نرغب في نقاش الموضوع من الاطباء ذوي الخبرة والمدارس الحديثة لتعم الفائده... ويوجد هناك اشخاص ظهروا انهم تماثلوا للشفاء بعد تعاطي الانسولين
...فكرة الجراحه هي عزل الهرمونات المؤثرة علي حث البنكرياس او تغيير استجابة الخلايا للانسان ومن ناحية الابحاث العلمية: -
حملت نتائج أبحاث جديدة بشري سارة لمرضي السكري، ربما تنهي معاناتهم مع حقن الأنسولين اليومية الي الأبد. . قال باحثون في جامعتي كاليفورنيا وييل "إنه بالإمكان استعادة إنتاج الأنسولين في الجسم لمدة عام كامل من خلال تحفيز نظام المناعة". . وكشفوا أن ذلك يجرى من خلال التعرف على الخلايا المنظمة، المعروفة اختصاراً باسم "تي ريج Treg cells "، أو الخلايا التي توصف بأنها خلايا "حفظ السلام" التي تحمي الخلايا المسؤولة عن صنع الأنسولين من جهاز المناعة، ثم إزالتها من الجسم وزيادتها مخبرياً أكثر من 1500 ضعف، ثم إعادة حقنها في مجرى الدم لاستعادة الوظيفة الطبيعة للجسم. . ولا يقتصر الأمر علي التقليل من معاناة المرضي من الحقن اليومية، ولكن يساعد ذلك في ايقاف تقدم المرض الذي قد يتسبب في العمي أو البتر في بعض الأحيان. . وجري تجربة هذا الإجراء العلاجي مبدئياً على 14 شخصاً، وأظهرت النتائج أن العلاج آمن، ويمكن أن يستمر لمدة عام كامل، بحسب البحث الذي نشر في دورية "Science Translational Medicine"، وهو ما يجعل عهد حقن الأنسولين لمرضى السكري سيذهب بلا عودة. . ويعاني الملايين من الأشخاص حول العالم من مرض السكري النوع الأول، ويحتاجون إلى حقن أنفسهم يوميا بالأنسولين للحفاظ على مستويات السكر في الدم. . إعداد: محمد أبو سبحة فريق كل يوم معلومة طبية
اقرأ المحتوى الأصلى على موقع كل يوم معلومة طبية.
http://www.dailymedicalinfo.com/news/n-1701
المصدر ©كل يوم معلومة طبية
أعلن الملتقى العربي السادس للسكر نتائج هامة للغاية في علاج السكري بعد اختتام فعاليته بالأمس ، و من الجدير بالذكر أن مرض السكري يكون في معظم الأحوال بسبب عدم قدرة الجسم على إفراز كميات كافية من الإنسولين لمعادلة نسب السكر في الدم . . . . و ما تم الإعلان عنه في الملتقى قد يعد طفرة طبية حقيقية في علاج هذا المرض ، حيث يمكن أن تجرى تغيرات جينية في الأمعاء الدقيقة كي تتحول إلى خلايا مفرزة للإنسولين ، و هو ما لا يزال في المرحلة الثانية من البحث. كما أعلن الملتقى أن خلايا البنكرياس المسؤلة عن إفراز الانسولين Beta cells لا تموت كما هو معتقد بل أنها تكون في حالة خمول و يمكن أن يتم تنشيطها مرة أخرى. و تبشر هذه النتائج إلى أنه يمكن أن تكون خريطة السكري مختلفة تماما في السنوات القادمة و أن تكون هذه المحاولات ربما هي فك شفرة هذا المرض . . .
اقرأ المحتوى الأصلى على موقع كل يوم معلومة طبية.
http://www.dailymedicalinfo.com/news/n-1591
المصدر ©كل يوم معلومة طبية
المفضلات