حلوة الجملة الاخيرة
غادر ولا تعود ابدا
والله كانت حلم في يوم من الايام وحالت بيني و بينه الظروف الماليه
وانتهي بسبب الاستسلام للواقع الاسري
اهرب بجلدك
عرض للطباعة
خبطتين في الراس توجع، وحضرتك شغلت وهتشغل نفسك بكذا خبطة: النزول - العمل الحكومي - شراء شقة وتجهيزها - البحث عن عروسة - إتمام الزواج - دراسة الماجستير - البحث عن وتأسيس عيادة
رأيي مفيش داعي يبقى كله كدا مع أو ورا بعضه، لإن كل خطوة من دي هي مرحلة كاملة للناس اللي أصلا عايشة هنا ومتعايشة وعارفة سكك الحاجات
لو ناوي تفضل في مصر يبقى تبدأ الدراسة بسرعة وممكن معاها تبدأ في تكوين عيادتك مع التأقلم مع ظروف العمل الحكومي، وتأجل الزواج مثلا ما أمور حضرتك تستقر والعيادة تبدأ تدر عائد وتكون تقدمت في الدراسة شوية وتكون كمان خياراتك المستقبلية بقت أكثر وضوحا
لو ناوي تسيب مصر بعد فترة يبقى دراستك أولا وأخيرا وفقط لإن أي حاجة تانية اكيد هتعطلك
كونك طبيب ديه ميزة كويسه لانك ممكن تفتح عياده فى اى مكان. يعنى تقدر تفتح عياده فى مكان شعبى وساعتها هتبقى مصاريف فتحها اقل من لو فتحتها فى مكان راقى. تقدر تاخد شقه ايجار جديد وتجيب اجهزة فيها وان شاء الله العياده تجيب التانيه اهم حاجه تراعى ربنا فى شغلك ثم تعمل سمعه كويسه بين المرضى كأسعار وأهتمام ومتابعه وبالتوفيق
لولا انك وضحت ان مفيش مجال للسفر تاني لظروف عائلية كانت السبب فنزولك نهائي. كانت نصيحتي الوحيدة الاخيرة انك تتجوز وتسافر وتعيش برا حتي لو مش هتعرف تحوش حاجة. يكفي تعيش باسرتك فمكان نضيف. لكل شيء سعر.