بالرغم من اننى كثيرا ما اعتقد اننى وصلت لمرحلة اقتنعت فيها انه لم يعد يجد هناك ما يبهرنى او يؤثر فى مشاعرى، بسبب كثرة ما عانيت وكثرة ما فقدت وكثرة ما كسبت فى حياتى
لكن هذا الفيديو هز مشاعرى لدرجة البكاء
لقد احببت هذة الطفلة الصغيرة بشكل غير عادى، لدرجة انه لم تمر على لحظة تمنيت فيها ان يكون لدى اطفال مثل لحظات مشاهدتى لهذا الفيديو
المفضلات