فى الحقيقه احب ان اوضح فقط نقطه صغيره حتى لانختلف
بغض النظر عن الفتاوى وبغض النظر عن الخلاف
يجب ان يسأل كل واحد منا نفسه
هل تحب ابيك وامك ؟
وطبعا الاجابه معروفه بنعم
السؤال الثانى للمسلم هل تحب نبيك صلى الله عليه وسلم؟
فان كانت الاجابه بلا فلايقاطع ولينعم بحريه الرأى كيفما يشاء ولن نتكلم معه او نحاججه
وان كانت الاجابه بنعم
فان المقاطعه واجب دينى عليه حتى لو لم تصدر فتوى
لانه لايعقل ان يحب الانسان شخص عزيز عليه ثم يقبل باهانته
ومن علامات حب الله حب الرسول ومن علامات القبول فى الارض حب الرسول
ولاننسى الشفاعه فمن سيشفع لك ان كان موقفك هكذا مع صاحب الشفاعه
واخيرا هو ليس اى شخص بل هو نبينا وعظيمنا محمد سيد الخلق اجمعين هو حبيب الله وهو صاحب الشفاعه لجميع الخلق
الا يستحق ان نقاطع لاجله
فلتكن الاجابه من كل شخص مع نفسه وليوفق الله الجميع لنصره ديننا ونبينا
المفضلات