أستاذ طارق أحب أوضح أن خلافنا لم يكن أبدا جوهري حول تأيد الثورة ومشروعيتها وضرورتها ولكن كان في بعض السيناريوهات و التفاصيل وتحليل لما يدور في الكواليس ومازلت متمسك بيه وثابت عليه مش عناد لاسمح الله ولكن بتحليلات منطقية الأحداث بتأكد عليها يوم بعد يوم.
والأختلاف في الرأي لايفسد للود قضية.....تقبل تحياتي