الامل
رقم العضوية : 1952
تاريخ التسجيل : 28Aug2007
المشاركات : 1,413
النوع : ذكر
الاقامة : القاهرة
السيارة: .
السيارة[2]: .
الحالة :
قبل النوم
صفحات مجيدة من كتاب طبائع الاستبداد للكواكبي
http://www.nilemotors.net/Nile/189035-a.html
]
رقم العضوية : 49702
تاريخ التسجيل : 12Oct2009
المشاركات : 3,421
النوع : ذكر
الاقامة : om el donya
السيارة: - suzuki maruti - lanos
السيارة[2]: chevroletspark
دراجة بخارية: CBR 250 FIRE
الحالة :
الامل
[mshosh2]http://www7.0zz0.com/2013/05/08/17/903528565.jpg[/mshosh2]
رقم العضوية : 1651
تاريخ التسجيل : 01Aug2007
المشاركات : 1,419
النوع : ذكر
الاقامة : الإسكندرية
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: Renault Fluence - 2011
دراجة بخارية: لا يوجد
الحالة :
رقم العضوية : 656
تاريخ التسجيل : 14May2007
المشاركات : 2,601
النوع : ذكر
الاقامة : Giza
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: Mitsubishi Lancer 1600
دراجة بخارية: لا يوجد
الحالة :
آخر الأخبار من قناة الجزيرة
توجه طائرة الرئيس التونسي المقال الى جزيرة ايطالية بعد رفض ساركوزي استقباله
معنى الخبر ان دول الخليج هي كمان رفضت استقباله ....
الوطــنـيـة قبل الســياســة ... والمبــــادئ قبـل المصــالـح
رقم العضوية : 1952
تاريخ التسجيل : 28Aug2007
المشاركات : 1,413
النوع : ذكر
الاقامة : القاهرة
السيارة: .
السيارة[2]: .
الحالة :
من موقع عسكري صهيوني
Tunisian president flees military coup. Foreboding in Cairo and Amman
Tunisian president Zine El Abidine Ben Ali has been overthrown in a military coup. Friday night, Jan. 14, he fled his riot-stricken country in the middle of his fifth term as Tunisian president. He handed interim authority to Prime Minister Mohammad Ghannoushi, but debkafile's sources report that the real power in the land is the army.
Arab regimes were dismayed by the fall of the Tunisian president after 23 years in power - the first Arab ruler ever overthrown by street protests making way for a military coup.
Egypt's Hosni Mubarak is serving his fourth term as president and despite his advanced age of 82 is contemplating running for a fifth. Jordan's Abdullah II imposed a news blackout on the serious riots which Bedouin tribesmen staged against the throne in the southern town of Maan this week. Heavily reinforced military contingents were able to contain the outbreaks but did not quell them. Encircled now by soldiers, the tribesmen are just waiting for another chance to rampage. The Tunisian street protesters' success in winning the army over to their side and overturn the regime may will ignite similar anti-government disturbances in Jordan and other parts of the Arab world.
debkafile reported earlier:
The mass riots this week turned from protests against economic hardship to demands for his resignation and an end to his repressive regime. Although the president promised there would be no live fire against the demonstrators, gunshots rang out in the streets of the capital, fired according to debkafile sources by police and security officers – not the army, which refused to carry out large-scale killing.
Some 120 deaths are reported in the three weeks of disturbances.
The rioters continued to shout "Death to Ben Ali" in a country were the slightest criticism of the president was banned by law and were not appeased by his summary dismissal of the government, promise of legislative elections within six months and a pledge not to run for a sixth term in 2014.
Amid the rising turmoil, the army was reported to have seized control of Tunis airport and closed Tunisian air space, presumably to permit the president to escape the fury of the streets.
European tourist agencies earlier began evacuating thousands of tourists and cancelling trips to this popular North African tourist location.
The unrest was kicked off three weeks ago by graduate students unable to find suitable jobs.
