واحد دخلوا وإطلعوا ومكانوش عارفين ، الحمد لله ربنا كريم أوى وبيكتب الخير دايماً
:: اختلاف قيمة مؤخر المهر ::
يقول السائل: إنه متزوج من أكثر من أربعين سنة ويريد أن يعطي زوجته مؤخر مهرها وقدره مئتا دينار أردني ولكن زوجته ترفض أخذ المئتي دينار لأن قيمة العملة قد اختلفت اختلافاً كبيراً فما قولكم أفيدونا ؟
الجواب: إن المهر حق مـن حقوق الـزوجة الواجـبة على زوجها يقـول الله تـعالى:( وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا) سورة النساء الآية 4 .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصدق نساءه عند الزواج فعن أبي سلمة بن عبد الرحمن رضي الله عنه أنه قال ( سألت عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كم كان صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت كان صداقه لأزواجه ثنتي عشرة أوقية ونشاً. قالت أتدري ما النش ؟ قال: قلت لا .قالت: نصف أوقية فتلك خمس مائة درهم فهذا صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم لأزواجه ) رواه مسلم.
وكذلك كان الصحابة رضوان الله عليهم يفعلون فعن أنسٍ رضي الله عنه قال سأل النبي صلى الله عليه وسلم عبدَ الرحمن بن عوف وتزوج امرأة من الأنصار كم أصدقتها؟ قال وزن نواة من ذهب) رواه البخاري
وقد اتفق العلماء على أنه يجوز التعجيل والتأجيل في المهر المسمى في عقد الزواج فيصح أن يكون بعض المهر معجلاً وبعضه مؤجلاً على حسب ما يتم عليه الاتفاق عند عقد الزواج وسواء كان المهر معجلاً أو مؤجلاً فهو حق ثابت للزوجة ودين واجب لها في ذمة الزوج.
قال الشيخ ابن قدامة المقدسي:[ ويجوز أن يكون الصداق معجلاً ومؤجلاً وبعضه معجلاً وبعضه مؤجلاً لأنه عوض في معاوضة فجاز ذلك فيه كالثمن ثم إن أطلق ذكره اقتضى الحلول كما لو أطلق ذكر الثمن وإن شرطه مؤجلاً إلى وقت فهو إلى أجله وإن أجله ولم يذكر أجله فقال القاضي: المهر صحيح ومحله الفرقة فإن أحمد قال إذا تزوج على العاجل والآجل لا يحل الآجل إلا بموت أو فرقة وهذا قول النخعي والشعبي ... ووجه القول الأول أن المطلق يحمل على العرف والعادة في الصداق الآجل ترك المطالبة به إلى حين الفرقة فحمل عليه فيصير حينئذ معلوماً بذلك ] المغني 7/222.
ومن المعلوم أن العرف في بلادنا جرى على أن يكون جزء من المهر مؤجلاً تأجيلاً مطلقاً ويكون ديناً في ذمة الزوج وفي هذه الحالة يجب المهر المؤجل للمرأة في حالتين وهما: الطلاق والوفاة فإذا طلق الزوج امرأته وجب لها المؤجل من مهرها وكذا إذا مات زوجها وجب لها المهر المؤجل ويخرج من التركة ويخرج قبل الوصية وقبل قسمة التركة بين الورثة.
وكذلك إذا ماتت الزوجة ولها مهر مؤجل في ذمة زوجها فيكون مهرها المؤجل من ضمن تركتها ويوزع على الورثة بقدر نصيب كل منهم.
وقد نصت المادة " 46 " من قانون الأحوال الشخصية المعمول به في المحاكم الشرعية عندنا على ذلك ( ... وإذا لم يكن الأجل معيناً اعتبر المهر مؤجلاً إلى وقوع الطلاق أو وفاة أحد الزوجين ) ويخرج قبل الوصية وقبل قسمة التركة بين الورثة.
