السلام عليكم،
على فكرة أنا عامل زيك وبحس إن فيها مشاعر بيني وبنها :vctry:
عرض للطباعة
انا كان معايا سياره سوبارو مو 82 كنت بحبها جدا ومحافظ عليها وبعتها لاني كنت مزنوق للي انا كنت شاريها منه من القاهره بعد سنتين اول ماشافها قاللي تسلم ايدك واول ماركبها عطلت وفضلنا نصلح فيها لغايه الليل وحسيت ساعتها ان البيعه مش هتتم زي ماتكون بتتلكك علشان ماتروحش معاه - قبل مااشتري الفيكترا كنت بدور علي لانسر كريستاله وبعدين شفت الاوبل دي واقفه بتبصلي وابصلها روحت باحلم بيها زي ماتكون سحرتني وتاني يوم رحت خلصت فيها والحمد لله مش مزعلاني وانا برعاها علي حق زي واحد من عيالي .....الخلاصه في مشاعر موجوده بين الواحد وحاجته عربيته ,تليفونه,لبسه....
ايوة كدة اهوة دة الكلام
انا طبعا كنت حاسس ان هلاقى ردود غريبة و تريقة للصبح
بس الحمد لله
ربنا سترها معانا و اترحمنا من التريقات الجميلة
مين اللى قال ان العربية ما بتحسش بصاحبها و لو اصيله تقف جنبه قوى
انا باعتبرها كائن حى
الم يقل رب العز " ان كل شئ الا يسبح بحمده و يقدس له و لكن لا تفقهون تسبيحهم "
العربية والله ده رأييى بتحس بصاحبها قوى و تقف جنبه لو مزنوق انا عربيتى 8 شهور البلية بتعض و بتتكسر و مقلتش اصلها غير لما جبت الطقم الأستيراد و البلية الجديده و خلصت الموسم بتاعى
و لو شتمتها باحس انها هتقل معايا و اطيب خاطرها
اعتبرونى مجنون مش مشكله انا باقول اللى مجربه فى عربيات من 20 سنه
انا كان معايا اوبل فكتر وكنت بحس بالموضوع ده بس بطريقة تانية يعني لما اكون ماشي بمزاج وواحدة واحدة الاقي العربية هادية وماشية معايا بردو بمزاج ولما اكون عايز اجري او اشد شوية بلاقي بردو العربية فاهماني وبتفوق وزئير الموتور بيطلع حد بيحس بالموضوع ده !؟
العربية على موود صاحبها
حقيقه انا ضمن احساسى بالعربية
العربية مش مخلوق
العربية تجميع لما خلقة الله
و كل شئ خلقه ربنا بيسبح
و العربية ايه
حديد كاوتش قماش مش اكتر من كده
ديبقى الأجزاء تسبح و المجموع مسبح
"لا يسمع صوت المؤذن جن لا إنس ولا شجر ولا حجر ولا مدر ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة " . رواه بان ماجه في سننه ، ومالك ف موطئه من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه . وخرج البخاري عن عبد الله رضي الله عنه قال : لقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل . في غير هذه الرواية عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه : كنا نأكل مع رسول الله صلى عليه وسلم الطعام ونحن نسمع تسبيحه . وفي صحيح مسلم عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إني لأعرف حجرا بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث إني لأعرفه الآن " قيل : إنه الحجر الأسود ، والله أعلم . والأخبار في هذا المعنى كثيرة ، وقد أتينا على جملة منها في اللمع اللؤلؤية في شرح العشرنيات النبوية للقاداري رحمه الله ، وخبر الجذع أيضا مشهور في هذا الباب خرجه البخاريفي مواضع من كتابه . وإذا ثبت ذلك في جماد واحد جاز في جميع الجمادات ، ولا استحالة في شيء من ذلك ، فكل شيء يسبح للعموم . وكذا قال النخعي وغيره : هو عام فيما فيه روح وفيما لا روح فيه حتى صرير الباب . واحتجوا بالأخبار التي ذكرنا . وقيل : تسبيح الجمادات أنها تدعو الناظر إليها إلى أن يقول : سبحان الله ! لعدم الإدراك منها . وقال الشاعر :
تلقى بتسبيحة من حيث ما انصرفت وتستقر حشا الرائي بترعاد
أي يقول من رآها : سبحان خالقها . فالصحيح أن الكل يسبح للأخبار الدالة على ذلك ولو كان ذلك التسبيح تسبيح دلالة فأي تخصيص لداود ، وإنما ذلك تسبيح المقال بخلق الحياة والإنطاق بالتسبيح كما ذكرنا . وقد نصت السنة على ما دل عليه ظاهر القرآن من تسبيح كل شيء فالقول به أولى . والله أعلم . وقرأ الحسن و أبو عمرو و يعقوب و حفص و حمزة و الكسائي وخلف تفقهون بالتاء لتأنيث الفاعل . الباقون بالياء ، واختاره أبو عبيد ، قال : للحائل بين الفعل والتأنيث . " إنه كان حليما " عن ذنوب عباده في الدنيا . " غفورا " للمؤمنين في الآخرة .
ده موقع التفسير
طھظپط³ظٹط± ط¢ظٹط© 17:44 ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط¹ط±ط¨ظٹ - ListenArabic.com