إنشاء معهد للابداع التكنولوجى بمصر من بينها وحدة الوقود البديل !
https://www.youtube.com/watch?v=rd6fKFnhxF4
https://www.youtube.com/watch?v=2AW4MCcwdWc
https://www.youtube.com/watch?v=v8F37rRF4nk
https://www.youtube.com/watch?v=fpw3tgRq6Ws
https://www.youtube.com/watch?v=wYAS0LApgvE
استخدام الماء كطاقة بديلة للسيارة عبر توليد اكسيد الهيدروجين | CAE team
لعشاق الطاقة البديلة | استخدام الماء كطاقة بديلة للسيارات عبر فصل ذرات الماء إلى اكسجين وهايدروجين , متابعة ممتعة , بالفيديو كيف تسير هذه العملية بشكل ناجح 100%
:049::praying:
https://www.youtube.com/watch?v=VsFq4VxbVXE
http://img.youm7.com/images/NewsPics...%D8%A9-(2).jpg
رئيس الوزراء يستقبل المخترع أسامة طه.. ويؤكد: الدولة تدعم المخترعين
الخميس، 28 يناير 2016 04:55 م
استقبل المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء بمكتبه اليوم الخميس، المخترع الشاب أسامة طه، صاحب عدة اختراعات فى مجالات النقل والطاقة والتبريد والتكييف والبيئة والزراعة.
http://img.youm7.com/images/NewsPics...A9-%281%29.jpg
أكد رئيس مجلس الوزراء، خلال اللقاء، على دعم الدولة الكامل للموهوبين والمخترعين ووقوفها بجانبهم وتشجيعهم على مواصلة البحث والابتكار للاستفادة من اختراعاتهم وأبحاثهم العلمية فى مجالات التنمية المختلفة، ووجه بتقديم كافة التسهيلات اللازمة لشباب المخترعين لتنفيد الاختراعات والابتكارات والخاصة بهم.
http://img.youm7.com/images/NewsPics...A9-%282%29.jpg
وقدم المخترع أسامة طه عرضاً لأهم اختراعاته، ومن بينها وحدة الوقود البديل التى يمكن استخدامها لتشغيل جميع انواع محركات وسائل النقل والمعدات الزراعية، حيث تعمل على انتاج الوقود من الماء بما يسهم فى توفيره، وذلك عن طريق انتاجه من المياه بفصل عنصرى المياه (الأوكسجين – الهيدروجين) باستخدام التردد الكهرومغناطيسى، وبالاستخدام المباشر للغاز دون اللجوء للتخزين مع كافة وسائل الأمان.
وأشار طه إلى أن وحدة الوقود البديلة يمكن استخدامها مع أحد أنواع " التكييفات الهوائية"، والتى تعتمد على تكنولوجيا الترانزستور فى التبريد دون استخدام غاز الفريون.
http://img.youm7.com/images/NewsPics...A9-%283%29.jpg
من جانبه، قدم الدكتور رمضان طمان، الذى يقدم دعماً للمخترع الشاب، والذى حضر اللقاء، مقترحاً بإنشاء معهد للابداع التكنولوجى بمصر، على غرار ما تم انشائه فى كازخستان و73 مدينة علمية بروسيا الاتحادية ليكون المعهد بمثابة مركز رعاية علمية وعملية لشباب الباحثين والعلماء المصريين.
http://gate.ahram.org.eg/Media/News/...8-459_main.jpg
، فها هى مصر هبة النيل باتت على مشارف فقر مائى يهدد استقرارها وأمنها القومى.
تحلية المياه: من التبخير أيام أرسطو إلى تقنية النانو فى القرن الواحد والعشرين
يرجع تاريخ تحلية المياه إلى عصر ما قبل الميلاد، حين وصف أرسطو طريقة لتبخير المياه الغيرنقية ثم تكثيفها للحصول على مياه صالحة للشرب. وبحلول العام ٢٠٠ ميلادياً كان البحارة اليونانيون يقومون بغلى مياه البحر فى مراجل نحاسية على أسطح السفن، ثم يعلقون قطع كبيرة من الإسفنج على فوهاتها لتمتص ما يتصاعد من بخار ماء. ويتم بعد ذلك تجميع المياه النقية عند طريق اعتصار وتصفية قطع الأسفنج المبللة.
وتنطوى هذه الطريقة على الفكرة الرئيسية المستخدمة حالياً فى أكثر طرق تحلية المياه شيوعاً وهى طريقة التقطير. حيث يوقد على ماء البحر حتى يغلى ويتبخر ثم يتم تكثيفه على أسطح باردة ثم تُعالج المياه العذبة وتُجمع فى خزانات ضخمة.
