المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kh_talaat
معلش يا جماعة مع احترامي للجميع أنا لا أؤيد فكرة المساس بسيارات الغير حتى ولو كانوا مخطئين فليس صحيح معالجة الخطأ بخطأ وكلنا عندنا عربيات وبنخاف عليها
لكن في مسأله قفل الجنزير (عود الكبريت او الأمير) فدة تمام قوي وميأذيش العربية لكن في نفس الوقت يعتبر رادع لبعض الناس اللي تخاف متختشيش
أنا متفق مع حضرتك تماما في رأيك وكنت عايز أقوله
لأن حتى لو هما غلطوا .. لو أنا غلطت أنا كمان يبقى بحط نفسي تحت طائلة العقاب وبقيت زيي زي اللى غلط قبل مني ومافيش فرق بيني وبينه ... وبعدين ماهي دي جنحة إتلاف ممتلكات الغير .. هل أنا لو إتمسكت متلبس وأنا بعمل كده من شوية بوابين أو حراس أمن هايبقى كويس لما آخد حبس أو غرامة فيها على فرض بقى إنهم مشوها قانوني
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohabelnegm
أنا ليا رأى أن أى حد ساكن فى مكان ليه الحق أنه يرجع من شغله و يركن عربيته تحت بيتة,,,حط نفسك مكانه,كل يوم ترجع من الشغل و ماتقدرش تركن تحت بيتك علشان حد غريب جاى يخلص مصلحة راكن تحت بيتك فى المكان اللى أنت بتركن فيه من سنين طويله....طول عمرى بقول لازم الواحد يحط نفسه مكان الشخص اللى قدامة و هن هانقدر نتسامح و ماتوصلش ألأمور لدرجة الزعيق و الخناق.
وليه حضرتك ماتحطش نفسك مكان اللى بيلف يدور على مكان فاضي ومش لاقي في حين إن قدامه أكتر من مكان ولكن محجوزين بالشكل ده ولو جه يركن يلاقي شوية بوابين شوية شوية هايمسكوه يضربوه لو قدروا .. ياترى شعور حضرتك هايبقى عامل إزاي
وبعدين ما هو اللى مبوظ البلد اللى إحنا فيها إنها ماشية بالعرف اللى كان من أيام الفراعنة لغاية دلوقتي وماشية بالعشم والعوض والذوق اللى حتى الناس مش فاهة معناه
الذوق معناه إني أعدي من الشارع وأسيب غيري يعدي ... مش أعدي وأدق خازوق عشان ما حدش يعدي غيري لأن ... أنا مولود ومتربي في الحتة دي وإنتوا ولاد ..... بره ومش متربيين ...... هنا
وبعدين ليه المنطق بتاع حضرتك لا يتم تطبيقه في أي بلد تانية في العالم سواء مزدحم أو غير مزدحم متقدم أو متخلف حتى على فرض صحته لكن لأ دا فقط في مصر
شرعا وقانونا لا يجوز إشغال الطريق بما يمنع إستخدام ومرور الآخرين منه بكل يسر وسهولة ودون أذى
قانونا زميلنا الفاضل المهندس سمير وضحها
أما شرعا ... فهذا إقتباس من كتاب صحيح مسلم .. والحديث مروي في البخاري وكذلك مسند الإمام أحمد وسنن الترمذي
باب النهي عن الجلوس في الطرقات، وإعطاء الطريق حقه *حدّثني سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ. حَدّثَنِي حَفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ، عَنِ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم قَالَ "إِيّاكُمْ وَالْجُلُوسَ فِي الطّرُقَاتِ" قَالُوا: يَا رَسُولَ اللّهِ مَا لَنَا بُدّ مِنْ مَجَالِسِنَا. نَتَحَدّثُ فِيهَا. قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم "فَإِذَا أَبَيْتُمْ إِلاّ الْمَجْلِسَ، فَأَعْطُوا الطّرِيقَ حَقّهُ" قَالُوا: وَمَا حَقّهُ؟ قَالَ "غَضّ الْبَصَرِ، وَكَفّ الأَذَىَ، وَرَدّ السّلاَمِ، وَالأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ، وَالنّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ". وحدّثناه يَحْيَى بْنُ يَحْيَىَ. أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمّدٍ الْمَدَنِيّ. ح وَحَدّثَنَاهُ مُحَمّدُ بْنُ رَافِعٍ. حَدّثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ. أَخْبَرَنَا هِشَامٌ (يَعْنِي ابْنَ سَعْدٍ). كِلاَهُمَا عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ، مِثْلَهُ. قوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والجلوس في الطرقات قالوا يا رسول الله ما لنا بد من مجالسنا نتحدث فيها قال فإذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه قالوا وما حقه؟ قال: غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" هذا الحديث كثير الفوائد وهو من الأحاديث الجامعة وأحكامه ظاهرة، وينبغي أن يجتنب الجلوس في الطرقات لهذا الحديث،ويدخل في كف الأذى اجتناب الغيبة وظن السوء وإحقار بعض المارين وتضييق الطريق، وكذا إذا كان القاعدون ممن يهابهم المارون أو يخافون منهم ويمتنعون من المرور في أشغالهم بسبب ذلك لكونهم لا يجدون طريقاً إلا ذلك الموضع.
المفضلات