ولا يجوز للزوجة أن تطالب زوجها بالمهر المؤجل ما دامت على ذمته لأن العرف جارٍ على تأخيره وتنص القاعدة الفقهية على أن العادة محكمة، وكذا المعروف عرفاً كالمشروط شرطاً وكذا استعمال الناس حجة يجب العمل بها.
وقيام الرجل بدفع المهر المؤجل لزوجته أمر حسن وفيه إبراء لذمته ولكنه ليس واجباً عليه بل يجب في حالتي الطلاق أو الوفاة كما سبق.
وأما بالنسبة لعدم قبول الزوجة للمئتي دينار وهي مقدار مهرها المؤجل بحجة أن قيمة العملة قد تغيرت فلا بد أن أبين أن الأصل المقرر في الفقه الإسلامي أن الديون تقضى بأمثالها ولا تقضى بقيمتها ويدل على ذلك ما ورد في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال:( أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: إني أبيع الإبل بالبقيع فأبيع بالدنانير وآخذ الدراهم وأبيع بالدراهم وآخذ الدنانير ؟ فقال صلى الله عليه وسلم: لا بأس أن تأخذ بسعر يومها ما لم تفترقا وبينكما شيء ) وفي رواية أخرى:( أبيع بالدنانير وآخذ مكانها الورق - الفضة المصكوكة - وأبيع بالورق وآخذ مكانها الدنانير ) رواه أحمد وأصحاب السنن الأربعة والحاكم وصححه على شرط مسلم ووافقه الذهبي ( فابن عمر كان يبيع الإبل بالدنانير أو الدراهم وقد يقبض الثمن في الحال وقد يبيع بيعاً آجلاً وعند قبض الثمن ربما لا يجد مع المشتري بالدنانير إلا دراهم وقد يجد مع من اشترى بدراهم ليس معه إلا دنانير أفيأخذ قيمة الثمن يوم ثبوت الدين أم يوم الأداء ؟ مثلاً إذا باع بمئة دينار وكان سعر الصرف: الدينار بعشرة دراهم أي أن له ما قيمته ألف درهم وتغير سعر الصرف فأصبح الدينار مثلاً بأحد عشر درهماً أفيأخذ الألف أم ألفاً ومئة ؟ وإذا أصبح بتسعة دراهم فقط أفيأخذ تسعمئة درهم يمكن صرفها بمئة دينار يوم الأداء أم يأخذ ألف درهم قيمة مئة الدينار يوم البيع ؟ بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن العبرة بسعر الصرف يوم الأداء وابن عمر الذي عرف الحكم من الرسول الكريم سأله بكر بن عبد الله المزني ومسروق العجلي عن كرَّيٍ لهما له عليهما دراهم وليس معهما إلا دنانير فقال ابن عمر : أعطوه بسعر السوق .فهذا الحديث الشريف يعتبر أصلاً في أن الدين يؤدى بمثله لا بقيمته حيث يؤدي عن تعذر المثل بما يقوم مقامه وهو سعر الصرف يوم الأداء، يوم الأداء لا يوم ثبوت الدين ] مجلة مجمع الفقه الإسلامي عدد 5 جزء 3 ص1727-1728 .
وقرر معظم فقهاء العصر أن الديون تقضى بأمثالها ولا تقضى بقيمتها إلا إذا كان تغير قيمة العملة كبيراً ويرون أن قضاء الديون بقيمتها يعد من الربا المحرم شرعاً [ إن الحكم على المدين المماطل بتعويض دائنه بفرق هبوط القوة الشرائية للنقد عقب مطله غير سائغ شرعاً إذ هو وقوع في حمى الربا المحرم تحت ستار تعويض الدائن عن انخفاض القوة الشرائية للنقود ، بل إن الدائن ليحصل في كثير من الأحيان باسم ذلك التعويض على ما يزيد قدراً ويفوق جوراً الفوائد التأخيرية في البنوك الربوية ] قضايا فقهية معاصرة في المال والاقتصاد ص500 .
