يعني ده بس اللي مش هيخليك تنفذ؟!!:dzey:
عرض للطباعة
نصر الله اللى مش عاجبك دة وبتقول عليه بيجند الشباب كي يحاربوا تحت اسمة وكلام تاني مالوش لازمة
له ابن شهيد في الحرب مع اسرائيل اسمه هادى
لا يوجد زعيم عربي واحد غير زعماء حماس وحزب الله وقف موقف الاب المكلوم على ولده مثل هؤلاء الرجال
كل الزعماء العرب هم اللى بيجندوا شباب بلادهم ليحاربوا بدلا منهم
و بصرف النظر عن الاجندة الايرانية هل ايران اخطر ام اسرائيل
لازم مانصرفش نظرنا عن العدو الحقيقي وهو اسرائيل
اما الكلام الفارغ عن ايران وتهديداتها
ايران تهدد الحكومات العربية المتخاذلة العميلة التى لا تستطيع ان ترفع عينها في اسرائيل و التي تسير حسب تعليمات امريكا في كل صغيرة وكبيرة
امريكا واسرائيل تريدان الاستعانة بالعملاء العرب للقضاء على ايران ثم بعد ذلك تقضي على هؤلاء العملاء عندما يصبحون من غير فائدة
كل مايهم امريكا واسرائيل هو ان تكون الحكومات العربية ايديهم التي يبطشون بها وللاسف البطش يكون من نصيبنا نحن
اسرائيل هى العدو و ليست ايران
ده مخطط طويل بادى بقاله كام سنه عشان ينسينا اسرائيل و مانشوفش غير العدو الجديد ايران و انا شايف ان الحكايه نجحت
يا ريت نبطل نستدرج لمثل هذه التراءات و نرجع للاصل
اسرائيل هى العدو و ايران دوله مجتهده جدا و بدونها كانت لبنان وسوريا بقوا ارض محتله لازم نفكر فى الصوره الكبيره
و حسن نصرالله اعاد تفسير الكلام اللى قاله تانى عشان شاف انه عمل بلبله واتفهم غلط
و ياريت نحاول دايما نشوف اللى بين السطور وننسى سنه و شيعه و عايزين يتحكموا فى القاهره والكلام الحكومى الكبير
احنا بنعتبر اقوى الحلفاء لامريكا والدول العربيه فيها اقواعد لامريكا و امريكا عدو لايران فالاعلام بالتبعيه بيرشح دايما ايران فى دور العدو
ايران اللى حضرتك بتقولى عليها فنجريه بق واقفه قصاد العالم كله فى الطريق نحو القنبله النوويه و عندها صواريخ مصنعه محليا بمدى 1500 كيلو ومحاصره اقتصاديا من امريكا بقالها كتير و عندها صناعه سيارات جيده جدا
عندهم رئيس حالى و رئيس سابق و عندهم معارضه و عندهم اختراع اسمه انتخابات
و على فكره ايران ماقلتش على مبارك مفسد و فرعون و هما حاولوا كذا مره يقيموا علاقات ديبلوماسيه مع مصر واحنا اللى بنتراجع بسبب امريكا
فنجرى البق هو اللى بقاله 25 سنه و مش عارف لسه يعمل توك توك
تحليل منطقي
أكيد طبعا قالها بالفعل
مصر اليوم خارج اللعبة كلها !
جمال سلطان (المصريون) : بتاريخ 9 - 1 - 2009
قناعتي الشخصية أن الرئيس مبارك قالها بالفعل ، وأعني بذلك ما نسبته له الصحافة الإسرائيلية وقيادات سياسية وعسكرية إسرائيلية من أنه قال أنه لا يريد أن تخرج حركة حماس منتصرة من تلك المواجهات الأخيرة ، وهناك اعتبارات كثيرة تجعلني على قناعة تامة من حدوث ذلك ، في مقدمتها بالطبع أن الرئيس مبارك لم ينف هذه الأقوال المنسوبة إليه رغم أنها نشرت على نطاق واسع وتمثل أحد أبرز الطعون في الموقف الرسمي المصري خلال الأيام الماضية ، كما أن الإعلام الرسمي المصري لم ينف هذه العبارة بصورة واضحة رغم أنه لا يترك صغيرة ولا شاردة الآن إلا ويعلق عليها دفاعا عن موقف القيادة المصرية ، وذلك من فرط إحساسهم بالهوان واللي على راسه بطحة ، الاعتبار الثاني أن آلة الإعلام الرسمي المصري شنت حملة عنيفة للغاية على حركة حماس توافقت مع العدوان الإسرائيلي واتهمت الحركة في الإعلام الرسمي بأنها حركة إجرامية ونسبوا إليها أنها قتلت ضابط مصري على الحدود وبالتالي فهي تعتدي على السيادة المصرية والجيش المصري ، كما نسبوا إليها أنها سربت بعض ميليشياتها داخل الأراضي