هههههههههههه
لالا ده حضرتك مفيش اطفال اساسا ..
مبقاش فى اطفال اصلا علشان يفرقعوا بمب وصواريخ ..
عرض للطباعة
علا هانم وإسلام باشا ومحمود باشا الموضوع نور بمشاركتكم :)
صح تمام، أنا نزلت الشغل يوم الأربعاء، وصلنا بالباص بدري 20 دقيقة ورجعنا بدري ساعة وربع !!
ومن ساعتها بافكر اشتغل في الويك إند أطبق فيهم واقعد في البيت باقي الأسبوع :)
وشكراً لمروركم وكل سنة وانتم طيبين
معاكم حق موضوع الذبح في الشارع منظر مسيء وغير حضاري بالمرة .. والبدائل موجودة بالذبح في السلخانات الحكومية أو المزارع التي تبيع الأضاحي وتقوم بذبحها يوم العيد .. إنما الناس للأسف كتير منهم بيعتبر موضوع الأضحية فرصة للمنظرة.
شكراً للمشاركة وكل سنة وانتم طيبين
الاحسن القاهرة والمرور والسيارات كانت رائعه
الاسوء وهو ان العلاقات الاسرية تتجه الى الاسوء الاقارب وازواجهم واولادهم احساس غريب احسه بشده هذا اراه الان هل من تعليق على هذا
- جموع المصلين من أكتر المناظر اللي تفرح كل عيد والحمد لله
- حلوة جداً فكرة الصلا في المطار ثم السفر، يعني تشوف أحلى حاجة في العيد في مصر ونهرب من أسوأ العادات :)
- بالنسبة للألفاظ والانحطاط الأخلاقي ده بقى شيء -للأسف الشديد- على مدار الساعة -زي ما بيقولوا في الجزيرة- كل الأيام وفي أي وقت بنسمع القذارة وقلة الأدب دي.
وشكراً للرأي والإفادة وكل سنة وانت طيب
منور يا دكتور أحمد وكل سنة وانت طيب .. متخيل المعاناة وحاسس بيك من القلب للنخاع :)
أنا ساكن بالقرب من "الجزارين" بالوراق، يعني في قلب الحدث :)
من أول ذو الحجة الدنيا بتتزحم وشوادر تتنصب والمرور بيكون مستحيل، والشارع يتزروط والدبح في الشارع عيني عينك (ومعاهم الأختام بتاعة المدبح يعني الدبيحة مختومة وآخر تمام) بس الموضوع في الآخر ملموم في شارع واحد وكمان شارع جنبه وكلهم جزارين إنما وسط المساكن وجنب بيوت الناس دي وحشة قوي ربنا يكون في عونك ..
إنما الجديدة بالنسبالي موضوع الدعاية للحمة بالأغاني الهابطة، دي لحمة يا عالم .. يعني ع الأقل أوركسترا أو غناء أوبرالي من الخواجة بافروتي :)
اجمل شئ فى العيد هو ان الواحد اخد اجازة-ليس من الشغل فقط لكن من الدنيا كلها-مفيش تليفونات، مفيش ايميلات مفيش ريبورتات، مفيش عروض اسعار، مفيش فواتير، مفيش"شخبطة اولاد سعادتك تخطيط عمرانى للبلد يا باشا"، مفيش (عجلة قدام يا استاذ علشان انا داخل يمين وانت قافل عليا)،مفيش حاجة خالص، حياه الفراغ دى رووووووووووووعة
اماالأشياء السيئة فهى اكثر مما ينبغى، طبعا مسدسات الخرز اللى كانت هتحولنى الى اعور العيد الماضى لولا زجاج النضارة ، الزفف وما ادارك ما الزفف، وكأنه لا يبارك الله زيجة لم يقم اقارب طرفيها بسد احد الطرق الرئيسة وتعطيل مئة انسان على الأقل من اداء مشاويرهم، اما فى القرى فيزيد على ذلك قاذفة اللهب المكونة من علبة مبيد حشرى وولاعة سجائر، والتى اصبحت موضه الزفف فى الأرياف وكأن المصيبة تنقصها تلك الألعاب النارية التى يمارسها منظمو موكب الشرف المكون من التكاتك والمكن الصينى،
اما مسالة الذبح وما يقتضيه من تعدى على حقوق الآخرين بتلويث اسطح المبانى ومداخلها والشوارع بالخراف وطعامها ونواتج صرفها ثم بواقى ذبحها والروائح القذرة جداالتى تنبعث من جاء ذلك فحدث ولا حرج، وطبعا اذا جرؤ متهور وفتح فمه اعتراضا يتم سد فمه فورا باتهامه بالكفر والخروج على الملة ، حتى ولو كان هذا المعترض من الذابحين ايضا لكنه التزم فى ذبحه بالمكان المناسب(مجزر او مزرعة ...الخ) ولم يؤذ جيرانه ، ومن الأشياء المقرفة ايضا مسألة انتشار محترفى التسول بشكل يفوق الخيال، وطبعا قيام السوقة باحتلال كل اماكن الترفيه وتحويلها الى اماكن من الخطر جدا الاقتراب منها للمواطن العادى الغلبان الذى لا يبغى سوى الترفيه عن اهله، حيث يكون معرضا لكل انواع الاهانة بداية من الاحتكاك والسباب والضرب والتحرش ، وبالتالى يقصر العيد على الغلابة اللى زى حالاتى على زيارة الأهل والأقارب، او التقوقع فى المنزل ووممارسة رياضة الأنتخة
انا مشفتش الشارع العيد دة نهائي هو أول يوم دبح تاني يوم زيارات الباقي في البيت
بس اوحش حاجة الدوشة اللي كانت عندنا في الشارع البمب خلص و العجل موضة قديمة طلعت الموتوسكلات و المسدسات و البنادق الخرز
للأسف أسوء حاجة كانت في العيد انك تبقى مش عارف تمشي من الدم و القرف اللي على الارض والناس تفهمهم مهما تفهمهم يقولولك كل سنة ونت طيب هو احنا بندبح كل يوم بس في ناس عذرها انها متعرفش ان الدبح في المجازر مجاني و انضف من الجزار كمان وفي ناس تانية زي ما احد الاخوة قال بيعتبروها فرصة للمنظرة
لو الحكومة عملت حملة توعية للموضوع دا اولى من حاجات كتير بيتصرف فيها فلوس وملهاش اي لازمة