وقد بحث مجمع الفقه الإسلامي هذه المسألة بحثاً مستفيضاً وتوصل العلماء المشاركون في المجمع إلى القرار التالي :[ العبرة في وفاء الديون الثابتة بعملة ما هي بالمثل وليس بالقيمة لأن الديون تقضى بأمثالها ...] مجلة مجمع الفقه الإسلامي عدد 5 ج 3/2261 .
هذا هو الأصل المقرر في قضاء الديون بأمثالها لا بقيمتها إلا إذا كان التغير في قيمة العملة كبيراً وبما أن المدة المذكورة في السؤال طويلة ( أربعون سنة ) فلا شك أن قيمة العملة الأردنية قد اختلفت اختلافاً كبيراً خلال هذه المدة فيجب على الزوج أن يعطي زوجته قيمة المئتي دينار لا عددها والمرجع في تقدير القيمة هنا الذهب أي نسأل الصاغة والصرافين عن المئتي دينار كم كان يشترى بها غرامات ذهب ؟ فيعطي الزوجة قيمة ذلك الذهب في الوقت الحاضر. وأما أن يعطيها ما كتب لها في عقد الزواج منذ أربعين سنة، فظلم واضح.
وخلاصة الأمر أنه لا يجب على الزوج أن يدفع المهر المؤجل لزوجته ما دامت على ذمته فإن فعل فأمر حسن وعلى السائل أن يعطي زوجته قيمة مهرها المؤجل نظراً لاختلاف قيمة العملة اختلافاً كبيراً.
المصدر
مؤخر الصداق هو دين فى رقبة الزوج وتستحقه الزوجه فى حالة إنتهاء علاقة الزوجيه سواء بالطلاق أو بالوفاه للزوج أو بوفاة الزوجه
ففى حالة وفاة الزوجه يعتبر مؤخرها جزءا من تركتها فيضاف اليها قبل تقسيم التركه ثم يرث الزوج فيه
لسه كنا بتنناقش قريب فى الموضوع ده ولقيت ناس كتير فعلا دفعت مؤخر الزواج لزوجاتهم
بصراحه انا بقيت مش فاهم !!
هو المهر هو هواه مؤخر الصداق ؟؟؟
شبكة الفتاوى الشرعيةالمهر هوه الصداقاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m7nsh
وفى ناس بتدفع جزأ و تبقى الباقى و تكتبه فى عقد الزواج و ده بيقى اسمه مؤخر الصداق
و فى ناس تانية مش بتدفع مهر خالص و بتكتبه فى عقد الزواج و ده بيقى اسمه مؤخر الصداق ايضأ
بمعنى ان مؤخر الصداق هو المتبقى من دفع المهر بعض او ككل
شبكة الفتاوى الشرعية
هوه انته لسه ما اتجوزتش و لا ايه ؟
المؤخر والربع جنيه المقدم من أسوأ الثقافات التليفزيونية التي أصبحت من أساسيات العلم الشرعي عند البعض
زيها زي حاجات كتييير جدا أقصى معرفة الناس عنها فقط من المسلسلات والأفلام سواء كانت في الطب أو الدين
ومن اسوأ الحاجات كمان حكاية المحلل !!!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحري
طيب يا جماعه مفيش حد دلوقتي بيدفع مهرر.. طيب المهر دلوقتي عباره عن ايه؟؟؟؟
في عرف الكثير من الناس المهر هو الشبكة برغم أنهم لا يسمونه مهرا..وعلى أي الأحوال فهذا الأمر يتفاوت من مكان إلى آخر حسب العرف المعمول به بين أهل البلداقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة x_mm_x
وعدم تسمية مهر معين للمرأة يعتبر من الأخطاء الفادحة والظلم البين للمرأة لأنها تستحق المهر ولأن المهر تترتب عليه أحكام شرعية مهمة جدا في حالتي الطلاق والوفاة
يعني يا باشا العرف دلوقتي ان المهر هوه الشبكه ؟؟؟ وزمان مكانش فيه شبكه ساعت ما كان بيدفعوا مهر ؟؟؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحري
:11::11::11::11:
حلو طيب وما هي النفقه ؟ وبعدين انا هدفع كل الفلوس دي غير :
الشبكه ,, والعفش , وتكاليف الفرح واصلا غير تمن الشقه
ليييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييه هتجوز باريس هلتون
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فالمهر هو الصداق نفسه، وهو بدل تستحقه الزوجة على زوجها بمجرد العقد الصحيح عليها، ويتأكد بالدخول بها بعد العقد الصحيح.