:tumb:
تحلية المياه بالنضح العكسى لا تتضمن تسخين الماء بل يدفع بالماء المالح من خلال فلاتر.. ومصر تحتاج 66 مليار متر مكعب سنوياً من المياه العذبة
وتستهلك عملية تسخين المياه كمية كبيرة من الطاقة، يستخدم فيها الوقود الأحفورى (البترول ومشتقاته) والكهرباء أو المفاعلات النووية أحياناً. وتلك الطريقة هى الطريقة المفضلة لدى الدول التى يتوافر فيها الوقود الأحفورى بتكاليف زهيدة (مثل دول الخليج). أما الطريقة الأخرى الناشئة حديثاً فهى طريقه التحلية باستخدام الأغشية المنفذة وتسمى أحياناً بطريقة النضح العكسى. وهى طريقة أقل كلفة من طريقة التقطير حيث إنها لا تتضمن تسخين الماء مطلقاً وإنما يدفع بالماء المالح تحت ضغط عال خلال أغشية (فلاتر) غير منفذة للأملاح، لينضح الماء النقى منها مخلفاً ركاماً من الأملاح، التى يمكن إعادة تدويرها لأغراض تجارية أو صناعية.
وتستخدم تقنيات النانو حالياً فى تطوير هذه الأغشية لزيادة كفاءتها وإطالة عمر تشغيلها. وتستخدم هذه الطريقة على نطاق واسع فى الدول المتقدمة التى تتجنب التوسع فى طريقة التقطير بسبب ارتفاع تكلفة الوقود الأحفورى والأضرار البيئية الناتجة عنه. أما الطريقة الأقل شيوعاً فهى طريقة التحلية بالتجميد. ويتم فيها تجميد مياه البحر عند درجات حرارة مقاربة للصفر ثم فصل الثلج ميكانيكياً عن المحلول المالح وإعادة صهره للحصول على المياه العذبة. إلا أن هذه الطريقة ما زالت شديدة التعقيد وعالية الكلفة ولم يتم اعتمادها على نطاق تجارى حتى الآن. تبلغ تكلفة إنشاء محطة التحلية التى توفر سنوياً نحو عُشر (واحد من عشرة) مليار متر مكعب من المياه العذبة، ما يقارب ٥٠٠ مليون دولار. وتبلغ تكلفة تحلية المتر المكعب (١٠٠٠ لتر) نحو نصف دولار أمريكى فى المتوسط، إن استخدمت طريقة الأغشية (النضح العكسى)، أما إذا استخدمت طريقة التقطير ذات الاستهلاك الكثيف للطاقة، فإن هذا التقدير يتضاعف ليصل إلى دولار أو يزيد. لذا فمن الواضح أن طريقة النضح العكسى هى الطريقة التى سيعمل العلماء على تطويرها فى المستقبل المنظور.
تبلغ احتياجات مصر من المياه العذبة نحو ٦٦ مليار متر مكعب سنوياً، يُستهلك ٦٠ مليار متر مكعب منها فى الزراعة و٦ مليارات متر مكعب فى الشرب والاستخدامات المنزلية. ويوفر نهر النيل نحو ٥٥ مليار متر مكعب، يضاف إليها نحو ٦ مليارات متر مكعب من المياه الجوفية. وبهذا نجد أن هناك عجزاً لا يقل عن ٥ مليارات متر مكعب سنوياً. ويا للعجب، فها هى مصر هبة النيل باتت على مشارف فقر مائى يهدد استقرارها وأمنها القومى.
:049:
http://img.adminlive.elwatannews.com...1446758309.jpg
أدت الزيادة السكانية المطردة فى العالم، وكذلك آثار تغيرات المناخ، إلى زيادة الحاجة إلى المياه العذبة التى تثير قلق الدول خلال الوقت الراهن، والتى تسعى إلى التغلب على أزمة فقد المياه، وكذلك إلى توفير وقود آمن سواء لوسائل النقل أو توليد الكهرباء، واستفاد الباحث من خواص عنصر الهيدروجين الصديق للبيئة ليسهم فى التحلية، خاصة أنه يمتلك أبسط تركيب إلكترونى، يشبه المعادن القلوية، وفيزيائياً يوجد بالحالة الغازية فى درجة الحرارة والضغط الطبيعيين يتميع تحت ضغوط عالية ودرجات حرارة متدنية جداً، وهو عنصر خفيف ذو قيمة حرارية مرتفعة، ويوجد الهيدروجين فى الغازات البركانية وفى الجو الأرضى بمقدار جزء من مليون مما يسمح له بالخروج من مجال الجاذبية الأرضية، وهو يدخل فى تركيب الماء والمواد العضوية كالخشب والزيوت، وهو يوجد بمقدار 0.9% تقريباً من القشرة الأرضية، وتسعى معظم الدول وعلى رأسها اليابان للوصول إلى ما سمى بـ«الطاقة الدائمة»، و«الوقود الأبدى»، أو «عصر الهيدروجين». وتوصل المهندس نصر ثابت لبراءة اختراع مسجلة برقم «311/2012»، بمكتب براءات الاختراع المصرى، لطريقة لتحلية مياه البحر والصرف الصحى وتوليد الكهرباء.
