على قناتي المحور والحياة، ومتابعات على قناة OTV على النت
http://www.otvegypt.com/binn/........html?page=live
عرض للطباعة
على قناتي المحور والحياة، ومتابعات على قناة OTV على النت
http://www.otvegypt.com/binn/........html?page=live
اللينك مش شغال
طيب ايه الجديد ؟
خش على http://www.otvegypt.com
واختار watch online إللي مكتوبة تحت search
أنا فعلا عملت كده بس الشاشه واقفه على -هنرجعلكوا بعد شويه- أيه الحكايه هو فى تعليمات من فوق بمنع البث ولا أيه :U_thin1[1]:
قبلوا الطعن بتاعه و هيتحاكم تانى فى دائره تانيه طبعا ده بدايه تمثليه انهم يخرجوه رائه
المحكمة قبلت الطعن وبالتالي ستعاد المحكمة من جديد,
لا تعليق
يعنى مبدئيا كده خلاص براءه وشكرا
هياخد براءه من الاخر....طيب مأكيد لازم يا خد براءه...معاه عشر محاميين يطلعو اى حد من اى حاجه...والله اعلم عمل ايه كمان وربنا يحفظنا
لو كان ده حكم القاضى
فحكم الله لاطعن ولا نقض فيه
الامر مسئلة وقت مهما يعيش ومهمى يهرب من احكام الدنيا
فلا هروب من من لقاء الله
واية المشكلة لما محكمة النقض تقبل الطعن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على فكرة اغلب الاحكام الى بتصدر من المحاكم الجنائية بيكون فيها قصور والمحكمة بتقبل النقض وبتتحيلها لدائرة تانية
يعنى الموضوع عادى ومش داخل فية واسطة ولا حاجة دى طبيعة محكمة النقض ان اى حكم فى قصور تلغية
ومش معنى كدة انة هياخد براءة لالالالالالالالالالا لسة هيتحال لمحكمة جنائية بتشكيل مخالف للتشكيل الول وهتنظر القضية من اول وجديد وممكن برضة تديلة اعدام
والله العظيم انا كنت متوقع كده و شوفوا عمر اديب وكل كلامه مكشوف وعارف الى هيحصل
يعنى الناس كلها قاعده مشدوده وانا مروق دماغى
انا مش فاهم يعنى ايه نقض ولا الحكم كان ايه بس متوقع انه هيحصل حاجه توقف كل حاجه كده يعنى
ده احنا فى مصر يا رجاله
و القضيه تعدلها سنه او سنتين كمان و الناس هتنسى و الموضوع هينام و بعدين يطلعوا حسن سير وسلوك بعد حكم بكام سنه
لأ كده معناها انه استحالة ياخد اعدام ثاني
قانونا اوبشن الاعدام انتهى
الكلام دلوقتي على سجن او براءة
نفسى بقا افتكر اسم موضوع كان اتعمل هنا من فتره وكله اقر انه هايتفذ الحكم وانا الوحيد اللى اعترضت وقلت مش هايتفذ
دايما التاريخ يعيد نفسه
ان بعض الظن اثم ...... محدش يعرف ...... يمكن متلبساله فعلا
الله اعلم يمكن فعلا مش هو ....... اطلق سراح الف مجرم و ما تعدمش برئ واحد
مين قال لك كده
النقض معناه اول حكم اتلغى كأن لم يكن و تتعاد المحاكمة قدام دايرة تانية من محاكم الجنايات
ان بعض الظن اثم
مادام محدش شاف الجريمة بعينه ولا عنده ما يثبت أو يؤكد ان هو القاتل فعلا
يبقا بلاش نصدر احكام ربما نسأل عنها يوما ما
أنا شخصياً سعيد جدااا بقبول النقد في الطعن, لأني مش مقتنع ان الراجل ده فعلا عمل كده و الأدله
اللي جايه (ديليفري) من دبي غير مقنعه بالمره, و تقارير شرطة دبي مشكوك في صحتها قانوناً
ده الى جانب ان عمرنا ما سمعنا و لا في القانون ان المحرض (ده لو حرض أصلا) بياخد اعدام زي اللي قتل..!!!
سئل الشيخ حسنين محمد مخلوف – مفتي مصر سابقا رحمه الله- بتاريخ جمادى الآخرة 1372 ه- - 23 فبراير 1953 م هذا السؤال : "إن التحقيقات القانونية التى أجريت فى قضية القتل - قد أثبتت أن فلان كان اليد المحركة للآثمين الجناة .فما حكم الشريعة الغراء فى المحرض على القتل الدافع إليه" فأجاب :
التحريض على ارتكاب جريمة القتل المحرم بمعنى الإغراء عليه لا شك أنه حرام شرعا، للنهى عن قتل معصوم الدم بقوله تعالى { ولا تقتلوا النفس التى حرم الله إلا بالحق } الإسراء 33 ،وقوله عليه السلام (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله إلا بإحدى ثلاث الثيب الزانى، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة) وللوعيد الشديد عليه فى قوله تعالى { ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما } النساء 93 ، ولعظم جرمه ورد فى الحديث أن أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة فى الدماء وذهبت طائفة من الأئمة إلى أنه لا توبة لقاتل ، وأن الوعيد لاحق به لا محالة وأن القصاص فى الدنيا لا يمحو عنه الإثم فى الآخرة .
