اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة semsem75egy مشاهدة المشاركة
....

ولكن المفاجأة هي التأفيل
بصراحة كما هة متوقع (سيئة للغاية)
الموتور والعفشة تمام بس يا خسارة
الفواصل بين الصاج كبيرة جدا ومش متساوية
...
أ عتقد إن موضوع الموتور و العفشة كمان ممكن يتحط معاه علامة استفهام تانية، لأن علشان أتأكد من الموتور و العفشة لازم أدور العربية و أسوقها.
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amrico مشاهدة المشاركة
ايه حكاية ال 62000 دول
انا ملاحظ ان في نسبة كبيرة من العربيات كلها في الرينج ده، رينج الستينات
مفيش حد عاوز ينزل للخمسينات ولو حتى ب 59000؟
بصراحة بهني توكيلات العربيات لأنهم الطائفة الوحيدة في البلد اللي متحدة على قلب رجل واحد، ورغم حقارة الهدف وهو سلخ المستهلك المصري، الا انه شكل من اشكال الإتحاد والتعاون قلما وجد في مصر
أهو كلام حضرتك بيأكد اعتقاد راسخ عندي، و هو إن وكلاء السيارات بالإضافة إلى اللي ممكن ندعوهم مصنعين سيارات في مصر لا يمثلوا سوى مافيا او تشكيل عصابي منظم لاحتكار و تقفيل سوق السيارات.
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tutankhamoun مشاهدة المشاركة
فيه عقدة من الصناعة المصرية
فمهما كان جودة العربية ................... هايتقال عليها وحشة حتى من غير ما حد يبص عليها ....

أحنا بس نروح نمجد في بضاعة اعدائنا اللي بيموتوه ولادنا كل يوم ......... و بضاعتنا أحنا نقتلها من غير ما نبص عليها ,,,,

الناس تروح تدفع 200 ألف جنيه في عربية علشان خاطر انها ألماني ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! مع أن فيه منها بدائل بنصف الثمن .....

و مستغليين على غبور يبيع عربية ب 60 ألف جنيه و يقولوه عليه حرامي و مش عارف أيه ؟؟؟؟؟

ربنا يهدينا جميعا ............ و نعرف نحط فلوسنا فين .... علشان نتطور ........ و نبقى حاجة في وسط الحيتان اللي في العالم دي اللي واكلة حقنا و بتقتل ولادنا في أفغانستان و فلسطين و العراق ......... الخ .

لنا الله ........ يهدينا و يرحمنا
في الحقيقة يا أخي الفاضل، إحنا موش بنمجد و لا خلافه، و لكن هي الحقيقة كدة، واحد زي غبور و أخوه منصور و غيرهم من الوكلاء حرامية فعلاً و أعضاء في التشكيل العصابي اللي ذكرته قبل كده، يعني موش معقول عربية بتوصل مصر لحد المينا و يكون تمنها 25 ألف جنيه و تتباع بتمانين و تسعين ألف جنيه.

نرجع و نقول إن الحكومة الفاسدة هي السبب الرئيسي، علشان لما كانت شركة النصر غرقانة في الفشل سمحوا ليها توصل بسعر الشاهين لسعر 65 الف جنيه و أكتر، و ده أعطى مبرر و غطاء لباقي العصابة للسير على الدرب. صدقني يا عزيزي، كل العربيات اللي عندنا في مصر و سعرها حالياً في الستينات، عدلها الحقيقي و قيمتها الفعلية المفروض ما تزدشي عن الاربعينات و الحبل على الجرار في الأعلى من كدة.

موش قدمنا دلوقتي غير حاجة واحدة إننا نفوق و نتفق على حاجة واحدة اسمها خلوها تصدي.