«نصر»: مفتاح لحل أزمات المياه والطاقة ويسهم فى تشغيل الطائرات والقطارات وتدفئة المنازل والمستشفيات والمدارس
وقال «نصر»، لـ«الوطن»، إن الابتكار يرتكز على تصنيع خلايا «الوقود الهيدروجينى»، والاستخدام اللامركزى لمصادر الطاقة الشمسية لتحلية مياه البحر والصرف الصحى المعالج والآبار لإنتاج هذا الوقود، كما يتيح صناعة سيارات تعمل بـ«الهيدروجين» مستقبلاً، ليصبح لديك سيارة ومحطة كهرباء يعتمد تشغيلها على وقود الهيدروجين، وغلايات المصانع والتدفئة، موضحاً أن الجهاز تكلف تصنيعه نحو 40 ألف جنيه، ويمكنه توفير طاقة كهربائية مولدة، وتحلية مياه البحار بكميات غير محدودة بحسب الحاجة.
وقال «نصر»، إن الهيدروجين استخراجه اقتصادى، خاصة فى نقل الطاقة الكهربائية المولدة فى عرض البحار، ما يسهم فى تشغيل الطائرات والسيارات والقطارات والسفن والمصانع وتدفئة المنازل والمكاتب والمستشفيات والمدارس وغيرها، مضيفاً أنه فى حالته الغازية يستطيع نقل الطاقة كالكهرباء لمسافات بعيدة وعبر أنابيب النقل وبكفاءة عالية وبأقل تكلفة ممكنة، وباستطاعته اعتماداً على تقنية وقود الطاقة أو الآلات الأخرى المولدة للطاقة أن يوفر لجمهور المستهلكين الكهرباء والماء النقى الصالح للشرب، كما أن له عنصراً كيميائياً، له استخدامات وتطبيقات متنوعة خلاف الطاقة الكهربائية.
وأضاف الباحث، أنه يمكن أن نصنف استخدامات الوقود الهيدروجينى بشكل رئيسى ضمن الحقول الأربعة الرئيسية، وهى: «وقود لوسائط النقل (سيارات وطائرات) العاملة على تقنية خلايا الوقود الهيدروجينى وتطبيقاتها الأوسع وصولاً لاستخدامها مستقبلاً فى محطات توليد الطاقة»، «استخدامه كبطارية بسعات تتدرج من الصغيرة المستخدمة فى الحواسب الشخصية المحمولة وصولاً إلى بواخر نقل الهيدروجين التى تنقله من محطات الطاقة المتجددة إلى أماكن توليد الكهرباء البعيدة لحل مشاكل وتكاليف الشبكات الطويلة والضياعات الطاقية عبرها»، «وقوداً مولداً للطاقة الحرارية باحتراقه المباشر فى المراجل فى محطات الطاقة وكوقود دفعى فى الصواريخ»، «وقوداً عاملاً فى المفاعلات النووية منها تقنية مفاعل (ITER) الذى يعمل على مبدأ توليد الطاقة على سطح الشمس».
ووضع «نصر» دراسات لمحطة توليد الطاقة الكهربائية باستخدام الهيدروجين، خاصًة أن عملياً أكبر محطة عالمية لتوليد الكهرباء بالهيدروجين تم بناؤها حتى الآن، هى محطة موجودة فى إحدى الجزر فى «آيسلاند»، وتقوم بتأمين احتياجات هذه الجزيرة الصغيرة من الطاقة الكهربائية، وبلغت استطاعة هذه المحطة (8 MW) والتى تعتبر صغيرة نوعاً ما مقارنة بمحطات الطاقة المتجددة، وضئيلة مقارنة بمحطات التوليد التقليدية «البخارية - الغازية»، موضحاً أن هذه المحطة شكلت قفزة هائلة فى سبيل الوصول إلى ما سمى بـ«الطاقة الدائمة»، و«الوقود الأبدى»، وإن طاقة الهيدروجين على الرغم من هذه الانطلاقة الصغيرة تخطو للوصول إلى ما يسمى بـ«عصر الهيدروجين».
وأكد الباحث أنه حتى الآن ما زالت عملية الحصول على الكهرباء بواسطة خلايا الهيدروجين تتم فى منظومة مجمعة تضم جميع الوحدات، وتقوم الشركات الصانعة بدراسة إمكانية إنشاء محطة ذات وحدات منفصلة عن بعضها البعض، ولكن الأمر مرتبط بالوصول إلى استطاعات كبيرة، وبشكل عام سواء كان توليد الكهرباء يتم فى هذه المنظومة أو فى محطة كبيرة فإن الأجزاء تقريباً هى نفسها مع اختلاف فى القياسات وبعض الإضافات الأخرى، وبالتأكيد مع اختلاف فى الأرقام من استطاعة ومردود وتكلفة.
:tumb::floating::shine[1]::backtotopic:
