| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 2 من 2

  1. #1

    الصورة الرمزية Mohamed_Rashad

    رقم العضوية : 40134

    تاريخ التسجيل : 12May2009

    المشاركات : 445

    النوع : ذكر

    الاقامة : Buenos Aires, Argentina

    السيارة: Peugeot 301

    السيارة[2]: VW-Passat

    دراجة بخارية: Kawasaki Ninja ZX 10R

    الحالة : Mohamed_Rashad غير متواجد حالياً

    Lightbulb «فولكسفاغن طوارق» - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    «فولكسفاغن طوارق» وعرية ورباعية الدفع.. وجيلها الثاني يتميز بمراعاته سلامة البيئة
    مطروحة بخيارات متعددة من المحركات والتجهيزات
    «طوارق».. تتفوق على مثيلاتها بتجهيزاتها وسعرها
    لندن: «الشرق الأوسط»
    سيارة «فولكسفاغن طوارق» الوعرية المتعددة الأغراض والرباعية الدفع التي اشتهرت بمتانتها وقوتها وقدرتها على التعامل مع جميع الطرق المعبدة منها والترابية، تضيف اليوم مزية أخرى وهي صداقتها للبيئة.

    يبدو أن صانعي السيارات تعودوا على تقلبات السوق وتغيرات مزاج الزبائن، مما جعلهم ينقلون المميزات الخضراء، والقدرة على التوفير في استهلاك الوقود - التي باتت من سمات السيارات الصغيرة - إلى السيارات الوعرية الكبيرة الحجم. والجيل الثاني من سيارة «فولكسفاغن طوارق» أفضل مثال على ذلك، فهو يشكل في حد ذاته نقلة نوعية كبيرة.
    تأتي هذه المركبة الجميلة والعملية جدا بخيارات متعددة من المحركات البترولية والديزل تراوح بين 170 حصانا و450 حصانا. لكن الطلب الأكبر هو على المحركات الصغيرة والمتوسطة القوة نظرا إلى ارتفاع ثمن المحروقات وازدياد الوعي بشؤون البيئة، خاصة في دول الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي يعكسه تفضيل معظم المستهلكين الأوروبيين لمحرك الديزل الذي تبلغ قوته 237 حصانا سعة ثلاثة لترات.
    ومع ذلك أيضا تسجل طلبات كبيرة على محرك ديزل جديد (من طراز السكة المشتركة) أعيد تصميمه كليا، وهو مؤلف من ثماني اسطوانات، سعة 4.2 لتر، وقوته 335 حصانا. ويأتي المحركان بناقل حركة أوتوماتيكي جديد من ثماني سرعات يتميز بسهولة التغيير وسلاسته ومرونته، بحيث يمكن العثور دوما على السرعة المناسبة وفقا لحالة الطريق، إذ تتيح نسب السرعتين العلويتين إمكانية القيادة التطوافية العادية لمسافات طويلة بتوفير كبير للوقود وتقليص انبعاثات غازات العوادم المضرة للجو، بحيث يمكن قطع مسافة 38.1 ميل في الغالون الواحد من الوقود بانبعاث 195 غراما فقط من ثاني أكسيد الكربون للكيلومتر الواحد من المسافة المقطوعة.
    ليس هذا فحسب، إذ يبدو أن مركبة «طوارق» نمت بالحجم قليلا، بحيث أمن الطول الإضافي راحة أفضل للركاب تجعلهم يشعرون بأنهم يستقلون سيارة أرحب من نوع «استايت» (ستايشن واغن). داخل «طوارق» يتمتع برحابة كبيرة ومساحة واسعة لمد الأرجل. لكن العامل الأهم في السيارة هو استهلاكها المقتصد للوقود إبان سيرها على الطرقات العادية المعبدة على الرغم من اندفاعها طوال الوقت على العجلات جميعها.
    شركة «فولكسفاغن» تصر على أن «طوارق» الجديدة ليست سيارة معدلة فحسب، أو أنها غيرت «نصف جلدها»، بل تصر أيضا على أنها سيارة جديدة تختلف بالكامل عن «طوارق» العام الماضي. فالإضافات الجديدة مهمة وأساسية. والنتيجة كانت مركبة تتصرف تماما كسيارة صالون مريحة وسريعة للغاية، صالحة لرجال الأعمال، لدى قيادتها على الطرق العادية. لكن عندما تنتقل إلى الطرق الوعرة، يتغير سلوكها كلية وتتحول إلى مركبة أخرى أكثر تخصصا.