هذا إذا حدد وذكر في العقد، وإلا فلها مهر أمثالها في السن والجمال و.. من أقاربها.
وللزوجة أن تجعل المهر في العقد كله حالا، ولها أن تؤجله كله أو بعضه، وإذا أجلته أو أجلت جزءا منه فلها أن تحدد له أجلا معينا يحل به، ولها أن تجعله مؤجلا إلى الفراق كما هو العادة.
وإذا أجلته إلى أجل محدد وحل الأجل فلها المطالبة به، وإذا أجلته إلى الفراق فلها المطالبة به بعد الفراق، وإذا كان الفراق بموت الزوج فتأخذه من تركته مع سائر الديون الأخرى، أو طلاقها منه.
والله تعالى أعلم.
منقول من
شبكة الفتاوى الشرعية
عندنا الشبكة بتكون هدية و بتدل على حسن النية و انك مش جاى تلعب و عندنا مؤخر الصداق بيتكتب فى عقد الزواج لضمان حق الزوجة فى حالة و قوع طلاق و كمان تكتيف للراجل عشان ما يطلقشاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة x_mm_x
النفقة هى مصاريف الاعاشةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kemoelord
و خلى بالك المفروض ان الراجل هوه اللى يجيب كل حاجة و ياخدها بس من بيت ابوها بشنطة هدومها
بس نظرا لظروف الحياة وكل اب و ام عاوزين بنتهم احسن واحدة فمن هنا بتيجى المغالاة
و كمان بيساعدوا العريس وفقا للعرف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة x_mm_x
أنا قلت إن الموضوع ده بيختلف من بلد للتانية وبرضه بيختلف من زمان لآخر حسب الظروف المالية
النهاردة المهر والشبكة بيكونوا حالة من حالات
- الشبكة فقط
- الشبكة ومبلغ رمزي (والاتنين بيعتبروا مهر)
- شبكة ومبلغ كبير (والاتنين بيعتبروا مهر)
- مبلغ كبير و(الشبكة بتعتبر هدية)
- شبكة رمزية والمهر يكون عبارة عن تأثيث البيت بالكامل دون مشاركة من أهل الزوجة (وفي هذه الحالة يكتبون مؤخر صداق كبير وقائمة منقولات)
- المهر عبارة عن التأثيث فقط دون شبكة كهدية وفي هذه الحالة أيضا يكتبون مؤخر صداق كبير وقائمة منقولات
- المهر مبلغ من المال مع اشتراط أن يقوم أهل الزوجة بالقدر الأكبر من التأثيث وطبعا مع كتابة مؤخر صداق وقائمة منقولات
لو نظرت ستجد أعراف الناس وظروفهم الاقتصادية متفاوتة
والخطأ فيما يحدث كله أن المفترض أن يكون المهر من حق الزوجة تماما سواء كانت هدية ذهبية أو مبلغا من المال..ولا ينبغي أن يؤخذ منها هذا المال من أجل استخدامه في تأثيث البيت
مهر الزوجة ملك لها ولا يجوز استخدامه إلا بإذنها سواء كان من يطلبه زوجها أو وليها
اقتباس:
والخطأ فيما يحدث كله أن المفترض أن يكون المهر من حق الزوجة تماما سواء كانت هدية ذهبية أو مبلغا من المال..ولا ينبغي أن يؤخذ منها هذا المال من أجل استخدامه في تأثيث البيت
مهر الزوجة ملك لها ولا يجوز استخدامه إلا بإذنها سواء كان من يطلبه زوجها أو وليها
يعني دلوقتي لو الواحد هيدفع مهركبير للزوجة و يقوم هو بتأثيث المنزل بالكامل فهو غير ملزم لا بشبكة ولا بمؤخر .. صح ؟
المشكلة هنا المبلغ ده هيتحدد ازاي ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaa_dash
الأصل أن الرجل ملزم بـ
- المهر ويكون خالصا من حق الزوجة ولها كامل التصرف فيه
- تأثيث المنزل بالكامل
ولكن مع مراعاة أن
- المغالاة في المهور من علامات شؤم المرأة
- المهر ليس فقط مال أو ذهب بل أي شئ له قيمة يصلح أن يكون مهرا
- المبالغة في تأثيث المنزل ليست من شيم من يعرفون حقيقة الحياة..فالاعتدال في المباحات مطلوب
والأصل أن يكون المهر كله معجلا ولو كانت هناك حاجة لتأخير بعضه فلا بأس وبمجرد الدخول بالمرأة تستحق الجزء المؤخر ويبقى دينا في ذمة الرجل
ولكن أيضا ينبغي مراعاة أعراف الناس وأفهامهم
شكرا على ردك يا باشا ده الحكايه طلعت خراااااب بيوت لاي راجل مالهم الاجانب بس الواحد يلاقي حد فيهم محترم بلا وجع قلباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحري
وانا بدعو الحكومه بسرعه استيراد اجنبيات للجواز منعا للاحتكار :049::049::049:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة x_mm_x
العفو يا دكتور..على فكرة واحد زميلنا قرر مقاطعة الزواج من مصريات إلى أن (يعقلوا) هم وأهاليهم في مواضيع المهور وتكاليف الزواج ودلوقتي بيدعوا لحملة المقاطعة دي وبيدور على زوجة هولندية أو أي جنسية أخرى (سورية- فلسطينية..) أي حاجة ..تحب أعرفك عليه عشان تبقوا من الأحرار مع بعض
اقتباس:
ولكن أيضا ينبغي مراعاة أعراف الناس وأفهامهم
فعلا .... بس اعراف الناس دلوقتي ان الجزء المؤخر من المهر هو حق مكتسب ولازم يكون كبير..مش من منطلق التيسير ...يعني فاهمينه كربط
للزوج و تكبيده مالا يطيق عند الانفصال ..عشان يفكر الف مرة قبلها ...فحتى لو المهر اندفع كاملا و كبيرا او حتى ضخما فلازم يكون فيه مؤخر امال ايه اللي يخليك تفكر و تترعب لما تفكر تنفصل ؟
المفروض انه حسن اختيارهم و اخلاق الزوج هما اللي يمنعوه مش مبلغ ايا كان ...
