شوف حد ثقه شغال فى حاجه و اشتغلو سوا راس براس و ادرس الموضوع
ده فى وعد ربانى
بيقولك انا ثالث الشريكان ان لم يخن منهم الاخر
الشركه بتنجح و بتكبر عن العمل القردى
اهم حاجه راس براس
رقم العضوية : 162614
تاريخ التسجيل : 13Jul2014
المشاركات : 1,144
النوع : ذكر
الاقامة : القاهرة
السيارة: نيسان صنى
السيارة[2]: بيجو 508
الحالة :
بالصدفة البحتة مقالة نشرت اليوم فى اليوم السابع زى ميكون الكاتب للتقرير كان معانا و قرأ كلام حضرتك و اليك التقرير .....منقول....
هكذا نقتل «المشروعات الصغيرة» الثلاثاء، 08 مارس 2016 - 03:02 م الفساد يحول الحالمين إلى «خفافيش» ظهر الفساد فى البر والبحر، هذه ليست مقولة عابرة، ولكنها حقيقة واقعية نشعر بها كل يوم ونلمس آثارها فى حياتنا اليومية فنعاين أحلاما تذبل، وآمالا تجهض وشرايين تتصلب وركودا يدب فى أعضاء الدولة المصرية، ثم نفاجأ بأن الوضع أصبح كارثيا، وأن الصناعة تدهورت وأن العجز فى الموازنة العامة بلغ مداه. لم نسأل أنفسنا لماذا تحارب الدولة أبناءها بهذه الضراوة؟ ولماذا كلما حلم مواطن بسيط بتأسيس «شركة» أو إنشاء مصنع صغير يصطدم بكل هذه العراقيل التى تضعها الدولة أمامه فتجبره على اليأس أو الفساد، وكلاهما مميت؟ أعرف شبابا اجتهدوا فى أعمالهم وسعوا من أجل إقامة مشاريع صغيرة تفتح نوافذ الحلم فى عيونهم وتزرع فى المستقبل بذور الأمل والخير، لكنهم للأسف اصطدموا بالكثير من العراقيل الروتينية القميئة فبدلا من أن يحلموا بعالم سعيد أصبحوا جزءا من فساد الواقع، وبدلا من أن يستثمروا «فى الحلال» أصبحوا خفافيش تهوى العمل فى الظلمة وتحترف التخفى عن عيون الدولة، فلم يدفعوا ضرائب ولم يراعوا ضميرا ولم يبذلوا أى مجهود فى تحسين الأعمال التى يحترفونها، لأنهم حولوا مسار السعى من المسار الطبيعى إلى المسار الأعوج. أعرف شبابا أيضا مازالوا يقبضون على الجمر، منهم واحد حاول أن ينشأ مصنعا للمواد الغذائية، حالما بأن ينافس شركات الأغذية العالمية التى تغزو أسواقنا بمنتجات تبدد ثقافتنا وتغزو مجتمعنا، لكنه للأسف أيضا اصطدم بصخرة الواقع وأذنب كل الذنب، لأنه حاول أن يعيش فى النور، فتقدم بأوراقه للحصول على ترخيص يمكنه من العمل والتوسع، ففتح بذلك على نفسه باب جهنم، وتكالب عليه الموظفون من كل الهيئات والمصالح المعنية، وكل «حملة» تأتى إليه تطلب منه رشوة معلنة وأخرى خفية، بل والأنكى من هذا أنهم بعد أن يتقاضوا الرشوة يحررون له محضرا «بسيطا» بغرامة «بسيطة»، وإن لم يدفع يهددونه بتلفيق قضية أكبر عقوبتها غرامة أضعاف ما يتقاضونه من رشوة، ناهيك عن التوعد الدائم بالحبس أو «التشميع بالشمع الأحمر». هكذا أصبح هذا الشاب على حافة الانهيار، لا يكسب بما فيه الكفاية ليطور عمله ويحسن مساره المهنى، لأنه أصبح مجبرا على دفع «شهريات» للعديد من البلطجية الحكوميين، وبعد أن كان هذا الشاب يحلم بأن يصبح صاحب عمل أو «رجل أعمال» صغيرا، صار هو نفسه «عاملا» لأنه لم يكسب ما كان يتوقعه، كما أنه وجد نفسه مضطرا لتخفيض الرواتب والعمل بيديه توفيرا للنفقات، فهرب منه العاملون واحدا تلو الآخر لينضموا إلى طابور البطالة أو صفوف الباعة الجائلين أو أسطول العشوائية المسمى بالـ«توك توك». آن الأوان لنسأل: لماذا تعادى الدولة أبناءها إلى هذا الحد؟ ولماذا لا تيسر على الحالمين بمستقبل أكثر رحابة بأن تساعدهم على زراعة الأمل؟ ولماذا لا تدرك أن «المشروعات الصغيرة» فى الاقتصاد، مثل الأطفال فى الأوطان، نص الحاضر وكل المستقبل، فهل تكره الدولة أبناءها
هكذا نقتل �المشروعات الصغيرة� |اليوم السابع
رقم العضوية : 78428
تاريخ التسجيل : 24Aug2010
المشاركات : 4,106
النوع : ذكر
الاقامة : ksa .geda
السيارة: Pegute 407
السيارة[2]: b.m.w 130i 2008
دراجة بخارية: mesh 3andy
الحالة :
شوف حد ثقه شغال فى حاجه و اشتغلو سوا راس براس و ادرس الموضوع
ده فى وعد ربانى
بيقولك انا ثالث الشريكان ان لم يخن منهم الاخر
الشركه بتنجح و بتكبر عن العمل القردى
اهم حاجه راس براس
كولو بالحنيه بيفك مع تجيات جمعيه حنينها قبل متحلبها
رقم العضوية : 152976
تاريخ التسجيل : 09Dec2013
المشاركات : 603
النوع : ذكر
الاقامة : القاهره
السيارة: ان شاء الله اكسنت
السيارة[2]: اسبيرانزا A516
الحالة :
حد يكتب فكره كويسه نفسى اعمل مشروع بفكر فى صيدليه بس محتاجه فلوس اكتر من الى معايا غير موضوع الدكتور الى هتتكتب على اسمه
رقم العضوية : 1047
تاريخ التسجيل : 19Jun2007
المشاركات : 1,641
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: Nissan Sunny
السيارة[2]: Mazda 3
دراجة بخارية: no
الحالة :
اية رايكم فى مصنع صغير لاى حاجة طبية غير معقدة ؟
AHMED
المفضلات