والتحريض على القتل المحرم وسيلة إليه، فيحرم بحرمته، لأن للوسائل حكم مقاصدها شرعا .
وأما إذا كان التحريض مصحوبا بإكراه وكان المكره قادرا على تحقيق ما أوعد به، وغلب على ظن المكره أنه لو لم يمتثل يلحقه ما أوعد به .
فإما أن يكون الإكراه ملجئا - وهو ما كان بنحو التخويف بالقتل أو قطع العضو أو الضرب الشديد الذى يخاف منه تلف النفس أو العضو ويسمى الإكراه التام - ومنه كما ذكره الشافعية الأمر الصادر من ذى سطوة اعتاد فعل ما يحصل به الإكراه عند مخالفته فأمره كالإكراه أو يكون غير ملجىء - وهو ما كان بما دون ذلك من نحو الحبس والقيد والضرب الذى لا يخشى منه التلف ويسمى بالإكراه الناقص - فإذا كان الإكراه على القتل إكراها ملجئا فالقصاص على المكره (الآمر) عند أبى حنيفة ومحمد ولا قصاص على المكره (المأمور) لكونه بمنزلة الآلة - وعند أبى يوسف لا قصاص عليهما وعلى الآمر الدية .
وعند المالكية والشافعية والحنابلة يجب القصاص من الآمر لتسببه ومن المأمور لمباشرته.
وإن كان الإكراه عليه إكراها غير ملجىء فلا قصاص على المكره (الآمر) بل يقتص من المأمور باتفاق أئمة الحنفية .
وكذلك عند المالكية إن لم يكن الآمر حاضرا وقت القتل، فإن كان حاضرا اقتص منهما جميعا وعلى الآمر فى الحالين إثم التحريض مع الإكراه .
(راجع بدائع الصنائع فى مذهب الحنفية، وشرح متن خليل فى مذهب المالكية، وتحفة المحتاج وحواشيها فى مذهب الشافعية، والمغنى لابن قدامة فى مذهب الحنابلة) هذا هو حكم الشريعة الغراء فى التحريض، وأما تطبيقه قضاء فيعتمد ثبوت الإكراه لدى المحكمة بعد رفع الدعوى بالطريق الشرعى .
انا محامى تحت التمرين يعنى ممكن يكون كلامى غير دقيق
الى انا اعرفة ان القانون بيجيز ان القاضى يعطى للمحرض نفس عقوبة الفاعل ودى سلطة تقديرية طبعا (ودة انا سمعتة من بهاء ابو شقة نفسة ومن محامين كتير) بس الى بيحصل فى الغالب او عملا فى المحاكم المصرية ان القضاة مش بيدوا الانتين نفس العقوبة
انما المحمدى قنصوة معروف عنة ان بيدى الحد الاقصى فى الادانة
لان المشرع لما بيحط عقوبة بيكون ليها حد ادنى وحد اقصى والقاضى بدماغة يخنار الى يتناسب مع قناعتة الشخصية وملابسات الحادث والورق
بالنسبة للنقض دة شىء عادى ان حكم يتنقض وينزل وياخد حكم مخفف
فى المكتب الى انا فية كان فية واحدة فلاحة يعنى غلبانة قتلت جوزها وخدت اعدام من اول جلسة
اتعملها نقض فى الحكم ومحكمة النقض خدت بالنقض
ولما نزلت القضية تانى قدام محكمة الجنايات بدائرة تانية غير الاولانية
خدت 10 او15 سنة مش متذكر بالظبط
يعنى ان الحكم يتنقض مافهوش اى مجاملة لهشام خالص
ياريت اكون قدرت افيد حضرتك
الف مبروووووووووووك على البراءة
اللي فات ده كله خلاص و لا له لازمة
فيه محاكمة جديدة هايتم فيها الكشف عن نقاط جديدة و الدفاع سيبني دفاعه على نقاط أخرى ..
و أي حكم متوقع بما فيه براءة أحدهما أو كلاهما
مش معني ياجماعه أن المحكمه قبلت النقض يبقي طلع برائه ممكن تأيد الحكم تاني ويبقي كده الجناه أستنفذوا حقهم القانوني في طرق الطعن المتاحه والتي كفلها القانون لهم الموضوع اللي هايتغير فيه درجة المحكمه والقاضي اللي حكم قبل كده وبعدين أحنا لسه معرفناش الأسباب والحجج القانونيه اللي خلي الطعن يتقبل ممكن يكون فيه ثغره تخفف الحكم ده طبعا هيبان من خلال قوة دفاع المتهمين والشهود والأثباتات القانونيه اللي هيستخدمها المحامي وممكن يتايد الحكم لو النيابه عرفت تسد الثغره دية يعني الخطر لسه قائم وأدينا متابعين
ممكن حد من اللى تابع القضية ومؤيد لجكم الاعدام
يقول ايه الدليل القاطع اللى اقنعه ان هشام هو المحرض فعلا!!!!!!!!!!!!