لا يخفى على احد الاحداث الجارية و التى عصفت باقتصاد مصر و سياسية مصر و قدرة مصر ..انها مرحلة المخاض و مرحلة الولادة اللتى دائما ما تكون مؤملة و لها ظروفها ...

و لكن دعونا نفكر بهدوء حتى نبنى مصر من جديد مصر حديثة لها مؤسسات قوية لا تسمح مرة اخرى لمراكز القوى بان تسيطر على الحكم و تقمع الحريات و تنهب ثروات مصر

بناء هذة المؤسسات سيحتاج راى كل حكماء و مفكرين و مثقفين مصر لانة يسحدد مستقبل هذا البلد لعقود قادمة

ما هى التحديات التى ستواجة بناء هذة المؤسسات ..ولا يخفى على احد التحديات الخارجية و الاعداء المتربصون بمصير مصر و يسعون بكل قوتهم الى تحيد قومة مصر و استاناسها لمصلحهم الخاصة

هذة الحقبة تحتاج تكتف الجميع ابناء مصر و ذلك لبناء المؤسسات المحايدة و قوية التى سوف تكون قادرة على حماية الحريات و تحقق الديمقراطية الحقيقية و تمنع اى طغيان او استبدد مرة اخر ...

دعونا نفكر بهدوء عن كيفية تنفيذ ذلك من المرحلة الحالية و لكن ياريت نتجنب الجدال الحالى الخاص بمن مع او ضد الثورة الان