أحترم رأيك في شخصي أيا كان... أما الدكتور البرادعي فالرجل كلما سُئل هل ستًرشح نفسك للرئاسة يرد "إذا أراد الشعب ذلك" وأنت تقول أن الشعب لا يريده، إذا هو لن يُرشح نفسه... أنا أحييه لأنه آمن بقضية التغيير ودعا لها وتحمل ما لاقاه من ورائها ومع ذلك لا زال مدافعا شرسا عنها... وهذا ما أتعجب له فيه. لقد تعرضت أنا لتهمتين في ديني وفي وطنيتي وكدت أقرر ألا أتصفح هذا المنتدى مرة ثانية، فما بالي بما تعرض له البرادعي على مدى عام كامل...
المفضلات