كلام فى مجمله صحيح وواعى ، مفيش حد عاقل يقدر ينكر ان أى رئيس أمريكى لابد أن يسعى لتحقيق مصلحة بلده بأى وسيلة خاصة ان أمريكا دولة تمثل المصالح 90% من فكرها وتمثل الأخلاق والأيدولوجيات 10% ، بس اللى يفرق المرة دى ان فكر مجموعة أوباما لتحقيق المصالح الأمريكية عاوزة تكسب المصالح شكل أخلاقى يختلف عن شكل غطرسة القوة اللى ابتدا من 2001 ، وحتى لو الفكر ده مجرد اطار ضيق للتحرك فهو أحسن من فكر من ليس معنا فهو علينا .
يعنى أهى فرصة تتفاهم مع واحد مش غشيم زى اللى مشى .