    عمليا يلبي طراز الديزل سعة ثلاثة لترات كل ما يطلبه من ميزات سائق السيارة الوعرية فهي سريعة بعزم دوران كبير، كما أنها قادرة على جر أحمال ثقيلة خلفها على مختلف الطرق. لكن يبقى سعرها البالغ 40 ألف جنيه إسترليني في المملكة المتحدة بالنسبة إلى الطراز الأولي البسيط نسبيا، عاملا مكلفا في تسويقها على الرغم من تميزها بالكثير من الصفات والمعدات. والمعروف عن «فولكسفاغن» ارتفاع أسعارها نسبيا مقارنة بالسيارات الأخرى من الفئة ذاتها وربما يعود ذلك إلى عامل الجودة والعناية المعروفة بالمنتوج، وربما أيضا إلى التجهيزات الإضافية التي تحظى بها الفئة من سيارات «فولكسفاغن»، ففيها، على سبيل المثال، مقاعد مكسوة بالجلد، وأسطح مغطاة بخشب الفينير الفاخر، وعجلات مصنوعة من الخلائط المعدنية قياس 18 بوصة، ونظام تكييف هواء مقتصد للطاقة يعمل عند الضرورة فقط، ونظام موسيقي بمواصفات خاصة، مما يجعل هذه السيارة تستحق ثمنها.
    لكن للمشتري خيارا ثانيا مقابل ثمن إضافي طبعا، كالحصول على عجلات أكبر، مثلا، ومعدات وتجهيزات إضافية، ونظام تشغيل السيارة من دون مفاتيح. وإذا كانت كل هذه الأمور لا تكفي لإرضاء المستهلك فبإمكانه اختيار النسخة الهجين التي طورتها «فولكسفاغن» لتباع إلى جانب الأنواع البترولية والديزل. وهذه النسخة الهجين تجمع بين المحرك البترولي سعة ثلاثة لترات، والمحرك الكهربائي، لتولد قوة مجموعها 375 حصانا، بينما يمكن قيادة السيارة، على الطاقة الكهربائية فقط، لمسافة 30 ميلا قبل شحنها مرة ثانية. وهكذا مع مجموعتها من محركات الديزل والبترول والكهرباء، باتت «طوارق» في وضع مميز يساعدها على منافسة أفضل السيارات الوعرية الرياضية المتعددة الأغراض «إس يو في» من إنتاج الشركات الأخرى، خاصة بعد تحسين عامل انسياب السيارة، وسعتها الداخلية، ومظهرها الخارجي. فـ«فولكسفاغن» تعول عليها الآن لزيادة حجم مبيعاتها التي تظهر الإحصاءات أنها الأفضل أوروبيا، وربما عالميا.

    Source: Middle East Magazine


  2. #2

    الصورة الرمزية elmadawy

    رقم العضوية : 5226

    تاريخ التسجيل : 04Feb2008

    المشاركات : 1,428

    النوع : ذكر

    الاقامة : الاسكندريه

    السيارة: Gen 2 \A\2011

    السيارة[2]: Gen2/A/2008 سابقا

    الحالة : elmadawy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    شكرا علي الموضوع

    [SIGPIC][/SIGPIC]
    الحمدالله اني لسه عايش
    محمد أنور المعداوي
    عضو نادي بروتون برقم : 7



 

المواضيع المتشابهه

  1. جنيف 2010: الجيل الثاني من فولكسفاجن طوارق
    بواسطة seqoia في المنتدى فــــولكـــس
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-03-2010, 09:50 PM
  2. فولكس تكشف الستار عن طوارق 2011
    بواسطة horas3000 في المنتدى فــــولكـــس
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 11-02-2010, 02:54 AM
  3. الجيل الخامس من فولكسفاغن بولو يغير وجهه الخارجي
    بواسطة N.a.j.d في المنتدى فــــولكـــس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-01-2010, 01:01 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2