The official unemployment figure stands at 14 percent, but according to economic experts it is closer to 25 percent. President Ben Ali first tried to quell the outbreaks with an iron fist, calling the demonstrators "masked gangs." This inflamed the protesters, many of whom belong to Tunisia's large middle class which up until now supported Ben Ali because of the country's prosperity in comparison with the rest of North Africa, while keeping their complaints against his repressive measures to themselves. Ben Ali also broke the back of radical Islamic movements and maintained political stablity.
But the world recession hit Tunisia's export industries hard and therefore the middle class.
The disturbances caught army, security and intelligence services unready. Tunisia's neighbors in North Africa and the Middle East have been anxiously watching the first authentic popular riots they have seen in the region in decades.
رقم العضوية : 61723
تاريخ التسجيل : 11Feb2010
المشاركات : 898
النوع : ذكر
الاقامة : egypt
السيارة: nissan-picup2010
السيارة[2]: terios 2009
دراجة بخارية: لا
الحالة :
رقم العضوية : 778
تاريخ التسجيل : 24May2007
المشاركات : 6,693
النوع : ذكر
الاقامة : العالم الإسلامي
السيارة: C
السيارة[2]: G
الحالة :
بسم الله
سبحان الله
والحمد لله
مهندس أحمد. facebook.com/AHMED1981
facebook.com/AHMED1981MECHANICAL
رقم العضوية : 68258
تاريخ التسجيل : 18Apr2010
المشاركات : 133
النوع : ذكر
الاقامة : مصر
السيارة: نوبيرا 2007
السيارة[2]: 127
الحالة :
تفتكر
رقم العضوية : 42733
تاريخ التسجيل : 19Jun2009
المشاركات : 201
النوع : ذكر
الاقامة : cairohawy
السيارة: newaccent 08
السيارة[2]: 128 newshape
دراجة بخارية: no
الحالة :
على الجزيرة بيقولوا طيارته نزلت فى جدة حالا
رقم العضوية : 9524
تاريخ التسجيل : 24Apr2008
المشاركات : 6,381
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: Tempra_1996
السيارة[2]: Cerato _2008_Auto
دراجة بخارية: NO
الحالة :
تعليقا على أحداث تونس.. تقرير إسرائيلي: أي أحداث شغب في شوارع القاهرة هي "السيناريو الكابوس" لاي حاكم من حكام الدول العربية المعتدلة
كتب محمد عطية (المصريون) : | 14-01-2011 21:07
حذرت وسائل الاعلام الاسرائيلية في تقاريرها اليوم من تفشي وانتشار "انتفاضة الاسعار" التي تشهدها تونس والجزائر لكل من مصر والأردن والمغرب ،وبعنوان " ذعر في العالم العربي من انتشار انتفاضة الاسعار" قالت صحيفة يديعوت احرونوت
الاسرائيلية أن البطالة المتفشية وارتفاع الاسعار دفعت الجماهير الغاضبة الى شوارع تونس مما اسفر عن سقوط عشرات الضحايا ، كذلك الأمر في الجزائر التي شهدت احتجاجات على استئثار قلة بالثروات ، مضيفة ان كل من مصر والأردن تخشيان الآن من انتشار نيران الاحتجاجات ووصولها الى اراضيهما.
وقالت الصحيفة الاسرائيلية ان الاحداث التي شهدتها الاسابيع الاخيرة في كل من تونس والجزائر اصبحت معروفة اعلاميا باسم "انتفاضة الاسعار" والتي حصدت في كل من البلدين عشرات القتلى ، الخوف الآن ينتاب عددا من الدول تخشى من تكرار نفس السيناريو في اراضيها ، وعلى رأسهم مصر والأردن والمغرب .
