:S_thum1[1]::S_thum1[1]::S_thum1[1]: + كمان تلبس نظارة شمس عشان تعمل نفسك مش واخد بالك
عرض للطباعة
انا ديمن بقف لبتوع الجيش بيبقو مشين وانا قلى بعرض عليهم كمان غلابة اوى وبيتبهدلو ولو كان ولقف مع الشرطة العسكرية غير كدة لا
خلي بالك يا تامر ممكن يكون نصاب ومتنكر في زي عسكري . مالوش لازمه تخاطر بامانك وممتلكاتك
حصلت معايا و ضربت نار و ربنا سترها
الناس اللي بتشاور في الطريق أربعة أنواع :
1- النوع الأول (وهو الأغلبلية) : ناس بتستهبل ومعظمهم أمناء شرطة .. بيحبو يوفروا فلوس المواصلات على قفا المغفلين اللي بيركبوهم.
2- النوع الثاني : نوع فعلا في أزمة .. تكون عربيته عطلت أو البنزين خلص .. وفعلا حلال مساعدتهم.
3- النوع الثالث : عصابات ومسجلين خطر .. ويتفننوا الحيل للايقاع بالضحايا.
4- النوع الرابع : واحده (لموأخذه) .. أو واحد (لموأخذه)
ونظرا لصعوبة معرفة ولاد الحلال من ولاد الـ .......
نصيحة بلاش تركب حد أبدا .. لأن السيئة تعم .. وربنا يتولى ولاد الحلال برحمته.
طب لو سواق مكروباص وماشى فى سكه وحد عايز يركب يعمل ايه :):):))))
فيه موضه طالعه من زمان على فكره وهى ان امين الشرطه لو من بلد ارياف وقابل حد صاحبه فى بلد تانيه يقوم موقف عربيه على خط بلد الارياف ويقوم ساحب رخص السواق ويقوم مديها لصاحبه ويقوله اول ما ينزلك ادام البيت اديله الرخص بتاعته ولو زعلك فى حاجه ابقى فوتها عليا فى البيت وانا هتصرف يابو سلوى :):))))
واحد أعرفه
كان رايح بلدته الريفية
وفي طريق ريفي أشار له رجل ومعه إمرأة تحمل طفلاً رضيعاً
فتوقف من باب الإحسان
وركب معه الرجل وزوجته حاملة الطفل
وعندما أصبح الطريق في وسط الزراعات
فوجئ بالرجل اللذي يجلس بجواره يشهر المطواه في وجهه
وقال له طلع الفلوس من الدرج
للمصادفة الجميلة أنه كان يحمل في درج السيارة عدة آلاف من الجنيهات
فتوقف بالسيارة ووضع المفتاح ليفتح الدرج
وعندها تذكر أن مسدس إبنة اللعبة بالدرج
ففتح الدرج بثقة
وأخذ المسدس اللعبة بسرعة
ففتح ذلك اللص الباب وأخذ يجري في الزراعت المجاورة
وتبقى في الكرسي الخلفي المرأة والطفل
هنا كنت السيارات خلفه توقفت ونزلوا ليرو ذلك الوضع
وقالوا له متسبها ووديها الشرطة
قال لهم وبعدين وأنا مش فاضي
والحمد لله ربنا ستر
وسابها ومعملش معاها حاجة
لكنه إتخذ قرار بأنه لن يقف لأحد في الطريق مرة أخرى