الي يخلي شيخ الأزهر جزاه الله خيرا الجزاء ينبه ويؤكد على هذه النقطة في الحديث الصحفي قائلا:
أن المادة الثانية من الدستور ليست مطروحة للتغيير أو التحديث، والاقتراب منها بمثابة محاولة لنشر الفتنة، فالمادة الثانية من الدستور هي من ثوابت الدولة والأمة، والحديث في تلك المادة هو مصادرة للديمقراطية التي نأمل الوصول إليها، ومصادرة على الحريات"
ده معناه ان فعلا في أيادي تحاول العبث بإستقرار وأمن مصر وليس هواجس او إتفعالات كما يجب ان يصورة البعض كما ان الموضوع ليس إثارة فتنة من جانب الحريصون على مصالح الأمة والحفاظ على هويتها الإسلامية ودعوة للحذر في ظل الأحداث والمتغيرات السريعة التي نعيش فيها هذه الأيام.
اللهم احفظ بلدنا هذا وسائر بلاد المسلمين