الموضوع: ايه موضوع حوادث اللوجان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة frhateg

ابو ادم الموضوع اللي حكيته ده بجد مش هزار .. الهزار كان بين قوسين .. الفرامل سعفتني فعلا علي طريق البحر بس انا حبيت اخفف شوية لأنه موضوع سخن و الحمد لله ان ربنا بيسترها .

طيب يبقى الحمد لله

دة قصتك اعلان لوحده لفرامل اللوجان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mrizk_3002

............رجلي علي الفرامل, ايييييييييييييييئ و العربية زحفت يجي بتاع 5-6 متر كده و الحمد لله عدت علي خير

اللي عجبني فعلا بقه في فيلم الرعب ده ان العربيه رغم الفرامل و الزحف للمسافه دي كلها فضلت زي ماهيه ولا لفت يمين و لا عرضت شمااال...

حدث بالفعل ...معى

بس قول بتاع 4 متر زحاليق ولا راحت يمين ولا شمال

[gdwl]آداب النصيحة
يُحكى أن الحسن والحسين مرَّا على شيخ يتوضأ ولا يحسن الوضوء. فاتفقا على أن ينصحا الرجل ويعلماه كيف يتوضأ، ووقفا بجواره، وقالا له: يا عم، انظر أَيُّنا حسن وضوءًا. ثم توضأ كل منهما فإذا بالرجل يرى أنهما يحسنان الوضوء، فعلم أنه هو الذي لا يحسنه، فشكرهما على ما قدماه له من نُصح دون تجريح.
....*
النصيحة دعامة من دعامات الإسلام. قال تعالى: {والعصر. إن الإنسان لفي خسر. إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر} [العصر].
وقال صلى الله عليه وسلم: (الدين النصيحة). قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: (لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم) [متفق عليه]. وعن جرير بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: بايعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم. [متفق عليه].
وللنصيحة جملة من الآداب، منها ما يتعلق بالناصح، ومنها ما يتعلق بالمنصوح.
آداب الناصح:
الإخلاص: فلا يبغي الناصح من نصحه إظهار رجاحة عقله، أو فضح المنصوح والتشهير به، وإنما يكون غرضه من النصح الإصلاح، وابتغاء مرضاة الله.
الحكمة والموعظة الحسنة واللين: فالكلمة الطيبة مفتاح القلوب، قال تعالى: {ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن} [_النحل: 125].
عدم كتمان النصيحة: المسلم يعلم أن النصيحة هي أحد الحقوق التي يجب أن يؤديها لإخوانه المسلمين، فالمؤمن مرآة أخيه، يقدم له النصيحة، ويخبره بعيوبه، ولا يكتم عنه ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: (حق المسلم على المسلم ست).
قيل: ما هن يا رسول الله؟ قال: (إذا لقيتَه فسلِّم عليه، وإذا دعاك فأجبْه، وإذا استنصحك فانصحْ له، وإذا عطس فحمد فشمِّته، وإذا مرض فَعُدْه (فزُرْه) وإذا مات فاتبعه (أي سِرْ في جنازته) [مسلم].

أن تكون النصيحة في السر: المسلم لا يفضح المنصوح ولا يجرح مشاعره، وقد قيل: النصيحة في الملأ (العلن) فضيحة.
وما أجمل قول الإمام الشافعي:
تَغَمَّدَني بنُصْحِــكَ فــي انفـــِرادِي
وجَنِّبْنِــي النصيحــةَ فِــي الجَمَاعةْ
فـإنَّ النُّصْــحَ بَيـْـن النــاسِ نـــوعٌ
مــن التـَّوْبيخ لا أَرْضَى اســتِمَـاعَه
وكان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينصح أحد الحاضرين يقول: ما بال أقوام يفعلون كذا، ما بال أحدكم يفعل كذا. وقيل: النصح ثقيل فلا تجعلوه جبلا، ولا ترسلوه جدلا، والحقائق مرة فاستعينوا عليها بخفة البيان.
الأمانة في النصح: فلا يخدع المنصوح ولا يستهين بأمره، بل يبذل الجهد، ويعمل الفكر، قبل أن ينصح، وعليه بيان ما يراه من المفاسد إن وجد في ستر وأمانة.[/gdwl]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة architect_a

