هقولك على حاجة يا محمد
فمرة من المرات تقريبا سنة 1988 و انا فى تانية اعدادى ماشى فى الشارع لقيت ماسورة مجارى ضاربة و راجل كبير فى السن تقريبا 60 سنة غاطس فى المجارى و الله العظيم لغاية ما مية المجارى واصلة لشفتة التحتانية و هو قاعد يسلك المجارى دى
فكنت انا و زميلى و بقولة اية دة .؟
اية اللى عاملة الراجل فى نفسة دى
زميلى رد عليا رد انا خرست و لا عرفت افتح بؤقى
قالى كدة احسن و لا يسرق
طبعا الرد معروف
النهاردة و انا بعد الصلاة و انا فى بيت ابويا لبست تريننج الشغل و فكيت الفوانيس و غسلتهم و كلة تمام و طبعا كنت فى غاية من البهدلة
و ايام العربية الشاهين كل يوم جمعه الساعة 9 الصبح اطلع على بيت ابويا
دة اللى بعملة بالترتيب
غسيل الموتور بالجاز
غسيل الموتور بفيرى
غسيل الموتور بالمية
كنس ارضية العربية بالمكنسة بالكهربا
غسيل الدواسات الداخلية " الجلد و الموكيت بالفرشة فى البانيو "
تنضيف فلتر الهوا
غسيل العربية كلها بالمية
و كل شهر كنت افك اوشاش الفوانيس الورانية و اغسلهم و راكبهم تانى
و لا يهمنى حد و اللى يعرف بيت ابويا يروح يقولة
يا عم قول يا باسط