وبعنوان فرعي " تحطم المعجزة الاقتصادية" قالت يديعوت احرونوت ان ما شهدته تونس بدأ نهاية الشهر الماضي بسبب الازمة الاقتصادية الاجتماعية في البلاد لكن اتضح بعد ذلك ان تلك الاحتجاجات نجمت عن عمليات القمع التي تمارس ضد حريات المواطن العربي في تونس ، والتي كانت حتى حدث ما حدث معجزة الاقتصاد في الشمال الافريقي بسبب علاقاتها التجارية مع اوروبا ونجاح قطاع السياحة لديها .
لكن على الرغم من تلك المعجزة الاقتصادية إلا إن معدل البطالة في ازدياد ،وتكمن المشكلة في ان العاطلين عن العمل يأتون في الاساس من صفوف خريجي الجامعات والذين يبلغ عددهم 75 الف سنويا موضحة ان هؤلاء لا يجدون اي فرص للعمل مشيرة الى انه في خطوة لتهدئة الأجواء وامتصاص الغضب الشعبي قام الرئيس التونسي زين العابدين بن علي باقالة وزير داخليته كما قدم وعودا بزيادة عدد فرص العمل ،لكن الصحيفة قالت انه برغم ما فعله الرئيس التونسي الا أن العاطلين في بلاده ما زالوا يشتبكون مع رجال الشرطة للتعبير عن احباطهم لما يحدث بالبلاد ، وليلة امس فقط سقط اربعة قتلى جدد.
وقالت الصحيفة ان مصر والاردن لا يختلفان عن تونس والجزائر فارتفاع الاسعار عالميا يدمرهما لكن حكومة عمان فهمت الرسالة مما يحدث في شمال افريقيا واعلنت الغاء الضرائب على البنزين الاربعاء الماضي وقررت دعم السلع الاساسية بها بمبلغ 34 مليون دولار ، لكن في القاهرة أعلنت السلطات المصرية انها واثقة من قدرتها على منع اي احداث مشابهة لما جرى بتونس او الجزائر
واضافت يديعوت ان التخوف الاكبر في منطقة الشرق الاوسط هو ان يقرر الشعب المصري الخروج للشوارع للاحتجاج فمصر هي الدولة الاكثر اهمية بالعالم العربي واي احداث شغب في شوارع تلك الدولة هي بمثابة السيناريو الكابوس لاي حاكم عربي لدولة من الدول العربية المعتدلة ، وهو الامر الذي تعاملت معه القاهرة بتصريحات ادلى بها وزير التجارة المصري قال فيها مؤخرا ان السيناريو التونسي لن يتكرر في بلاده مؤكدا ان القاهرة لن تقترب من الدعم ، واضافت الصحيفة الاسرائيلية ان الدعم هو احد العناصر الاساسية التي تقوم من خلالها السلطات بتهدئة المصريين.
في النهاية قالت الصحيفة ان معدل البطالة في مصر ارتفع هذا العام بنسبة 10.3 % وعلى الرغم من ثقة السلطات بالقاهرة من قدرتها على منع اعمال الشغب واندلاع الاحتجاجات على اراضيها الا اننا تعلمنا في منطقتنا منطقة الشرق الأوسط ان اي واقعة محلية صغيرة قد ينتج عنها حريقا كبيرا .
بدورها اهتمت صحيفة هأرتس الاسرائيلية بنفس الموضوع وفي تقرير لها بعنوان "الانفجار" أن اقالة بن علي لوزير داخليته لم تنجح في تهدئة الشوارع التونسية وبالأخص المدونين الالكترونيين مضيفة انه مثلما هو الحال في كل المظاهرات التي تشهدها البلاد من القاهرة وعمان وحتى طهران فإن المدونين هم المصادر الأخر لنقل الاحداث والصور ، هم الذين يعرفون مدى قمع السلطة للحرية الإلكترونية وقيامها باصدار تعليمات لاصحاب مقاهي الانترنت لتسجيل كل بيانات من يستخدم حواسيبهم الألية وكتابة تقارير لرجال الأمن هناك عن هؤلاء المستخدمين .