المصرية وأن الجهات الأمنية المصرية تطاردهم قبل أن يتم تجاهل هذا الكلام السخيف بعد ذلك ، وهذا يعني أن هناك موقفا شديد العصبية والسلبية والكراهية لحركة حماس لدى القيادة السياسية ، الأمر الثالث والأهم هو الموقف الثابت والقديم للرئيس مبارك من الاتجاه الإسلامي بكامله ، داخل مصر وخارجها ، والأمر لا يتعلق بموقفه من الإخوان المسلمين فقط كتهديد سياسي داخلي ، وإنما بمجمل التيار الإسلامي في أي بلد آخر ، وكان الرئيس مبارك قد قال علنا قبل سنوات أنه نصح الرئيس الجزائري الشاذلي بن جديد بأن لا يسمح للإسلاميين بالمشاركة في الحياة السياسة أو السماح لهم بتأسيس أحزاب ولكنه لم يسمع كلامه ، كما أن القيادة السياسية المصرية ترفض التصريح بإنشاء أي حزب يمثل شخصيات إسلامية حتى لو كان برنامجه السياسي مدنيا ، فقط لمجرد أن بعض الشخصيات المؤسسة له ملتحون أو لهم تاريخ في الحركات الإسلامية ، وليس بخاف أن هناك تجارب حزبية تم تقديمها ولم تعترض عليها الجهات الأمنية لاعتبارات كثيرة ، ولكن القيادة السياسية رفضتها بإصرار ، فموقف الرئيس مبارك من حماس هو امتداد طبيعي لموقفه من التيار الإسلامي كله ، كما أن الصلات القديمة بين حماس والإخوان المسلمين تزيد الحساسية وتقلق القيادة المصرية ، لذلك كله كانت قناعتي أن الرئيس مبارك قال تلك العبارة بالفعل ، ولكن الخطير أن يقولها في سياق الحرب العدوانية الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني في غزة ، ولكن على كل حال لا يتوقف اضطراب وشذوذ الموقف السياسي الرسمي المصري عند هذه النقطة وحدها ، لقد غابت الحكمة تماما عن المعالجة المصرية لذلك الملف الحساس والخطير وتحكمت الرواسب القديمة والهواجس الشخصية في الموقف الرسمي ، ولذلك كان من الطبيعي أن تعلن قيادات من حماس بوضوح أنها لم تعد تثق في الدور المصري ، ولا تعتبره جادا أو مجديا أو حتى محايدا ، وفتحت حماس جسورا مع تركيا ، وقد منحت مصر لها المشروعية في ذلك عندما لجأت القيادة المصرية إلى تركيا أيضا للتدخل والبحث عن حل ، الدور المصري من الآن فصاعدا ـ مع الأسف ـ سيكون هامشيا في الملف الفلسطيني ، وخاصة في قطاع غزة ، فلا الإسرائيليون يحملون له احتراما حتى أنهم أعلنوا الحرب بعد زيارة ليفني لمبارك مباشرة ، ولا الفلسطينيون أصبحوا مقتنعين بأن دور مصر حيوي وفاعل ونزيه ، ولا المجتمع الدولي أصبح واثقا من قدرة مصر على التدخل بحسم في الملف الفلسطيني بعد فشلها المتتالي في الأيام الماضية ، وعندما تخسر مصر دورها في فلسطين ، فإنها تخسر ـ في العهد الحالي ـ آخر ورقة تتيح لها حضورا سياسيا أو ديبلوماسيا على المستوى الإقليمي أو الدولي .
الكونغرس الأميركي يبارك العدوان الإسرائيلي على غزة
المشرعون الأميركيون يتجنبون توجيه أي انتقاد للعدوان الإسرائيلي (الفرنسية-أرشيف)
أعلن الكونغرس الأميركي بفرعيه الجمعة تأييده للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وأصدر قرارا حول ما أسماه "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الهجمات من غزة"، بأغلبية 390 صوتا مقابل خمسة.
وأيد مجلس الشيوخ الأميركي العدوان الذي تشنه إسرائيل على قطاع غزة الخميس وحذا مجلس النواب حذوه الجمعة.
ويقدم قرار مجلس الشيوخ لإسرائيل "التزاما لا يتزعزع" على حد وصف القرار، ودعا إلى "وقف لإطلاق النار يمنع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من إطلاق الصواريخ على إسرائيل".
وعلى الرغم من إشارة القرار إلى أن الوضع الإنساني في غزة يزداد حدة فإنه تجنب توجيه أي انتقاد لإسرائيل
مفيش كلام يهود زي بعض عايزهم يقولو ايه