حدث بالفعل ...معى

بس قول بتاع 4 متر زحاليق ولا راحت يمين ولا شمال

نفس الكلام واستغربت جدا من انها ولا حودت يمين او شمال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amrdiab

[gdwl]آداب النصيحة[/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
يُحكى أن الحسن والحسين مرَّا على شيخ يتوضأ ولا يحسن الوضوء. فاتفقا على أن ينصحا الرجل ويعلماه كيف يتوضأ، ووقفا بجواره، وقالا له: يا عم، انظر أَيُّنا حسن وضوءًا. ثم توضأ كل منهما فإذا بالرجل يرى أنهما يحسنان الوضوء، فعلم أنه هو الذي لا يحسنه، فشكرهما على ما قدماه له من نُصح دون تجريح.
....*
النصيحة دعامة من دعامات الإسلام. قال تعالى: {والعصر. إن الإنسان لفي خسر. إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر} [العصر].
وقال صلى الله عليه وسلم: (الدين النصيحة). قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: (لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم) [متفق عليه]. وعن جرير بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: بايعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم. [متفق عليه].
وللنصيحة جملة من الآداب، منها ما يتعلق بالناصح، ومنها ما يتعلق بالمنصوح.
آداب الناصح:
الإخلاص: فلا يبغي الناصح من نصحه إظهار رجاحة عقله، أو فضح المنصوح والتشهير به، وإنما يكون غرضه من النصح الإصلاح، وابتغاء مرضاة الله.
الحكمة والموعظة الحسنة واللين: فالكلمة الطيبة مفتاح القلوب، قال تعالى: {ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن} [_النحل: 125].
عدم كتمان النصيحة: المسلم يعلم أن النصيحة هي أحد الحقوق التي يجب أن يؤديها لإخوانه المسلمين، فالمؤمن مرآة أخيه، يقدم له النصيحة، ويخبره بعيوبه، ولا يكتم عنه ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: (حق المسلم على المسلم ست).
قيل: ما هن يا رسول الله؟ قال: (إذا لقيتَه فسلِّم عليه، وإذا دعاك فأجبْه، وإذا استنصحك فانصحْ له، وإذا عطس فحمد فشمِّته، وإذا مرض فَعُدْه (فزُرْه) وإذا مات فاتبعه (أي سِرْ في جنازته) [مسلم].

أن تكون النصيحة في السر: المسلم لا يفضح المنصوح ولا يجرح مشاعره، وقد قيل: النصيحة في الملأ (العلن) فضيحة.
وما أجمل قول الإمام الشافعي:
تَغَمَّدَني بنُصْحِــكَ فــي انفـــِرادِي
وجَنِّبْنِــي النصيحــةَ فِــي الجَمَاعةْ
فـإنَّ النُّصْــحَ بَيـْـن النــاسِ نـــوعٌ
مــن التـَّوْبيخ لا أَرْضَى اســتِمَـاعَه
وكان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينصح أحد الحاضرين يقول: ما بال أقوام يفعلون كذا، ما بال أحدكم يفعل كذا. وقيل: النصح ثقيل فلا تجعلوه جبلا، ولا ترسلوه جدلا، والحقائق مرة فاستعينوا عليها بخفة البيان.
الأمانة في النصح: فلا يخدع المنصوح ولا يستهين بأمره، بل يبذل الجهد، ويعمل الفكر، قبل أن ينصح، وعليه بيان ما يراه من المفاسد إن وجد في ستر وأمانة.[/gdwl]

أخى العزيز...
اذا كانت هذة رسالة نصحا لى فشكر لك و جزاك الله خيرا ....
و لو انت قصدك كدة تعلمنى ..و فاهم انت باعت ايه كان ممكن تبعتها لى على الخاص ...
بسهولة لانى انا الوحيد اللى كلمت عمرو ....وقولت (( نصيحة لك ....))
بس على العموم .... كويس انك بعت رسالة مفيدة جدا للناس ولإخونا ...
وانا مش هاعتبرها خالص فضح على الملا ولا اي حاجة من الكلام دة ...
دة نصيحة عامة مش فضايح