وقالت الصحيفة الاسرائيلية أن العام الماضي هبط معدل النمو الاقتصادي في تونس الى 0.7 في المائة ووصلت البطالة بسبب الازمة الاقتصادية إلى حوالي 16 % ، وارتفعت اسعار السله الاساسية ، أما فيما يتعليق بالرئيس التونسي فقد زاد من احكام قبضته على البلاد واحاط نفسه بالمقربين وافرد العائلة والذين سيطروا على جزء كبير من مجال الصناعة وكانت الدولة بحاجة الى مجرد شرارة صغيرة كي يشب الحريق في اراضيها .
وأضافت هأرتس أن الشرارة جاءت مع محاولة الانتحار التي قام بها بائع تونسي قامت الشرطة هناك بمصادرة بضائعه واخذت الاحداث في التطور عندما هاجم المتظاهرون مكاتب الحكومة وبدءوا في توجيه عبارات الانتقاد ضد الرئيس وزوجته وشقيقيه الممثلين لعائلة الفساد ، لافتة الى ان هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية دعت الدول العربية الى اجراء اصلاحات اقتصادية توفر لمواطنيهم فرصا للعمل الا ان دول مثل مصر والاردن تجدان صعوبات في اقناع المستثمرين الاجانب باقامة مصانع جديدة كما ان صادراتهما للدول الاوروبية ضئيل .
والنتيجة ـ تقول الصحيفة ـ ازدياد عدد العاطلين في الشوارع وتفاقم البطالة المقنعة على مكاتب الحكومة في كل من مصر والاردن ، في الوقت الذي تحاول فيه الانظمة الحاكمة هناك تهدئة الجماهير عن طريق الدعم وتقديم وعود بتوفير فرص العمل موضحة ان كل من القاهرة وعمان لهما تجاربها فيما يتعلق ب"مظاهرات الجياع" كما ان لديهم الخبرة في قمع المتظاهرين وتجاهلهم .
واختتمت هأرتس تقريرها بالاشارة الى ان الرئيس التونسي الذي مزق مواطنوه صوره المنتشره في الشوارع عرف حتى الآن كيف يقمع الاحتجاجات السياسية والاجتماعية ببلاده ، الا انه وازاء ما شهدته البلاد بدأ يتحدث عن اطلاق سراح كل المعتقلين وزيادة فرص العمل وانهاء الرقابة على الانترنت وتركه الرئاسة ، لكن بالرغم من تلك الوعود لم يعد الشعب التونسي يثق في رئيسه وتصريحاته ويبدو ان الجماهير هناك انهت حسابها مع النظام الحاكم.
واشارت الصحيفة انه بعد تصريحات زين العابدين بن علي خرجت قوافل من مواطني العاصمة التونسية للشوارع بالرغم من حظر التجوال المفروض في المدينة ، مضيفة في نهاية تقريرها انه من غير الواضح اذا كان الحديث يدور عن رد فعل عفوي على ما قاله الرئيس ام انها مظاهرات وحشود خرجت بتنظيم واشراف رجال الحكومة التونسية.
Eng.Ahmed Ismail
You Can't Never Ever to Keep a Nice Car in This Country....!!! S.O.S
[sor2]http://www.wasit.net/alrowad/images/hit.gif[/sor2]
كل شيء عن السيراتو
_______________
اللهم إن في تدبيرك مايُغني عن الحِيَل، وفي كرمك ماهو فوق الأمل، وفي حلمك مايسد الخلل، وفي عفوك مايمحُو الزلل..
اللهم فبقوة تدبيرك وعظيم عفوك، وسعة حلمك ,وفيض كرمك، أسألك أن تدبرني بأحسن التدابير، وتلطف بي وتنجيني، مما يخيفني ويهمني..
اللهم لا أضام وأنت حسبي، ولا أفتقر وأنت ربي، فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا حول ولاقوة إلابك
______________________
[shfaf2]http://www7.0zz0.com/2011/11/29/23/575740455.gif[/shfaf2]
المفضلات