الموضوع: الطريق الوحيد عشان ناخد حقنا من المسئولين الجزائريين ادخل وانت تعرف

انا حقيقتاً مش معاكم حتى لو مفيش صور وفيديوهات هناك قضاء وطرق شرعية تأخذ بالشهود العيان والاحداث وهناك اطباء شرعيين يستطيعو ان يثبتو بالعلم ان الاصابات التى حدثت للمصرين فى السودان لم تكن الا عن قصد من اشخاص معتدين مش معقول كل واحد اتكسر ذراعه او نزف او اتشرخت اى عضمة فى جسمة مش معقول انهم كلهم كانو متفقين على كده بعكس حادثة الجزائر فى مصر ده فريق وجهاز فنى عددهم محدود فى اتوبيس وممن تيفقو على سيناريو فى خلال دقائق ويطبقوه على ارض الواقع برضه فى دقائق

السؤال يعنى لو رجع بينا الزمن لورا ومكنش فيه صور ولا فيديوهات ولا نت ولا اى دلائل مصور معنى كده ان احنا منقدرش نأخذ حقنا امال القضاء فى الماضى القريب او السحيق كان بيحكم بين الناس ازاى فى الحوادث الى من الشكل ده ما هو اكيد كان زمان كان فيه حوادث على نفس الشاكله بشكل او بآخر

يا جماعه ملخص الكلام هناك طرق قانونيه لاثبات ذلك بالشهود العيان والاقوال الموثوق منها من مصادر اجمع العالم العربى على نزاهتها على الاقل نثبت هذا لانفسنا

اطالب النائب العام باجراء تحقيق موسع شامل مع كل الجمهور المصرى الذى ذهب الى السودان ويتم التنسيق بين الجهات القضائية هنا فى مصر والسودان لاحضار الدلائل من هناك سواء كانت اقوال مكتوبه او شهود عيان سودانيين

الموضوع له اصول علينا ان نتبعها.........

اكرر السؤال تانى لو كان الموضوع ده حصل زمان قبل اختراع الكاميرا والفيديو كانو حيعملو ايهههههههههههههه؟؟؟؟!!!!

اخي الحبيب

واضح ان هناك اتجاها عاما للحكومة لدينا بعدم استمرار التصعيد و اتباع سياسة ضبط النفس " لسه حالا شايف مبارك و قال كلمتين لا يودوا و لا يجيبوا"

كما اننا لا نريد حملة قضائية و لا شئ

نريد افعالا علي الارض

تؤدي الي تأديب الدولة الجزائرية لتتعلم درسا يصلها هي و باقي الدول الصغري الاخري

و الاساليب كثيرة و متعددة

ابسطها ضرب الموقف الجزائري الداعم لجبهة البوليساريو و قضية الصحراء التي يقوم بها الجزائر ضد المغرب منذ ما يزيد عن ال 30 عاما

مدربا لهم و مسلحا لهم و مؤيدا لانفصالهم عن المغرب !!

نستطيع ان نضرب الجزائر ضربات مؤلمة في هذه النقطة تحديدا و في النهاية المستفيد سيكون المغرب حتي لا يخرج احد و يقول اننا نؤذي شقيق لصالح الغرب و اليهود الي اخر هذا الكلام الذي لا معني له منذ زمن !!!!

لكن المشكلة هل يعي احد من مسئولينا ذلك ؟!