و اللهى كلام زى الفل
و فعلا الموضوع ابتدى بالشرطة ثم القصر الجمهورى بس ربنا ستر و بعدين امن الدولة و بكرة يوقلك ده الجيش متواطئ و نهاجمه بس فعلا لازم نقلق من اللى ورا الكلام ده لن فى ناس وراه مهتمة أوى ان البلد ميبقاش فيها أى جهات مراقبة و دى مصيبة لا يعلم حجمها إلا الله
هو حل كويس جدا بس لية مفيش اى حاجة بتتنفذ محدش عارف
المشكلة انا حاسس الجيش بتاعنا بقى فعلا بيصحى العصر و بيفطر شاى و منين و مدلع الدنيا على الأخر
يعنى بطئ شديد فى القرارات/عدم تنفيذ حظر التجول بشدة/اى حاجة تتقال من التحرير يقول حاضر /مفيش حماية لمخازن الأثار و لا للمؤسسات الحيوية زى مقرات امن الدولة/مياعة كده و دلع و مش شغل جيش خالص
الواحد نفسه الجيش يشد شوية كده و يكشر عن انيابه لحد ما الكلاب ترجع جحورها تانى (البلطجية و الحرمية و الناس اللذيذة دى علشان محدش يفهم غلط)
المفضلات