عمرو موسى وجه مستهلك خدم مع النظام لسنين عديدة و لم يعد لديه جديد
عاوزين وجوه جديدة كفايانا وجوه قديمة لم تقدم أو تؤخر و لم تجرؤ على مهاجمة الفساد طول عمرها .. بل تعايشت معه و تركته ينهب دون أن تحرك ساكنا
مع الإحترام لعمرو موسى كشخص .. و بعيدا عن شربه الخمر من عدمه ..
جايز يكون صح و جايز يكون غلط .. ده وقت هاتظهر فيه حاجات غريبة عن كل مرشح .. المهم عندي مواقفه و قدرته على قول لأ عندما يرى وضعا خاطئا أو فاسدا
المفضلات