انا بردوا داخل ضمن المقاطعة دي لانهم بيتفتروا فعلا فايريت ناخد الموضوع بجد :)اقتباس:
العفو يا دكتور..على فكرة واحد زميلنا قرر مقاطعة الزواج من مصريات إلى أن (يعقلوا) هم وأهاليهم في مواضيع المهور وتكاليف الزواج ودلوقتي بيدعوا لحملة المقاطعة دي وبيدور على زوجة هولندية أو أي جنسية أخرى (سورية- فلسطينية..) أي حاجة ..تحب أعرفك عليه عشان تبقوا من الأحرار مع بعض
فعلا لأن لو كان الزوج كاتب الملايين كمؤخر صداق وأراد أن يدفع زوجته دفعا لطلب الخلع سيجد الموضوع في غاية السهولة..وكل زوج يعلم جيدا كيف يدفع زوجته لا للخلع فقط وإنما للجنون كذلكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaa_dash
ما تنصلح به الأحوال هو حسن العشرة وحسن الظن المتبادل وأن يتقي الله الأزواج قبل وبعد الزواج
للأسف الشديد هناك الكثيرون حاليا لا يكتفون بالمؤخر وإنما يشترطون على الزوج كتابة وصل أمانة..وأنا شخصيا احتكيت بعدد لا بأس به من المشاكل الزوجية التي كتب فيها الأزواج على أنفسهم إيصالات أمانة وكان أحدهم قد كتبه بـ (مليون جنيه) وحدثت مشكلة كبيرة لأنه عند الكتابة بالأرقام زود صفر فأصبح عشرة مليون جنيه..وأهل الزوجة فرحانين بالغلطة دي وهو ميت في جلده
و كفى ... :)اقتباس:
ما تنصلح به الأحوال هو حسن العشرة وحسن الظن المتبادل وأن يتقي الله الأزواج قبل وبعد الزواج
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحري
عرفني عليه بسرعه وهنعمل جمعيه لا لاحتكار المصريات :POINTIy2[2]:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحري
هيه وصلت كمان لوصل امانه ؟! الصراحه العيب مش فيهم العيب على ..... الللي ماضي , وحتى برده لو عمل كده ممكن برده يطلقها علقه تمام لغايه ما تمضيله على ضعف الوصل بتاع الامانه او يمضيها وهي نايمه - مش هيغلب يعني- انا مش عارف الناس دي بتبيع الجاريات - بناتهم - بالمنظر المنحط كده ازاي هوه من الاول لو اللي هيتجوز بنتهم ده راااجل مكنش حد عمل كده
جزاكم الله خيرا
بصراحة يبقى اكبر غلطان اللى يكتب على نفسه وصل امانة سواء فى جواز او غيره
طيب ولو كان العرف في مصر ان المهر هو الشبكه وان المؤخر المكتوب في القسيمه هو مبلغ يدفع فقط لو حصل طلاق وهو ده الي اغلب الشباب فاكره عن المؤخر ...هل يجب علينا دفع المؤخر في حياتنا لو توفرت الفلوس ؟؟؟؟
ارجو الافادة ..
هي لو توفرت الفلوس الأفضل طبعا إنه يدفع المؤخر إبراء للذمة لأنه دين في عنقه. ولكن ذلك لا يجب لأن الدين مؤجل
وفي نقطة تانية غاية في الأهمية نسينا نقولها
وهي إن المؤخر تجب في الزكاة على الزوجة طالما مر عليه الحول لأن الدين غير معدوم...يعني لازم كل سنة تحسب الزكاة بتاعته وتطلعها
سبحان الله نسينا النقطة دي وكانت المفروض تتقال أول المناقشة
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : هل يصح تأجيل صداق المرأة ؟ وهل هو دين على الرجل يلزم بدفعه ؟ وهل تجب الزكاة فيه ؟
فأجاب : " الصداق المؤجل جائز ولا بأس به ؛ لقول الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) المائدة/1. والوفاء بالعقد يشمل الوفاء به وبما شرط فيه .
فإذا اشترط الرجل تأجيل الصداق أو بعضه فلا بأس ، ولكن يحل إن كان قد عيّن له أجلا معلوما ، فيحل بهذا الأجل ، وإن لم يؤجل فيحل بالفرقة : بطلاق ، أو فسخ ، أو موت ، ويكون دَيْناً على الزوج يُطالَب به بعد حلول أجله في الحياة ، وبعد الممات كسائر الديون .
وتجب الزكاة على المرأة في هذا الصداق المؤجل إذا كان الزوج مليّا (أي : غنيا باذلا للدين) ، وإن كان فقيرا فلا يلزمها زكاة.
" انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (18/30).
والله أعلم .