فاكرين حدوتة قبل النوم و حدوتة جدتى باسلوبها المشوق الجميل

كم كانت مسلية و هادفة و مثيرة أحيانا أخرى

فقد كانت تحض على الخير و الصدق و الفضائل و سماع كلام الكبار

و تنفر من الكذب و الظلم و المكر و عدم سماع الكلام و الشقاوة هههههههههه

فاكرين حواديت الشاطر حسن و ست الحسن

و الحواديت المرعبة لامنا الغولة والغول و أبو الحصين

يا ترى الأطفال الآن يهتمون بالحدوتة و يتشوقون لها كما كنا و نحن صغار

فلنسترجع معا ذكريات الطفولة الجميلة و لنستمع لحدوتة زمان باسلوب الصغار البسيط

و كان ياما كان يا سعد يا اكرام وما يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاة والسلام .........