يعنى كان قصدى احذر الناس من حاجة ... وانا حاسس ان اخى عمرو ...عارفنى وفاهمنى كويس
وكان لنا مشاركات مع بعض فى مواضيع زي دة ..اكيد مش هاكون جرئ معاه...
زي ايه ....؟
لما الرسول عليه الصلاة والسلام وجد الصحابى لابس خاتم ذهب فاخذه منه امام الصحابة وقذفه ...وقال (( ايعمد احدكم الى جمرة من النار ..)) او كما قال ..
وهذا كان امام الصحابة ..لماذا فعله رسول الله_صلى الله عليه وسلم _ امامهم ... ليعلمهم ... وفيه امثال كثيرة لذلك
واخيرا لو انت يا عمرو زعلت منى ....أنا متأسف جدا .... ابقى ابعت لى تليفونك يا أخى ان شئت ... وبرده لو تعرف حاجة ابقى قولى عليها...
وبعدين الاخ / ذكر الله قالى دة بردة لزمه على لسانى انا اقع فيها ...وانا ردت عليه وانا زيك ...ادينا بنتعلم وبنحاول .... يعنى الراجل ما فضحش نفسه ولا حاجة ولا انا كمان ...
والله من وراء القصد

فعلا يا ابو ادم ويا أبو عمرو النصيحة على رأس الخلائق فضيحة يعنى مش ممكن اعرف أن واحد زانى مثلا فاروح رايح فى وسط الناس واقوله يا اخى ازاى تعمل كده اترضاه لامك اترضاه لاختك ... وهكذا كده ابقى مش فاهم حاجة فى الدنيا ولا فى الدين

بس الامر مش على اطلاقه كده يعنى فى حالات لما النصيحة بيكون مفيهاش انتقاص من قدر المقدمه اليه ( المنصوح ) فمفيش مانع انها تكون فى العلن ليستفيد منها اكبر عدد من الناس زى الموضوع بتاعنا هنا مفيهوش انتقاص من قدر اى حد وانا قلت عندى وأنت يا ابو ادم قلت وأنا كمان يعنى لو فيها انتقاص من قدر الناس مكنتش جبتها فى نفسى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة architect_a

أخى العزيز...
اذا كانت هذة رسالة نصحا لى فشكر لك و جزاك الله خيرا ....
و لو انت قصدك كدة تعلمنى ..و فاهم انت باعت ايه كان ممكن تبعتها لى على الخاص ...
.................................................. ..................
والله من وراء القصد

اخي العزيز ابو ادم حاشا لله ان ادعي العلم ...لكني كنت شبة متاكد من فحوي ردكم الكريم الذي ان دل فيدل علي طيب نفسكم وسماحة خلقكم والذي احتوي علي جزئيتين هما فصل الخطاب
تبعتها لى على الخاص
وهو الامر الذي تستقيم معة دعوة سيادتكم وتكتمل معها النصيحة والتي بالمناسبة انا علي كامل التأييد لها

والله من وراء القصد
وهو ما احب ان اؤكد علية انة ما كان في خاطري عندما كتبت كلماتي ايضا

ادام اللة فضلة علينا وهدانا الي ما يحبة ويرضاه وايدنا باخوة لنا لم تلدهم امهاتنا .واحبة لنا لا نحبهم الا لله عز وجل

عن أنس بن مالك قال : مر رجل بالنبي صلى الله عليه و سلم و عنده ناس ، فقال رجل ممن عنده : إني لأحب هذا لله ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم :"أعلمته؟" قال : لا ، قال : " قم إليه فأعلمه " فقام إليه فأعلمه ، فقال : أحبّك الذي أحببتني له ثم قال ، ثم رجع فسأله النبي صلى الله عليه و سلم فأخبره بما قال فقال النبي صلى الله عليه و سلم :"أنت مع من أحببت ، و لك ما احتسبت " ( رواه أحمد و الحاكم و صححه الذهبي )


واخيرا اريد ان اشكر ذكر الله لردة الوافي في مسائلة الشد والسرعة
قوله تعالى : { وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما } .(7) سورة الفرقان

الهون : هو الرفق والسكون ، وذلك يكون بالعلم والحلم والتواضع ، لا بالمرح والكبر ، والرياء والمكر

تواضعت في العلياء والأصل كابر
وحزت نصاب السبق بالهون في الأمر
سكون فلا خبث السريرة أصله
وجل سكون الناس من عظم المكر